У нас вы можете посмотреть бесплатно الاختلاف بين الصدوق والمفيد في العصمة | السيد كمال الحيدري или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
آية الله السيد كمال الحيدري مطارحات في العقيدة - قناة الكوثر عنوان الحلقة : مشروعية تعدد القراءات في مدرسة أهل البيت(ع) ق(1) تعالوا معنا إلى الشيخ الصدوق: « هذا الشيخ الصدوق في كتابه الاعتقادات للشيخ الصدوق، تحقيق وتعليق مؤسسة الإمام الهادي، ص 304، هذه عبارته يقول: « أن اعتقادنا في الأنبياء والرسل والأئمة والملائكة أنهم معصومون مطهرون من كل دنس وأنهم لا يذنبون ذنبا صغيرا ولا كبيرا، لا يعصون الله ما أمرهم، ومن نفى عنهم العصمة في شيء من أحوالهم فقد جهلهم ) يعني لم يعرف الأئمة، مقصر في حقهم، يعني يخرج من بطنه أمه حال من أحواله هو معصوم، قبل البلوغ معصوم، حين البلوغ معصوم، قبل الإمامة معصوم، « ومن نفى عنهم العصمة في شيء من أحوالهم فقد جهلهم ) يعني من لم يقل برأيي فهو جاهل بمقام الأئمة، جيدا جدا، تعالوا إلى الشيخ المفيد لنرى أن يقبل هذا الرأي أو لا؟ بعد أن ينقل عبارة الشيخ الصدوق، في ص 130من تصحيح الاعتقاد يقول: « والوجه ( يعني اعتقادنا المختار عندنا ) أن نقطع على كمالهم عليهم السلام في العلم والعصمة في أحوال النبوة والإمامة ) يعني بعد النبوة والإمامة فهو كامل في العلم والعصمة، « ونتوقف فيما قبل ذلك ) لو سألنا واحد قبل الإمامة معصوم أو لا؟ الشيخ المفيد يقول لا أعلم، تقول يعني تنفي؟ يقول لا، لا أنفي، تثبت وتعتقد؟ يقول لا، لا أثبت، هذا ينطبق عليه كلام شيخ الصدوق؟ لا، تقول مولانا هذه إهانة للشيخ، والله ليس إهانة هذا بحث علمي، اطمئنوا أن الشيخ المفيد يحترم الشيخ الصدوق والشيخ الصدوق يحترم الشيخ المفيد، ولكنه الاختلاف العلمي لا يفسد، قال: « ونتوقف ما قبل ذلك وهل كانت أحوال نبوة وإمامة أم لا ) لعله ليس أحوال، « ونقطع على أن العصمة لازمة لهم منذ أكمل الله تعالى عقولهم ) يعني بعد النبوة والعصمة، والغريب أن العلامة المجلسي عندما ينقل هذه العبارة من الشيخ الصدوق ومن الشيخ المفيد في المجلد السابع عشر من البحار، مؤسسة الوفاء بيروت، لبنان، تاريخ نبينا الباب الخامس عشر، ينقل العبارة ولا يعلق عليها بأن يرد المفيد ويؤيد الصدوق أو يقبل الصدوق ويؤيد المفيد، يترك القضية، يقول وسيأتي مزيد توضيح لتلك المقاصد في كتاب الإمامة،