У нас вы можете посмотреть бесплатно ايها الزوهرى لقد كنت فى غفله عن هذه الايه فبصرك اليوم حديد لن تصدق ماتراه اذا كنت تريد بصرا حديدا или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
قال تعالى : { لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَٰذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فبصرك اليوم حديد } سورة ق : آية 22 ايها الزوهرى اذا كنت تريد ان تملك بصرا حديدا ايها الزوهرى نتسائل عن عالم الروح، وتساءلنا كما غيرنا يتساءل منذ الأزل، عن ماهية هذه الروح، والإجابة كما علمنا القرآن في سورة الإسراء (ويسألونك عن الروح. قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا). لكن مع تلك الإجابة الواضحة المختصرة، التساؤلات تتواصل عن هذه الروح. ولقد لاحظنا نشاطاً كهربائياً للدماغ بعد وفاة الانسان الزوهرى وتوقف كافة الأجهزة الداخلية للجسم، كالقلب والكلى والكبد وغيرها، وتساءلوا عن سبب ذلك النشاط، وذكرنا بشكل مختصر كذلك، ملاحظة أخرى ضمن الملاحظات المعروفة لكثيرين منا، هي بقاء العين مفتوحة وقت خروج الروح من الجسد وهي تنظر إلى أعلى، كما لو أنها تتبع مساراً لأمر ما يحدث أمامها في تلك اللحظات، ووقفنا عند هذه النقطة التي ستكون مدخل موضوعنا لهذا الأسبوع. اقرأ أيضا: عذاب القبر في الإشارات القرآنية والبيان النبوي حقائق التاريخ الماثلة أمامنا إن العين البشرية أو البصر العادي للإنسان، يعمل ضمن نطاق محدد للرؤية، وفق حكمة يعلمها الخالق عز وجل، فهي مصممة لترى الأضواء المرئية في نطاق ما بين الأشعة الحمراء والأشعة البنفسجية، أو ما نعرفه بقوس المطر أو الألوان، رغم وجود ألوان أو أضواء أخرى ذات ترددات وموجات ضوئية عديدة مختلفة في الكون، لكن عيوننا لا ترى إلا في ذلك النطاق. العين البشرية ترى الأجسام بسبب انعكاس الضوء عليها أو الصادرة عنها، بدليل أنها لا ترى في الظلام، وبالتالي أي جسم لا يعكس أو يصدر عنه ضوء، فالعين البشرية لا يمكنها رؤيته، ومن هنا لا يمكننا رؤية الملائكة مثلاً أو الجن، ما جاء في آية 22 من سورة «ق» (لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد)، والذي يفيد أن الإنسان يملك بصراً حديداً، والحديد ها هنا من حدة وقوة الإبصار، والمراد بالبصر في الآية هو بصر العين، أي إن بصر عينك أيها الإنسان حال وفاتك، أو يوم وفاتك حديد، أي: قوي نافذ يرى ما كان محجوباً عنك. معلوم أن كل المخلوقات التي ذكرناها آنفاً موجودة لكنها محجوبة عنا، لا تراها أبصارنا لحكمة يعلمها سبحانه، لكن حين الممات، وقت أن يتوقف البصر العادي عن النشاط، يبدأ البصر الحديد بالعمل، ربما لثوان معدودة أخيرة، يكون نطاق الرؤية واسعاً جداً وحاداً، يتم أثناءه رفع الحجاب، أو كشف الغطاء كما في الآية، حيث يرى الإنسان في الثواني الأخيرة من عمره، مخلوقات الله المخفية عنه، كالملائكة والجن وغيرها، وربما رؤية تلك المخلوقات بعد كشف الحجاب عنها، هي تفسير لتلك الصدمة التي تجعل نشاط الدماغ عند الإنسان بعد أن يسلم الروح، يزداد لثوان قليلة قد تصل إلى دقائق معدودة أحياناً، كما لاحظها الأطباء. البصر يتبع الروح الملاحظة التي ذكرناها، من أن العين تظل مفتوحة حال الاحتضار وترتفع كما لو أنها تتبع أمراً أو شيئاً ما يحدث أمامها. الحديث يشير إلى أن ذلك الأمر هو الروح وهي تخرج من عالم الحياة الدنيا، إلى عالم أو حياة البرزخ، لتعيش تلك الروح وفق قوانين معينة لا نعلم بها، ، وهي حياة كلها غيب، وليس مطلوبا منا أكثر من الإيمان به، دون خوض كثير تفاصيل. إن الحكمة في تحديد نطاق الرؤية للإنسان قد تبدو واضحة الآن، – لما عاش إنسان في سلام، فمن ذا الذي يملك تلك القدرة لأن يرى الملائكة الكرام بأحجامها التي لا يتخيلها عقل بشري؟ ومن يتخيل نفسه وهو يرى الملكين رقيب وعتيد يلازمانه، وهما يرصدان تحركاته ونفساته في كل ثانية من حياته؟ ومن يملك تلك القدرة أن يرى الجن والشياطين، أو رؤية الميكروبات والجراثيم، وغير ذلك من مخلوقات الله الكثيرة الخفية؟. لا شك أن حكمة الله اقتضت تحديد نطاق الرؤية للعين البشرية، كي يعيش الإنسان عمره المحدود القصير، في تنفيذ ما هو مطلوب منه خلالها في سلام واستقرار نفسي، غير منزعج أو مرتعدة فرائصه بسبب كائنات أو مخلوقات ليس للقلب البشري طاقة لرؤيتها، فضلاً عن التعايش معها. بصر محبوس في المحسوس إن البصر المحبوس في النطاق المحدد أو المسموح، نعمة من الله تجعلنا نعيش حياتنا بشكل طبيعي، مستشعرين في الوقت ذاته معية الملائكة ووجود الجن والشياطين وغيرها من مخلوقات الله المتنوعة، ما يجعلنا نزداد يقيناً وإيماناً بالغيب، حتى إذا ما دنت لحظة كشف الغطاء، ودخول البصر المحبوس إلى عالم اللامسموح، يحدث للمؤمن بالغيب والموقن به يقيناً لا يزعزعه شك أو ريب، راحة قلبية وهو يرى ملائكة الرحمة حوله، وربما أمورا أخرى لا نعرفها ولا ندركها، ترسم ملامح البشر والسعادة على وجهه، فتخرج الروح هادئة مطمئنة، في حين تجد غير المؤمن ولا الموقن بعالم الغيب أو المشكك فيه أثناء حياته الدنيا، يرى في عالم اللامسموح بعد كشف الغطاء، كل ما كان يشك فيه أو يكفر به، فترتسم على وجهه ملامح الحزن والخوف أثناء خروج الروح. إن عالم الأرواح عميق، وغموضه أكثر من وضوحه، لكنه مساحة هائلة لعميق تأمل وتفكر نحو تعزيز الإيمان بالله، البديع والحكيم في خلقه، إنه عالم من الأسرار والألغاز، وفي الوقت ذاته، عالم يبعث على الطمأنينة، من جهة أن من فقدناهم من الأحباب في حياتنا الدنيا، إنما فقدنا أجسادهم لا غير، فيما أرواحهم لا تزال حية موجودة بصورة ما في حياة أخرى أو مكان آخر له أبعاده وقوانينه الخاصة، لا نعلم عنها كثيراً وهي ما نسميها بالحياة البرزخية، حيث لا يمكن التواصل مع الأرواح التي تعيش في تلك الحياة، إلا أن يشاء الله ذلك عبر التلاقي في المنام، ايها الزوهرى لقد كنت فى غفله عن هذه الايه فبصرك اليوم حديد لن تصدق ماتراه اذا كنت تريد بصرا حديدا فيديوهات تهمك : للزوهري من أنت لماذا خلقك الله عندما تعرف من أنت ستنتهي ابتلاءاتك و تقف على رجلك انسان قوى كالاسد • للزوهري من أنت لماذا خلقك الله عندما تعر... لكل انسان طيب روحانى معطل فى الرزق اليك اسرع الطرق لزيادة الرزق و المال ستتغير حياتك و تتبدل احوالك • لكل انسان طيب روحانى معطل فى الرزق اليك اس...