У нас вы можете посмотреть бесплатно (٢٨) رفع جواب الشرط. اقترانه بالفاء. نيابة إذا الفجائية عنها. العطف على فعل الشرط وعلى فعل الجواب. или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
اختبر نفسك على هذه الحصة من خلال الرابط التالي: https://forms.gle/kMPEumhwnd1Ub2J88 يمكنك تحميل المذكرة التي نشرح منها من خلال الرابط التالي: https://2u.pw/Fddi3 حكم رفع جواب الشرط: 6-وَبَعْدَ مَاضٍ رَفْعُكَ الْجَزَا حَسَنْ *** وَرَفْعُهُ بَعْدَ مُضَارِعٍ وَهَنْ أي إذا كان الشَّرطُ ماضيًا والجزاءُ مضارعًا جاز جزمُ الجزاءِ ورفع وكلاهما حسنٌ فتقولُ: «إن قام زيدٌ يقمْ عمرو ويقومُ عمرو» ومنه قوله: وإنْ أتاه خَليلٌ يومَ مسألةٍ*** يقولُ لا غائبَ مالي ولا حرمُ وإن كان الشَّرطُ مُضارعًا والجزاء مضارعًا وَجَبَ الجزمُ فيهما، ورَفعُ الجَزاءِ ضَعيفٌ كقوله: يا أقرعُ بنُ حابسٍ يا أقرَعُ*** إنَّك إن يُصرَعْ أخوك تُصرَعُ وجوب اقتران جواب الشرط بالفاء: 7-وَاقْرُنْ بِفَا حَتْمًا جَوَابًا لَوْ جُعِلْ*** شَرْطًا لإِنْ أَوْ غَيْرِهَا لَمْ يَنْجَعِلْ أي إذا كان الجوابُ لا يَصلح أن يكون شرطًا وَجَبَ اقترانُه بـ«الفاء»: وذلك 1-كالجملة الاسميَّةِ نحو: «إن جاء زيد فهو محسن». 2-وكفعل الأمر نحو: «إن جاء زيدٌ فاضربه». و3-كالفعليَّةِ المنفيَّةِ بـ«ما» نحو: «إن جاء زيدٌ فما أضربه»، أو «لن» نحو: «إن جاء زيد فلن أضربه». فإن كان الجواب يصلح أن يكون شرطا، كـالمضارع الذي ليس منفيًّا بـ«ما» وبـ«لن». ولا 4-مقرونًا بحرف التَّنفيس ولا بـ«قد» وكالماضي المتصرِّف الذي هو غير مقرونٍ بـ«قد» لم يجب اقترانه بـ«الفاء» نحو: «إن جاء زيد يجيء عمرو أو قام عمرو». نيابة إذا الفجائية عن الفاء: 8-وَتَخْلُفُ الْفَاءَ إِذَا الْمُفَاجَأَةْ*** كَإِنْ تَجُدْ إِذَا لَنَا مُكَافَأَةْ أي إذا كان الجواب جملة اسمية وجب اقترانه بالفاء ويجوز إقامة إذا الفجائية مقام الفاء ومنه قوله تعالى: •• وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون [الروم: 36] ولم يقيِّد المصنِّف الجملة بكونِها اسميَّةً؛ استغناءً بفهمِ ذلك من التَّمثيل وهو «إنْ تَجُدْ إذًا لنا مكافأةٌ». العطف على الجواب بالفاء، أو الواو: 9-وَالْفِعْلُ مِنْ بَعْدِ الْجَزَا إِنْ يَقْتَرِنْ *** بِالْفَا أَوِ الْوَاوِ بِتثْلِيْثٍ قَمِنْ إذا وقع بعد جزاء الشَّرط فعل مضارع مقرونٍ بـ«الفاء» أو «الواو» جاز فيه ثلاثةُ أوجهٍ: الجزم، والرَّفع، والنَّصب، وقد قُرِىءَ بالثَّلاثةِ قوله تعالى: وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء [البقرة: 284] بجزم، «يغفر» ورفعِه، ونصبِه، وكذلك رُوِيَ بالثَّلاثة قوله: فإنْ يَهلِك أبو قابوس يَهلِك*** رَبيعُ النَّاسِ والبَلد الحرام ونأخذ بعدَه بذنابِ عيشٍ*** أجَبَّ الظَّهرِ ليس له سنامٌ رُوِيَ بجزمِ نأخذ، ورفعه، ونصبه. العطف على الشرط بالفاء أو الواو: 10-وَجَزْمٌ أوْ نَصْبٌ لِفِعْلٍ إِثْرَ فَا*** أَوْ وَاوانْ بِالْجُمْلَتَيْنِ اكْتُنِفَا إذا وقع بين فعل الشَّرطِ والجزاء فعلٌ مضارعٌ مقرون بـ«الفاء» أو «الواو» جاز نصبُه وجزمُه نحو: «إن يقم زيد ويخرج خالد أكرمك» بجزم يخرج ونصبه ومن النَّصب قوله: ومَنْ يَقْتربْ منَّا ويَخْضَعَ نُؤوِه *** ولا يَخشَ ظُلمًا ما أقام ولا هَضْما