У нас вы можете посмотреть бесплатно سلبيات دولة السويد 🇸🇪 عجائب و غرائب.السارق له حماية حفاظا على سلامته 🧤😱 или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
✓ أشتراك بالقناة وفعل الجرس 🔔 ليصلك كل جديد ➥ ╚═════════════════════════╝ 📧 E - M A I L: [email protected] 👻 S N A P C H A T: Captain-Hany 🏮I N S T A G R A M: Captain.Hany / captain.hany 📘 F A C E B O O K Captain Hany / captain.hany11. . 💵 FOR F I N A N C I A L Support: ( الدعم المادي ) https://paypal.me/CaptainHany?locale.... ✪ كلمات محرك البحث ✪ ▬▬▬▬▬▬▬▬▬ #السويد #سلبيات #كابتن_هاني خلال القرن العشرين هاجر الكثير من الناس إلى السويد. وبإستثناءات قليلة فإن السويد ومنذ الحرب العالمية الثانية كانت بلداً صافي الهجرة. وهذا يعني أن عدد الوافدين الى البلد يفوق عدد المهاجرين منه الى الخارج. في عقدي الخمسينات والستينات من القرن العشرين إحتاجت السويد إلى القوى العاملة. وانتقل الناس من الدول القريبة من السويد إلى هنا للعمل. وجاء الكثيرون أيضاً من إيطاليا واليونان ويوغوسلافيا وتركيا. في ثمانينات القرن العشرين جاء الناس من أمريكا الجنوبية، إيران، العراق، لبنان، سوريا، تركيا وإريتريا لطلب اللجوء في السويد. وفي وقت لاحق جاء الناس أيضاً من الصومال وشرق أوروبا. في سنة 1999، قرر المجلس الأوروبي أن يتبنى الاتحاد الأوروبي (EU) سياسة لجوء وهجرة مشتركة. وقد اُطلق عليها إتفاقية تعاون شنغن. سنة 2001 دخلت السويد في إتفاقية تعاون شنغن. وهذا يعني أن جميع الذين يتواجدون في منطقة شنغن بصورة قانونية يجب أن يكونوا قادرين على التنقل بحرّية دون الحاجة إلى إظهار جوازات السفر عند عبور حدود الدولة. إتفاقية شنغن أدت إلى قيام المزيد من الأشخاص بطلب اللجوء في أوائل القرن الحادي والعشرين. في السويد يتم التحكم بالهجرة من خلال قانون الأجانب (utlänningslagen) الذي يحتوي على قواعد اللجوء والإقامة ولم شمل العائلة. خلال سنة 2016 هاجر الى السويد نحو 163000 شخصاً. من بين اولئك الذين هاجروا الى السويد في 2016 كان 56 بالمائة من الرجال و 44 بالمائة من النساء. وقد انتقل حوالي 15000 مواطناً سويدياً عائدين الى السويد، ولكنّ العدد الأكبر كان من سورية.