У нас вы можете посмотреть бесплатно شاهد على العصر | محمد المقريف: أسباب فشل معركة باب العزيزية التي كانت تهدف للإطاحة بالقذافي عام 1984 или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
#أحمد_منصور #شاهد_على_العصر #محمد_المقريف محمد المقريف: أسباب فشل معركة باب العزيزية التي كانت تهدف للإطاحة بالقذافي عام 1984 وتطرق المقريف في بداية حديثه لقرار الجبهة الوطنية باعتماد العمل العسكري للإطاحة بالقذافي وعدم الاكتفاء بالعمل السياسي، فكان أن وقع الاختيار على أحمد إبراهيم الحواس، العسكري الليبي المعروف، والذي كان أحد أساتذة القذافي ويحسب له الأخير ألف حساب. فتولى الحواس اختيار العناصر العسكرية بداخل ليبيا وخارجها، والإشراف على تدريبهم في معسكرات خارجية، وكذلك بدأ بوضع الخطط لدخول ليبيا، وفعلا بدأت الوفود العسكرية المدربة تصل إلى ليبيا في يناير/كانون الثاني 1984، وكان هؤلاء يأتون من السودان إلى تونس ومنها يعبرون إلى ليبيا. ووفقا للخطة فإنه كان من المفترض أن يساعد عسكريون ورجال أمن ليبيون موجودون على رأس أعمالهم في عملة الإطاحة بالقذافي. غير أن الذي حدث هو أن الحواس اضطر للتعجيل ببدء خطته العسكرية، بعد أن علم أن خلافا في وجهات النظر وقع بين الأفراد العسكريين الذين وصلوا إلى ليبيا، ولكنه ما أن عبر ليبيا قادما من تونس حتى اشتبهت فيه قوات القذافي، فاقتادوه لمخفر شرطة، وهناك وقع اشتباك بينه وبينها فقتلته، لكنها لم تتعرف عليه إلا في اليوم الثاني من خلال أحد الضباط الكبار المقربين من القذافي. ويقول المقريف إنه لسوء الحظ فقد كان الحواس يحتفظ بمفكرة أسماء في قميصه، استطاعوا من خلالها التعرف على مواطن ليبي كان على تواصل مع الحواس، فوصلوا إليه، وتحت التعذيب أجبروه على الاعتراف بالخلية العسكرية التي دخلت البلاد بهدف المشاركة في الإطاحة بنظام القذافي. وبعد أن بث التلفزيون الليبي كل هذه التفاصيل، عرفت بقية المجموعة العسكرية الموجودة في ليبيا بانكشاف أمرها، وقررت مواصلة المهمة حتى لو كان الثمن أرواحها، فكانت المعركة في اليوم التالي في شقة أمام باب العزيزية، قتل فيها أغلب أفراد المجموعة، وهرب بعضهم، لكن تم القبض عليهم لاحقا. ويقول المقريف إنه بعد هذه التطورات الدراماتيكية قررت الجبهة الوطنية في اجتماع لها في السودان قبيل الانقلاب على النميري مواصلة العمل العسكري، كما قررت اللجوء للعراق لدعمها بالأسلحة اللازمة، فكانت استجابة العراق غير محدودة، ووافق الرئيس العراقي صدام حسين بعد لقائه بالمقريف على تزويد المعارضة بكافة أشكال الأسلحة التي طلبوها. غير أن المعضلة كانت هي أن العلاقات الدبلوماسية بين العراق والسودان مقطوعة، فخشي العراقيون أن يرفض السودان السماح بوصول الأسلحة، فما كان من المقريف إلا أن عرض على العراقيين أن يرافق هو الأسلحة كضمان لاستقبال الخرطوم لها، وبالفعل هذا ما كان حيث جرى تحميل الأسلحة بطائرة مدنية بعد نزع جميع مقاعدها. وكشف المقريف أن المعارضة الليبية كانت قد تمكنت في تلك الفترة من شراء سفينة تجارية وحملتها بالكثير من الأسلحة واشترت عددا من القوارب المطاطية لاستخدامها في العملية العسكرية المقبلة ضد القذافي، لكن كل هذا الأمر تبدّل كليا بعد الانقلاب على النميري، وتسليم عسكر السودان الجدد الأسلحة للقذافي. تابعونا على : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ Facebook : / ahmedmansouraja Twitter : / amansouraja YouTube : / @ahmedmansouraja Instagram : / amansouraja Telegram : https://t.me/Ahmedmansouraja