У нас вы можете посмотреть бесплатно جازانُ والقلبُ الشجي ، قصيدة للشاعر : محمد جابر المدخلي или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
جازانُ أنتِ الشذا الفواحُ والنَفَلُ وفي شِتائكِ ( جِعْبٌ) زَانَهُ الخَجَلُ وَلِلخُزَامى وَلِلكاذيِّ أَفْئدةٌ بِكِ استهامتْ وما شَطَّتْ بها السُّبُلُ فمنكِ أزهرَ روضُ الفُلِّ وانتعشتْ عُذوقُ كاذٍ بغاوي الشِّعْرِ ينجَدِلُ إنْ هَبَّ عِطْرٌ شَمَمْتِ الكونَ مُتَّجِهًا إليكِ والتاعَ في آفاقنا الأملُ بِكِ الوهادُ بِكِ الشطآنُ قد نسجتْ أهزوجةً في فم التاريخ تحتفلُ وَلِلسِرَارُ حِكَاياتٌ مُبَعْثَرَةٌ بها مِنَ الحُبِّ ما تُشْفى بهِا العِلَلُ إذا تراءتْ معَ السارينَ طَلْعَتُهُ أوحتْ خُيوطُ السوافي أَنَّنا زُحَلُ جِدِّي المَسِيرَ إلى لَحْنِ الشروقِ عسى يبوحُ شَّدوٌ ويَحْنو للصِّبَا طَّلَلُ لِتَرتَعَ الرُّوحُ في بَطْنِ المسيلِ على (بُنٍّ)وَ(بُرٍّ) طَغَى مِنْ فَوقِهِ العَسَلُ والعِيسُ بينَ(صَنِيفِ) الوادِ تَحْسِبُها قَصْرًا وَأبكارُها مِنْ حولِها خَوَلُ ياحاديَ الرَّكبِ ضَمَّ (الضِّبْرُ) رِحْلتَنا معَ( العُروجِ) (وَأثْلٍ)رَاعَهُ البَلَلُ إنْ لاعِشُ البرقِ بانتْ لَمْعُ تُحْفَتِهِ على الجِبالِ سرى الساقون واحتفَلُوا بِمَقْدَمِ السيلِ كُلُّ هَزَّ مِسْحّتَهُ (لِزَهْبِهِ) واعْتلى في (غَرْضِهِ) (السَّمَلُ) فاعشوشَبَتْ مِنْ (مَغِيلِ) الماءِ أوديةٌ تهافَتَتْ وَسْطَها الأبْقارُ وَالوُعُلُ (تَناجَبَ)القاعُ واشتاقتْ (مَشَاجِبُهُ) (لِلتَّلْمِ)و(النَّدْلِ) حتى يُخْصِبَ الأُكُلُ تَلَفَّعَ (العَقْمُ) و(المِعْمَالُ) خُضْرَتَهُ فُسُرَّ رَاءٍ وَفَزَّتْ للعُلا هُجُلُ وبِالخُبُوتِ لكِ الألحانُ شاديةٌ بزقزقاتِ الولا والصمتُ يبتهلُ ولو تغشَّى اخضرارٌ وَسْطَ ناظرِهِ تصافَحَ السهلُ والوديان والجبلُ وبالجبالُ لنابَرْقُ الفِداءِ (سلا) ( وبِالعريف)و(ثهرانٍ) لنا نُزُلُ مابين ذاكَ ( الوَدَا) ( شَهْلَا) ( وَزَيدِيَةٌ) وبينَ ( فَجْمٍ) (حَمَارٌ) مابهِ خَلَلُ وَلِليَمَامِ لدى بَزْغِ الغَدَاةِ صَدًى معَ الرَّواحِ يُنادِي أيَّها الرَّجُلُ تَذَكَّرِ اللهَ وَامْسَحْ جُوعَ ذي كَبِدٍ تَجِدْ نَعِيمًا إذا نادى بِكَ الأَجَلُ جازانُ فيكِ عُلُومُ الأرضِ رَاتِعَة والناسُ ظَمأى وَمِنْكِ المَورِدُ النَّهِلُ والشِّعْرُ أنتِ إذا بيتُ القصيدِ هَفَا مادتْ بِعُمْقِ المعاني والهوى جُمَلُ وَبِالثُّغُورِ لَهَا بَأْسٌ وَتَضْحِيةٌ في كُلِّ شِبْرٍ بها مِنْ طِينِها بَطَلُ هَبُّوا فِداءً لأرضِ المسجدينِ وما تَقَهْقَرُوا بُرهَةً أو ردَّهُم كَسَلُ هُمْ للمليكِ دُروعٌ يومَ نازلةٍ وبالسلامِ قلوبٌ مِلْؤها قُبَلُ وهم أسودٌ لباني المجدِ سيدِنا محمدٍ إذْ دعا بالطرفِ ما سألوا لبوا ولم يعلموا أيانَ وُجْهَتُهم حتَّى وإنْ أزَّهمْ للموتِ ما خَتلُوا جازانُ مِنْ زَهْوكِ الزاهي بِنَا نَهَمٌ وفي رباكِ صفاتُ العشقِ تكتملُ لو ندَّ في المهدِ طفلٌ عنْ سَماكِ غَدَتْ جهاتُهُ منْ فضاكِ الرحبِ تنسدلُ وإنْ تراءى لهُ ماضٍ يدغدغُهُ تلاطمت حولَهُ الأمواجُ والأصُلُ لو جارتِ الأرضُ يومًا كُنتِ حاضنةً قلبَ الشجي الذي قد شفَّهُ الوجلُ جازانُ لا لن أرى في داخلي شبَهًا ساوى جمالَكِ أو قربًا لَهُ يصلُ فأنتِ شِعْري وأفراحي كذا حلمي وأنتِ عطري أحاسيسي إذا عَذَلُوا لو خيروني بساحِ الأَرْضِ ما اتجهتْ روحي لغيرِكِ ياجازانُ ترتحلُ فهلْ سيأتي لنا يومٌ ونهجرُها كلا ولا لن نرى… في حُسْنِها مَثَلُ؟ محمد جابر المدخلي جازان