У нас вы можете посмотреть бесплатно رباعيات الخيام I من روائع عمر الخيام سمعت صوتاً هاتفاً في السحر I # خالد دلبح_جواهرالأدب# или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
رباعيات الخيام للشاعر والفيلسوف عمر الخيام سمــعت صـوتاً هاتــفاً في السحَرِ نادى من الغـيبِ غُفاةَ البشر هُبوا املأوا كــأسَ المُـنى قبلَ أن تملأَ كأسَ العـــمرِ كفّ القدر لا تَشغلِ الـبالِ بماضي الزمان ولا بـــــآتِ العيش قبلَ الاوان واغنم من الحــاضـرِ لـَذاتهِ فلـــيسَ في طبعِ الليالي الأمان غدٌ بظـــهر الغـــيبِ واليومُ لــي وكم يخيبُ الظـنِ في المقــــبلِ ولســت بالغافـلِ حــتى أرى جمالَ دنيايَ ولا أجتـلي القـــلبُ قـــد أضناه عشقُ الجــمال والصدرُ قد ضاقَ بما لا يُقــال يا ربِ هل يُرضـــيك هذا الظمأ والماء يـنساب أمامي زُلال أولى بهذا القـــلبِ أن يخفــقَ وفي ضـــرامِ الحبِ أن يُحرقَ ما أضيعَ الـيومَ الذي مـرّ بـي من غيرِ أن أهوى وأن أعـشقَ أفـــق خفـــيفَ الــظلِ هذا السـحَر نادى دعِ الـــــــنومَ وناغِ الوتر فــــما أطـــالَ الـنومُ عـــــمراً ولا قصَّر في الأعمارِ طولُ السهر فـــــكم تــوالى اللـيلُ بعد النهـار وطال بالأنـجمِ هذا المدار فامشِ الهـــوينا إنّ هــذا الثرى من أعينٍ ساحـــــراتِ الإحورار لا توحش النــــفس بخوفِ الظنون واغنم من الحاضرِ أمن اليقين فقد تســـاوى في الثرى راحلٌ غداً وماضٍ من الوف الســنين أطفئ لظى القلب بشهد الرضاب فإنما الايام مثلُ السحاب وعــــيشُنا طيفُ خيالٍ فنل حظكَ مـنه قبلَ فوتِ الشــباب لبستُ ثوبَ العيشِ لم أُستشــر وحــرتُ فيه بينَ شتى الفكر وسوفَ أنــــضو الثوب عني ولم أُدرك لمـاذا جئتُ وأين المفر يا من يحـارُ الفَهمُ في قدرتك وتطلبُ النفسُ حمى طاعـــتك أسكرني الإثـمُ ولكنني صـــحوتُ بالآمالِ في رحمتك إن لم أكن أخلصـــتُ في طاعتك فإنني أطمعُ في رحمتك وإنمـا يشـــــفعُ لي أنني قد عـــــشتُ لا أُشركُ في وَحدتك تُخفى عن الـناس سنى طلعتك وكلُّ ما في الـكونِ من صنعتك فأنت مجـــلاهُ وأنت الـذي تـــرى بديــع الصنع في آيــتك إن تُفصَلُ القطــــــرةُ من بحرها ففي مـداهُ منتهى أمرِها تقاربت يا ربِ ما بيننــا مسافةُ البعدِ على قــدْرِها قناة خالد دلبح لجواهر الأدب ترحب بكم فضلاً وليس أمراً اشترك بالقناة وفعّل خاصية الجرس ليصلك كل جديد وإن أعجبك الفيديو اضغط إعجاب وشاركنا رأيك بتعليق وشكراً. يمكن مراسلتنا على الايميل : [email protected] وزيارة صفحتي على الفيسبوك : / khaled.dalbah