У нас вы можете посмотреть бесплатно جهاد " النكاح الإسرائيلي " سلاح إسرائيل الجديد или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
"جهاد النكاح" الإسرائيلي.. فتوى يهودية قديمة لخدمة الاحتلال "جهاد النكاح" كان ولا يزال حديث الإعلام العربي والغربي، وبمجرد ذكره تنصرف الأذهان تلقائياً إلى تنظيم الدولة أو ما تعارف عليه الإعلام باسم "داعش". ورغم قيام تنظيم الدولة بسبي النساء، وإحياء ما كان يسمى تاريخياً ملك اليمين، بتحويل الأسرى الإناث في حوزته إلى إماء، إلا أن أصل مصطلح "جهاد النكاح"، الذي انتشر كالنار في الهشيم، لا علاقة له بسلوك التنظيم المشين، وأرادت جهات محسوبة على إيران وحلفائها، من خلال هذا العنوان، تشويه الثورة السورية وثورات الربيع العربي، والمرأة العربية المسلمة على وجه العموم. وذاع صيت هذا المصطلح إبان الثورة السورية، وقد نُسب، زيفاً، إلى الداعية السعودي الشيخ محمد العريفي، قبل أن يُعلن هو نفسه أنها فتوى مكذوبة عليه، و"أن من يصدقها لا عقل له". وبتتبع المصطلح، نجد أن اليهود كانوا أسبق في الترويج لـ"جهاد النكاح" بين اليهوديات، فكانت الفتوى والتنفيذ صناعة يهودية في الأساس، بما يحقق مصالحهم في تجنيد من يحلو لهم من الساسة، ويحصلون على ما يريدون من معلومات بعد تسجيلات مصورة، ثم تهديد صاحبها بفضحه لو لم يذعن لمبتغاهم. "خلاص إسرائيل" واستندت العصابة الصهيونية إلى فتاوى الحاخامات التي أباحت للمرأة اليهودية ممارسة الرذيلة مع غير اليهود، باعتباره عملاً دينياً راقياً، وكفاحاً من أجل تمكينهم وسيطرتهم عن طريق المعلومات التي يحصلون عليها ممّن يتورطون في علاقات آثمة مع المجندات. موقع صوت إسرائيل كشف، في مارس/آذار 2016، النقاب عن أخطر سلاح يستخدمه الموساد وهو جسد المرأة اليهودية، واعتبار جسدها أهم أداة لتحقيق أهداف الموساد الإسرائيلي، مستندين إلى الفتاوى اليهودية لحث نسائهم على تعميم خطة الفساد الأخلاقي، وإعطائها مطلق الحرية للتصرف بجسدها متى تشاء من أجل دولتهم المزعومة. الحاخام ريتشورون كان قد صرح سابقاً أن "شعبنا محافظ مؤمن، ولكن علينا أن نشجع الانحلال في المجتمعات غير اليهودية فيعم الكفر والفساد، وتضعف الروابط المتينة التي تعتبر أهم مقومات الشعوب، وبهذا يسهل علينا السيطرة عليها وتوجيهها كيفما نريد". مصالح دولة الاحتلال دفعت وزيرة خارجيتها، تسيبي ليفني، إلى الاعتراف بممارستها الجنس مع عدد من السياسيين في العالم. بل جاء اعترافها ليشكل اللطمة على خد عديد من السياسيين العرب؛ أشهرهم اثنان من كبار القادة الفلسطينيين: صائب عريقات، رئيس لجنة التفاوض الفلسطينية، وياسر عبد ربه، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، واللذين هددتهما في حال النفي بنشر تسجيلات مصورة تظهرهما مجرديْن تماماً من الثياب. بل إن ليفني هددت باستخدام التسجيلات المصورة وفضح أصحابها لو لم ينفذوا ما تطلبه منهم بما يخدم وجود "إسرائيل". وفي سبتمبر/أيلول 2014، ضُبطت خلية يهودية، في الضفة الغربية، تعمل على الترويج لما يُسمى بـ"جهاد النكاح"، باعتباره الطريق الوحيد لخلاص شعب إسرائيل، مستندين إلى الفتاوى اليهودية في هذا المجال. تأهيل نفسي وفكري الساسة اليهود نجحوا في دفع الرغبة الذاتية لدى المرأة اليهودية، واقتناعها بما تقوم به دون حرج أو حياء، الأمر الذي رسخه العمل تطوعياً لدى جيش الاحتلال، فتجد الآلاف من النساء يتقدمن للعمل في جهاز الموساد لقناعتهن بـ"خلاص إسرائيل". بل إن جيش الاحتلال يصفهن بالبطلات، ويحصلن على مكافآت بسبب إنجازاتهن التي لمسها الجيش، مثلما حصل بتعيين عيلزا ماجين نائبة لرئيس الموساد، وهي المرة الأولى التي يتم فيها تعيين امرأة في هذا المنصب منذ أن تم إنشاؤه. التلمود المحرف حوى كذلك قصصاً تجعل النسوة يقتنعن بالرذيلة المنظمة، وأن لها قاعدة دينية؛ الأمر الذي يدل على أن مضمون ما يزعم أنه "جهاد النكاح" ذو أصل يهودي، وأن من روجه ودعا إليه هم اليهود، ثم تم إلصاقه بالإسلاميين، في محاولة لتشويه التيارات الإسلامية بشكل خاص، وموجات الربيع العربي بشكل عام. #غزة #طوفان_الأقصى #فلسطين #القدس_اليوم #القدس #داعش #النكاح