У нас вы можете посмотреть бесплатно عاجل ساكنة تسليت أزيلال يمتنعون عن دفن المسن المقتول или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
رغم الشكايات العديدة خلال السنتين الماضيتين حيث كان تجمد ولا يتابع أحد،وضحايا هؤلاء كثيرون .ويبقى أن الضحية تعرض منزله وإسرته وأرضه لإعتداء ،نتج عنه إقتلاع تسعة عشر شجرة زيتون ورمي المسكن بالحجارة وشرب الخمر وتعاطي المخدرات في أرضه وفي غياب رب البيت.حيث تقدم الضحية بشكاية لوكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بأزيلال ثم توجة بإخرى لدى درك واد العبيد إمدحن وأخبر السلطة المحلية ولكنهم لم يتحرك أحد فكانت النتيجة،هي إغتياله بشكل وحشي من طرف خمسة أشخاص.حيث جاء الأب المدعوا عبد الرحمان وهو مع الأسف يشتغل بالتعليم وإدعى أنه يريد الصلح ،وبمجرد خروج الضحية وجد نفسه وقد شلت حركته من طرف هذا الأخير لينهالوا عليه بالضرب بأسلحة بيضاء عبارة عن سيوف وسكاكين وساطور رفقة إبنه حسن.فيما إستطاعت البنت رغم الإعتداء عليها من الهرب بمساعدة الأب ،فيما دخل الإبن الرابع إلى البيت بعدما تعرض لمحاولة قتل.بعد إرتكاب الجريمة فر الجناة تاركين الضحايا غارقين في دمائهم ما بين الحياة والموت.ليتم التوجه إلى بيت القائد الذي رفض فتح باب بيته ،و تم الإتصال بالدرك الذين رفضوا الحضور رغم خطورة الإصابات وبدون مبرر.ويبقى حظورهم في اليوم الموالي بسبب إمتناع السكان عن التسوق وخوف القائد من وقوع جريمة إخرى .حيث حضر دركين وكان الجاني المدعوا إلياس وهو مسلح بالسكاكين وعجز هؤلاء عن إلقاء القبض عليه،حيث تكلف السكان بذلك وألقوا القبض عليه مع العلم أنهم لم يتوجهوا إلى مكان إرتكاب الجريمة ولا أخدوا وسائل إرتكابها .هذا السلوك إعتبرته الإسرة والقبيلة إهانة وكأن الأمر يتعلق بموت دبابة.كما أن الساكنة كلهم تعرضوا للإعتداء من طرف هؤلاء وأصبحت حياتهم جحيما وأصبح الجميع يفكر في الهجرة وترك القرية لتوقف حياتهم وغياب الأمن.أو الرجوع إلى أعراف السيبة وحمل السلاح للدفاع عن أمنهم ،فهم قادرين عن حماية أنفسهم مادام أن السلطة عاجزة عن حمايتهم.كما صرح السكان أنهم يتعرضون للتهديد عبر الهاتف وأنهم أصبحوا يحرسون البيوت بشكل جماعي .حيث تبيت أربع إسر أو أكثر لتوفير الحماية لهم.كما أن الرجال لا ينعمون بالنوم ولا يدهبون إلى المسجد الذي أصبح خاليا،كما أن المناسبات العائلية لا يستجبون لها، وكان أخرها عقيقة حيث لم يحضرها أحد بسبب الخوف من هؤلاء المجرمون.اليوم الساكنة وإسرة الضحية يطالبون بالعدالة والقصاص من هؤلاء وفتح تحقيق في النازلة ،وذلك بالإنتقال إلى عين المكان والتحفض على أدوات الجريمة والسماع للضحايا والشهود،وإلقاء القبض على الجناة وتحقيق العدالة.كما يطالبون بتوفير الأمن لهذه المنطقة. تدين جمعية إئتلاف الكرامة لحقوق الإنسان بني ملال هذا التماطل في التحقيق وكذا عدم حضور الدرك إلى المنطقة رغم الإستغاثة بهم.ندعوا إلى فتح تحقيق شامل لا يختصر على هذه القضية فقط بل يشمل عشرات الشكايات المجمدة لدى الضابطة القضائية ومسؤوليتها فيما حدث.كما ندعوا إلى الإسراع في إلقاء القبض على جميع الجناة ،كما نحدر من أي تلاعب في هذا الملف لأنه سيؤدي إلى ما لا يحمد عقباه.كما ندعوا الدولة إلى توفير الأمن للمنطقة.كما نتمنى أن يتم دفن المرحوم ويرتاح في قبرة وذلك بالقبض بأسرع وقت على الجناة وبالأخص أنهم معروفون لدى الجميع. عن جمعية إئتلاف الكرامة لحقوق الإنسان بني ملال