У нас вы можете посмотреть бесплатно جعجع استفاد من الحـ ـرب: الوقت لصالحنا.. لو الشيعة ما انتخبوا كانت بيروت شرقية وغربية или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
جعجع استفاد من الحـ ـرب: 5 حقائق صادمة عن الوقت لصالحنا! في هذه الحلقة الحصرية على منصة بوديوم نتعرف على الدور الذي لعبه سمير جعجع واستغلاله للأحداث الأخيرة لمصلحته السياسية والاقتصادية. بدأ الإعلامي ضياء أبو طعام حديثه بأكثر الحقائق إثارة: نهاية الصورة الإعلامية لإسـ ـرائيل بعد 7 أكتوبر وتحولها إلى وحش يسعى لاستعادة هيبته. ثم انتقل إلى تحليل الاستراتيجية المدروسة للمقـ ـاومة التي دمجت الصبر والحكمة، وكيف حافظت البيئة اللبنانية على نقاط قوتها دون الوقوع في فخ الاستنـ ـزاف. تناول ضياء أبو طعام الأبعاد الأميركية في الصراع، مؤكدًا أنها تسعى لاستعادة أحادية القرار عالمياً عبر جبهات متعددة من التصعيد النفسي إلى الحصار. وتساءل عن تأثير هذه السياسة على الداخل اللبناني، ودور الحكومة الجديدة في استعادة سيادتها ومواجهة التحديات الأمـ ـنية. في القسم الأهم من الحلقة، أجاب ضياء أبو طعام عن السؤال الأبرز: كيف استفاد سمير جعجع من هذه الحـ ـرب؟ سلط الضوء على 5 حقائق صادمة تتعلق بترسيخ نفوذه السياسي في بيروت وفتح قنوات تمويل جديدة، وصولاً إلى تعزيز موقعه ضمن المشهد الطائفي. جعجع استفاد من الحـ ـرب: 5 حقائق صادمة عن الوقت لصالحنا تظهر بوضوح حجم المكاسب التي جناها من تحولات الشارع اللبناني. لا تنسوا الاشتراك في القناة وتفعيل زر الجرس لتصلكم أحدث الحلقات. شاركوا رأيكم في التعليقات: ما الصدمة الأكبر في حقائق استفادة جعجع؟ وهل تتوقعون تأثيرًا طويل المدى؟ Timestamps: 00:00 مقدمة الحلقة 00:45 نهاية إسـ ـرائيل بعد 7 أكتوبر 03:30 استراتيجية المقـ ـاومة 08:54 الحكمة والصبر في الرد 14:01 انتصارات البيئة الداخلية 20:31 تصعيد إسـ ـرائيل والولايات المتحدة 25:53 دور البيئة اللبنانية 33:18 جعجع استفاد من الحـ ـرب: 5 حقائق صادمة عن الوقت لصالحنا! 39:22 الخلاصة والتوقعات الإقليمية #سوريا #لبنان