У нас вы можете посмотреть бесплатно من روائع الملحون المغربي MALHOUNE الشمعة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
الشمعة، قصيدة نظمها الشاعر الشيخ محمد بن علي ولد آرزين. من مواليد مدينة فاس( 1742 - 1822م). وتعتبر قصيدة الشمعة من أجمل القصائد ... تغنى بها الراحل الحاج الحسين التولالي والعديد من عشاق الملحون وهي من أجمل أغاني مجموعة جيل جيلالة… وكلمات قصيدة الشمعة جاءت كالتالي: اَعْلاَشْ يَا اَلشَّمْعَة تَبكِي مَا طَالْتْ اللّْيَالِي وَشْبِيكْ يَاللِّي تَتْهِيَّاْ لَبْكَاكْ كُلّْ لِيلاَ اَعْلاَشْ كَاتْبَاتِي طُولْ اَلدِّيجَانْ كَاتْلاَلِي وَشْبِيكْ يَاللِّي وَلِّيتِي مَنْ ذَا اَلْبْكَا عْلِيلاَ اَعْلاَشْ كَاتْسَاهَرْ دَاجَكْ مَاسَهْرُ اَنْجَالِي وَشْبِيكْ يَاللِّي مَا رِينَا لَكْ فَالْبْكَا مْثِيلاَ اَعْلاَشْ بَاكْيَا وَنْتِيَّ فَمْرَاتَبْ اَلْمْعَالِي وَشْبِيكْ يَاللِّي فِيكْ اَوْصَافْ اَلْعَاشْقِينْ صِيلاَ اَعْلاَشْ بَاكْيَا رَوَّعْتِي نَاسْ اَلْهْوَى مْثَالِي وَشْبِيكْ يَاللِّي تَنْصَرْفِي بَدْرَارَكْ لَهْطِيلاَ اَعْلاَشْ بَاكْيَا مَادَالَكْ لَلْبَاكِي وُ سَالِي وَشْبِيكْ يَاللِّي ظَاهَرْ حَالَكْ كْحَالْتِي اَنْحِيلاَ اِلَى اَنْشُوفْ لَصْفِرَارَكْ يَصْفَارْ لُ اَخْيَالِي وِيلاَ اَنْشُوفْ لَذْبَلْتَكْ زَادَتْ خَاطْرِي اَذْبِيلاَ لَلَّهْ يَا اَلشَّمْعَة سَلْتَكْ رَدِّ لِي اَسْئَالِي اَشْ بِيكْ فَاللّْيَالِي تَبْكِي مَدَالْكِ اَشْعِيلاَ سَلْتَكْ لَلَّهْ عِدْ لِي شَجْرَا لَكْ وَعْلاَشْ بَاكْيَا مَدَالَكْ اَشْ كَانْ قَصّْتَكْ وَاشْنْهُوَّ دَاكْ اَشَنْهُوَّ دَاكْ بَاشْ رَقّْ اَخْيَالَك وَكْسَا قَامْتَكْ جَنْحَالَكْ وَتْبَاتْ بَاكْيَا لَحْبَابَكْ وَعْدَاكْ لِيَّ دُونْ اَخْفَا اَشْكِي بْمَا فَدْخَالَك وَحْكِ قْصِيّْتَكْ نَصْغَى لَكْ وَنَا قَصّْتِي بِهَا نَتْعَدَّاكْ لَوْ جِيتْ يَا اَلشَّمْعَة نَحْكِي لَكْ كُلّْ مَا جْرَا لِي تَنسَا اَغْرِيبْتَكْ وَتْسَمْعِي لَغْرَايْبِي اَطْوِيلاَ اِلَى بَاكْيَا مَنْ نَارَكْ نِيرَانْ فِي ادْخَالِي عَدَّاتْ كُلّْ نَارْ فْذَاتِي وَجْوَارْحِي اَعْلِيلاَ وِيلَى بَاكْيَا بَسْقَامَكْ شُفِ اَسْقَامْ حَالِي مَنْ قِيسْ وَارْثُ بَعْدْ اَفْنَاهْ سْقَامْ حُبّْ لِيلاَ وِيلَى بَاكْيَا بَفْرَاقَكْ مَفْرُقْ عَنْ اَوْصَالِي وَعْلَى اَلْفْرَاقْ صَابَرْ شِيصَبَّرْنِي عْلَى اَلْعْقِيلاَ وَنْتِ مْنِينْ جَاكْ اَحْكْ لِيَّ لَوْلِي وُ تَالِي مَا فَرْقَا اَخْلِيلْ اَبْحَالِي مَا فَارْقَا خْلِيلاَ اَتْقُولْ بَاكْيَا عَنْدْ اَخْيَامْ اَلسَّمْرْ وَاَلرّْمَالِي وَلاَ عْلَى اَلْبْطَاحْ وُ مَا دَارْ عْلَى اَخْيَامْ لِيلاَ وَلاَ عْلَى اَفْرَاقْ اَلِّي عَشْقُو حِيّْهَا اَبْحَالِي عَرْبَانْ اَمّْنُ بَاَلمُخْتَارْ اَشْحَالْ مَنْ اَقْبِيلاَ لَلَّهْ يَا اَلشَّمْعَة سَلْتَكْ رَدِّ لِي اَسْئَالِي اَشْ بِيكْ فَاللّْيَالِي تَبْكِي مَدَالْكِ اَشْعِيلاَ سَلْتَكْ بَالله عِدْ لِي مَاصَابَكْ وَشْ كَانْ سَبّْتَكْ فَمْصَابَكْ لِيَّ اَحْكِ اَخْطَابَكْ وَنَا نَصْغَاكْ يَسْتَغْرَبْ مَنْ لاَ تْحَدّْثُ بَخْطَابَكْ لَغْرِيمْ فَلّْلغَا يَسْطَابَكْ يْجُولْ فِي اَحْدِيثَكْ وَجْوَابْ اَلْغَاكْ آهْ لَوْ كُنْتِ ذَاتْ شَاكْيَا بَعْذَابَكْ يَرْبَاوْ بَاَلدّْمُوعْ اَهْدَابَكْ لَوْ كَانْ لِيكْ فَاكْ اَتْصَرْخِي بَلْغَاكْ بَلْسَانْ حَالْهَا قَالَتْ لِيَّ مَا خْفَاكْ حَالِي يَكْفَاكْ يَالسَّايَلْ عَنْ حَالِي حَالْتْ اَلْوْحِيلاَ فِي صُولْتْ اَلْعْمَالاَ كُنْتْ وُ كَانُو لِي اَبْطَالِي وَاقْبَايَلْ اَلْجْنَاحْ اَلاَّ تَحْكِي كِيفْهَا اَقْبِيلاَ اِيْشَيْدُو اَبْرُوجْ اَفْلَعْمَالاَ كُلّْ بَرْجْ مَالِي وِيعَمّْرُو اَجْبَاحْ مَنْ اَمْوَاهَبْ رَبّْنَا اَجْزِيلاَ فِيهُمْ كَيْحَجْبُو كِيفْ اَلْمُلُوكْ فَاللّْيَالِي وِيَّامْ اَلرّْبِيعْ اِيْخَرْجُو لَبْطَايْحْ اَلْحْفِيلاَ طَلاَّبْ جَاوْ لِيَّ هَزْمُو بَاَلْحَامْيَا اَبْطَالِي تَرْكُ اَعْمَالْتِي بَعْدْ اَلْعَزّْ اَفْحَالْهَا اَذْلِيلاَ وَلِّيتْ لَلْعْصَارا شَهْدِي صَفَّاوْ مَنْ اَمْصَالِي صَبُوهْ قُوتْ وَدْوَى للذَّاتْ اَلْفَانْيَا لْعْلِيلاَ وَمْنَ اَلْمْصَالْ صَفَّاوْ اَشْمَاعِي يَاللِّي صْغَا لِي وَحْكَايْتِي اَلْقُدَّامْ اَلسِّيرَا بَاقْيَا اَطْوِيلاَ لَلَّهْ يَا اَلشَّمْعَة سَلْتَكْ رَدِّ لِي اَسْئَالِي اَشْ بِيكْ فَاللّْيَالِي تَبْكِي مَدَالْكِ اَشْعِيلاَ اَسَايَلْ لِيَّ يْدَبّْرُ فَمْسَالَكْ تَرْكُو اَحْشَايْ بِهَا هَالَكْ لُوْ كَانْ مَنْ اَلْهَنْدْ اَقْوَامِي يُهْلاَكْ دَارُونِي فَتْخُوتْ زَيّْ مَا نَبْدَا لَكْ تَبْغِي افْقَلْبْهَا عَدَّالَكْ يَتَّخْتُو حَتَّى يَسْتَوْلاَوْ اَبْلاَكْ وَخْرَجْتْ مَنْ اَتْخُوتْهَا كْمَا نَنْبَا لَكْ لَقْسَاوْتْ اَلشّْمُوسْ كْدَالَكْ دَاتِي يْقَصّْرُو بَهْوَاجَرْ لَفْلاَكْ وَعْلَى اَلْفْتِيلْ لَفُّ تَوْرَاقِي يَالِّلي اَصْغَى لِي وَبْلاَ هْوَايْ نَهْبَا شَعْلُو فَمْوَاسْطِي اَفْتِيلاَ نَنْشِي اَسْنُونْ لَطْرَافِي نَنْشِيهَا بْلاَ عْوَالِي وَنْلُوحْهَا عْلَى اَلْحَسْكَا قُطْرَا صَافْيَا اَشْلِيلاَ نَتْفَكَّرْ اَلْعْمَالاَ وِزِيدْ اَفْرَقْهَا اَنْكَالِي نَتْفَكَّرْ اَلْعْصَارَا وَتْهَلّْ اَقْلاَيْدِي اَهْلِيلاَ نَتْفَكَّرْ اَلْقْصَارَا وَهْجِيرْ اَلشَّارْدَا كَْبَالِي وَنْقُولْ وَاجَبْ اَبْكَايْ عْلَى مَا صَارْ لِي اَكًْبِيلاَ إِحَقّْ لِي اَبْكَايْ عْلَى اَلْغُرْبَا مَا جْبَرْتْ وَالِي فِيَّ اَمْسَلّْمِينْ اَحْبَابِي وَسْلاَمْتِي اَقْلِيلاَ اَشْحَالْ مَنْ اهْلاَكْ اَجْرَا لِيَّ كِيفْ مَا نْبَالِي...