У нас вы можете посмотреть бесплатно الجزء 22 | دولتان العباسية في بغداد و الأموية في الأندلس | السلسلة التاريخية | أيمن عبد الرحيم или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
كانت الأوضاع في الدولة العباسية والأندلس خلال نهايات العصر العباسي الأول مختلفة تمامًا، حيث واجهت الدولة العباسية اضطرابات داخلية وضعفاً سياسياً، بينما كانت الأندلس تعيش فترة من الاستقرار النسبي تحت حكم الأمويين. فيما يلي مقارنة بين الفترتين مع أبرز الأحداث: الوضع في الدولة العباسية (نهاية العصر العباسي الأول): الصراعات الداخلية: خلال نهايات العصر العباسي الأول (132-232 هـ/750-847 م)، بدأت الصراعات الداخلية بين أبناء البيت العباسي على الخلافة، مما أدى إلى زعزعة استقرار الدولة. ظهور الفتن والثورات: ظهرت العديد من الثورات مثل ثورة الزنج في جنوب العراق وثورة القرامطة في شبه الجزيرة العربية، والتي أضعفت الدولة بشكل كبير. سيطرة القوى الإقليمية: ضعفت سيطرة الخلفاء العباسيين على الأطراف البعيدة من الدولة، مما أدى إلى ظهور دول شبه مستقلة مثل الطاهريين في خراسان والصفاريين في فارس. الغزو الخارجي: تعرضت الدولة العباسية لغزوات خارجية، أبرزها غزوات البيزنطيين على الحدود الشمالية. نقل السلطة الفعلية: بحلول منتصف القرن الثالث الهجري، أصبحت السلطة الفعلية بيد وزراء وقادة مثل البرامكة، مما جعل الخلفاء مجرد رموز. الوضع في الأندلس (عهد الأمويين): الاستقلال عن العباسيين: في عام 138 هـ/756 م، أسس عبد الرحمن الداخل الدولة الأموية في الأندلس بعد فراره من بطش العباسيين، معلناً استقلال الأندلس عن الخلافة العباسية. فترة الاستقرار: شهدت الأندلس خلال حكم عبد الرحمن الداخل وخلفائه استقراراً سياسياً واقتصادياً، حيث أُنشئت مؤسسات قوية وازدهرت الزراعة والتجارة. التطور الثقافي والعلمي: أصبحت الأندلس مركزاً للعلم والثقافة في العالم الإسلامي، حيث ازدهرت الفنون والعلوم، وكان مسجد قرطبة واحداً من أبرز معالم تلك الحقبة. التوسع العسكري: تمكن الأمويون في الأندلس من صد هجمات الممالك المسيحية في الشمال، بل قاموا بتوسيع نفوذهم إلى مناطق جديدة. بداية الضعف: على الرغم من الاستقرار النسبي، بدأت التحديات تظهر تدريجياً مع تفاقم الصراعات الداخلية بين العرب والبربر والصراع على الحكم بين أمراء البيت الأموي. التدهور وتسليم الأندلس: سقوط الأندلس تدريجياً: بعد عصر الطوائف، بدأت الممالك المسيحية في الشمال مثل قشتالة وأراغون في شن هجمات مستمرة على الأندلس، مما أدى إلى تقلصها إلى مملكة غرناطة. تسليم غرناطة (1492م): انتهى الوجود الإسلامي في الأندلس بتسليم غرناطة على يد الملك أبو عبد الله الصغير إلى الملكين الكاثوليكيين فرديناند وإيزابيلا. المقارنة العامة: الدولة العباسية: شهدت تفككاً داخلياً وسيطرة قوى إقليمية، مع الحفاظ على مظاهر السلطة المركزية حتى منتصف العصر العباسي الثاني. الأندلس: عاشت فترة استقرار وازدهار في البداية، لكنها انتهت بالتدهور والتسليم نتيجة الصراعات الداخلية والضغط الخارجي. #أيمن_عبد_الرحيم #اكسبلور #تاريخ #الحضارة_الإسلامية #الحضارة_العربية #السعودية #مصر #الجزائر #الامارات #المغرب #الأندلس #صلاح_الدين #بيت_المقدس