У нас вы можете посмотреть бесплатно قريه بيت محسير المهجره عام 48 или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
#اسامه_موسى #القرى _المهجره #قريه_بيت_محسير في كل قريه مهجره اقف فيها لا اعلم لماذا تخطر ببالي الابيات التي انشدها الاندلسيون عندما هجروا من بلادهم قسرا قف بنا يا صاح نبكي المدن بعد من قد كان فيها سكن قريه بيت محسير المهجره كانت تسمى قديما بالرأس لوقوعها على رأس جبال مطل على وديان اسبه ما تكون بجنه على الارض هجرت عام 1948 اخر يوم كانت معموه بأهلها كان يوم 13/5/1948 تقع تقريبا على الطريق بين القدس ويافا على بعد حوالي 25 كيلو متر من القدس موجوده على رأس جبل محاطه بالاراضي الزراعيه ومزارع الحيوانات الداجنه أقيم على اراضيها موشف بيت مأير كان عدد بيوت قريه بيت محسير 645 بيت كان يسكن في هذه البيوت حوالي3000 نسمه كان يتصف سكان القريه الاصلييين بالكرم وحسن الخلق مررنا فيها على ساحات عديده وكانت مشهروه بكثره المضافات فيها يذكر انه كان فيها ثلاث مدارس مدرستين للبنين ومدرسه للبنات كان يأتيها الطلاب من القرى المحيطه مثل دير ايوب والقرى المحيطه وكان فيه معاصر للزيتون منتشره بكثره حتى ان الكرسنه لا زالت تنبت كل عام منذ تلك الايام وحتى يومنا هذا وفي والوديان المحيطه لاحظنا كثره نبات الصبر الذي نجده في كل القرى التي هجرت من اهلها و وجدناها محاطه بأشجار بالبلوط كعاده كل القرى المقدسيه القديمه التي زرتها خلال تجوالي بين الازقه والمنحدرات على رأس الجبل لاحظت امرين الاول كثره الاشجار الجافه الساقطه على الارض وكثره الحفر المسماه بالهربات (هي عباره دهاليز ومغارات ذات فتحات صغيره يختبئ فيها سكان هذه الاماكن عند تعرضهم للخطر ) الامر الاول فسرته في داخلي ان المنطقه صخريه والتربه فيها غير عميقه مما يجعل الاشجار تسقط من شده الرياح على سفح ذلك الجبل وأما الامر الاخر فسرته بكثره تعرض تلك المنطقه لاغاره الاعداء او قطاع الطرق لذا وجب ان يكون فيها ممرات سريه للحمايه وسهوله الحركه والمناروه كما لاحظت ما يشبه الخنادق العسكريه يقال بأنها كانت للجيش الاردني قديما وعلى رأس الجبل وجدنا ما يشبه المقام المقام بعد عمليات بحث وتمحيص تبين انه مقام لشيخ اسمه الشبح محمد العجمي ولا ادري لما تحيرني كثره العلامات التي اجدها محفره على الصخور في كل الخرب التي مررت بها في جولاتي