У нас вы можете посмотреть бесплатно تفسير مثل صديق نصف الليل - الاخ يوسف رياض - سلسلة أمثال المسيح или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
ما معنى أن نلجأ لله في منتصف ليل الحياة؟ في هذه العظة العميقة والمؤثرة، نتأمل في مثل "صديق نصف الليل" كما رواه الرب يسوع، ونتعلّم كيف تكون الصلاة الحارة المليئة بالإلحاح والرجاء هي طريقنا الوحيد في الظلام. ⏳👇 00:00 البداية: صديق نصف الليل... ماذا يعني هذا العنوان الغريب؟ 01:46 مشهد واقعي يوضح الفكرة: ماذا لو زارك ضيف فجأة؟ 03:23 لماذا رفض الصديق أن يقوم؟ وهل يمثل الله؟ 05:15 الإلحاح في الصلاة... كيف ولماذا؟ 08:42 ليل التجربة والخطيئة... متى نصرخ لله؟ 11:35 مشهد قوي: الله لا يعطي حجارة بدل خبز! 13:12 روح الله القدوس هو الجواب... ؟ 15:00 كيف تصلي وسط الألم؟ ثلاثة أسرار للصلاة الفعالة 17:20 ما الفرق بين التسول والإيمان؟ 19:05 سر الاستجابة يكمن في الإلحاح... لا تيأس! 20:30 هل أنت صديق يوقظ قلب الله في منتصف الليل؟ في هذه الرسالة، ستكتشف أن "نصف الليل" ليس وقتًا للانهيار، بل لحظة لقاء حي مع الله. #يوسف_رياض #امثال_المسيح #الصلاة #الصديق #صديق_نصف_الليل #الصلاة #الروح_القدس #الظلام_والنور #يسوع #العظة #موعظة #تعليم_مسيحي #طلبوا_تجدوا #الإيمان #الله_يستجيب #الضيق #يسوع_ينادي #صلاة_مستمرة #إلحاح_روحي #الروح_القدس ٥ ثُمَّ قالَ لهُمْ: «مَنْ مِنكُمْ يكونُ لهُ صَديقٌ، ويَمضي إليهِ نِصفَ اللَّيلِ، ويقولُ لهُ يا صَديقُ، أقرِضني ثَلاثَةَ أرغِفَةٍ، ٦ لأنَّ صَديقًا لي جاءَني مِنْ سفَرٍ، وليس لي ما أُقَدِّمُ لهُ. ٧ فيُجيبَ ذلكَ مِنْ داخِلٍ ويقولَ: لا تُزعِجني! البابُ مُغلَقٌ الآنَ، وأولادي مَعي في الفِراشِ. لا أقدِرُ أنْ أقومَ وأُعطيَكَ. ٨ أقولُ لكُمْ: وإنْ كانَ لا يَقومُ ويُعطيهِ لكَوْنِهِ صَديقَهُ، فإنَّهُ مِنْ أجلِ لَجاجَتِهِ يَقومُ ويُعطيهِ قدرَ ما يَحتاجُ. ٩ وأنا أقولُ لكُمُ: اسألوا تُعطَوْا، اُطلُبوا تجِدوا، اِقرَعوا يُفتَحْ لكُمْ. ١٠ لأنَّ كُلَّ مَنْ يَسألُ يأخُذُ، ومَنْ يَطلُبُ يَجِدُ، ومَنْ يَقرَعُ يُفتَحُ لهُ. ١١ فمَنْ مِنكُمْ، وهو أبٌ، يَسألُهُ ابنُهُ خُبزًا، أفَيُعطيهِ حَجَرًا؟ أو سمَكَةً، أفَيُعطيهِ حَيَّةً بَدَلَ السَّمَكَةِ؟ ١٢ أو إذا سألهُ بَيضَةً، أفَيُعطيهِ عَقرَبًا؟ ١٣ فإنْ كنتُم وأنتُمْ أشرارٌ تعرِفونَ أنْ تُعطوا أولادَكُمْ عَطايا جَيِّدَةً، فكمْ بالحَريِّ الآبُ الّذي مِنَ السماءِ، يُعطي الرّوحَ القُدُسَ للّذينَ يَسألونَهُ؟». (لوقا ١١: ٥- ١٣) https://alketabalmokadas.net/read/AVD...