У нас вы можете посмотреть бесплатно شاهد قصة مصطفى المخترع في الولجة بسلا: تعلم من والدي وأصنع أبجورات وثريا بالماء والخشب или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
شاهد قصة مصطفى المخترع في الولجة بسلا: تعلم من والدي وأصنع أبجورات وثريا بالماء والخشب يحكي مصطفى شيخي مخترع في الولجة بسلا لأول مرة لـ"فبراير"، عن قصة ولوجه لهذا الميدان منذ عشرين سنة، حيث يعمل على إعادة إعطاء روح جديدة للمنتوجات القديمة، عن طريق ترميمها. وأشار مصطفي في معرض حديثه قائلا إنه استطاع أن يعيد ترمي جهاز راديو كان قديما وإعادة صنع ثريا، مبرزا أنه في الماضي كان يشتغل نجارا قبل أن يغير حرفته. وكانت بدايات مصطفى منذ عشرين سنة في سلا، مبرزا أن الأشياء العتيقة والقديمة دائما ما تلقى إقبالا كبيرا لدى الزوار، وأن ابرز الزبائن لديهم هم أصحاب المطاعم الذين يرغبون في تزيين محلاتهم بديكورات عتيقة تم إعادة صنعها بشكل جديد. وأبرز مصطفى أن هناك لوحات صنعها بعد أن فكر في ابتكارها بطريقة عصرية، مبرزا أنه دائما مايتجول في "الجوطية"، بالإضافة الى اقتنائه لأشياء قديمة يحرص أصدقاءه إحضارها من الخارج خصيصا من أجله. وعن أغلى القطع التي قام بيعها أكد مصطفى أن مبلغها لا يتجاوز 500 درهم، مؤكدا أن هناك قطع قديمة يتجاوز عمرها الـ100 سنة، يرغب أن يحتفظ بها لنفسه، لأنها تتحدث عن تاريخ عريق. ويشتغل المخترع مصطفى أيضا مجموعة من المكاتب والموائد عن طريق خشب العرعار، إلا أنه لاينتج أكثر بسبب تركيزه على صنع والإبداع في تحف فنية قديمة. وتلقى مصطفى أصول الحرفة في مجال الخشب والقصب عن طريق والده، حيث استطاع بفضل احترافيته أن يستقطب زبناء من داخل وخارج المغرب. وعن طموحه في المستقبل يؤكد مصطفى أنه يطمح في اختراع سيارة خشبيةن وأن يقدم معرضا يتضمن أهم المنتوجات التي اشتغل عليها. وفي موضوع ذي صلة تم في نونبر من العام المنصرم، بالمكتبة الوسائطية لمؤسسة الحسن الثاني بالدار البيضاء، افتتاح معرض "نظرات على المدينة"، وذلك في إطار التظاهرة الدولية "حوارات في الإنسانية". ويبرز هذا المعرض، الذي تنظمه برعاية مؤسسة الثقافات العالمية، هذه الروح وقصصا خفية من خلال لوحات تركز على التراث والمدينة والتبادل بين الأجيال. ويتضمن المعرض لوحات لطلبة شباب مبدعين من جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية ببنجرير وأعمال لفنانين مغاربة محترفين. “فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر. تابعونا على: Official Website | http://www.Febrayer.com Facebook | / febrayer instagram: / febrayer #بارطاجي_الحقيقة