У нас вы можете посмотреть бесплатно إلى عرفات الله يا خير زائرٍ | أمير الشعراء أحمد شوقي или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
فضلاً وليس أمرأ اشترك بالقناة وفعل خاصية الجرس ليصلك كل جديد وإن أعجبك الفيديو إضغط إعجاب وشاركنا رأيك بتعليق وشكراً..🌹 انستقرام / adab.3araby فيس بوك / adab3raby تويتر / adab3raby سعد المفرج / saadfahad11ify إِلى عَــرَفـاتِ اللَهِ يـا خَـيـرَ زائِرٍ عَــلَيــكَ سَــلامُ اللَهِ فــي عَــرَفــاتِ وَيَـومَ تُـوَلّى وُجـهَـةَ البَـيـتِ ناضِراً وَسـيـمَ مَـجـالي البِـشـرِ وَالقَـسَـماتِ عَــلى كُــلِّ أُفــقٍ بِـالحِـجـازِ مَـلائِكٌ تَــزُفُّ تَــحــايــا اللَهِ وَالبَــرَكــاتِ إِذا حُــدِيَـت عـيـسُ المُـلوكِ فَـإِنَّهـُم لِعـيـسِـكَ فـي البَـيـداءِ خَـيـرُ حُداةِ لَدى البـابِ جِـبريلُ الأَمينُ بِراحِهِ رَســائِلُ رَحــمــانِــيَّةــُ النَــفَــحــاتِ وَفـي الكَـعـبَـةِ الغَـرّاءِ رُكـنٌ مُرَحِّبٌ بِــكَــعــبَــةِ قُــصّــادٍ وَرُكــنِ عُــفــاةِ وَمــا سَـكَـبَ المـيـزابُ مـاءً وَإِنَّمـا أَفــاضَ عَــلَيــكَ الأَجــرَ وَالرَحَـمـاتِ وَزَمـزَمُ تَـجـري بَـيـنَ عَـينَيكَ أَعيُناً مِـنَ الكَـوثَـرِ المَـعـسـولِ مُـنـفَجِراتِ وَيَـرمـونَ إِبـليـسَ الرَجـيـمَ فَيَصطَلي وَشــانـيـكَ نـيـرانـاً مِـنَ الجَـمَـراتِ يُــحَــيّــيــكَ طَهَ فــي مَـضـاجِـعِ طُهـرِهِ وَيَــعــلَمُ مــا عـالَجـتَ مِـن عَـقَـبـاتِ وَيُـثـنـي عَـلَيـكَ الراشِـدونَ بِـصـالِحٍ وَرُبَّ ثَــــنـــاءٍ مِـــن لِســـانِ رُفـــاتِ لَكَ الديـنُ يـا رَبَّ الحَجيجِ جَمَعتَهُم لِبَــيــتٍ طَهــورِ الســاحِ وَالعَـرَصـاتِ أَرى النـاسَ أَصـنافاً وَمِن كُلِّ بُقعَةٍ إِلَيـكَ اِنـتَهَـوا مِـن غُـربَـةٍ وَشَـتـاتِ تَساوَوا فَلا الأَنسابُ فيها تَفاوُتٌ لَدَيــكَ وَلا الأَقــدارُ مُــخــتَـلِفـاتِ عَـنَـت لَكَ فـي التُـربِ المُقَدَّسِ جَبهَةٌ يَـديـنُ لَهـا العـاتـي مِـنَ الجَبَهاتِ مُــنَــوِّرَةٌ كَـالبَـدرِ شَـمّـاءُ كَـالسُهـا وَتُــخــفَــضُ فــي حَــقٍّ وَعِــنــدَ صَــلاةِ وَيــا رَبِّ لَو سَــخَّرتَ نــاقَــةَ صــالِحٍ لِعَــبــدِكَ مـا كـانَـت مِـنَ السَـلِسـاتِ وَيــا رَبِّ هَــل سَــيّــارَةٌ أَو مَـطـارَةٌ فَـيَـدنـو بَـعـيـدُ البـيـدِ وَالفَلَواتِ وَيـا رَبِّ هَـل تُـغـني عَنِ العَبدِ حَجَّةٌ وَفـي العُـمـرِ مـا فيهِ مِنَ الهَفَواتِ وَتَـشـهَـدُ مـا آذَيـتُ نَـفساً وَلَم أَضِر وَلَم أَبـغِ فـي جَهـري وَلا خَـطَـراتـي وَلا غَــلَبَــتـنـي شِـقـوَةٌ أَو سَـعـادَةٌ عَــلى حِــكــمَــةٍ آتَــيــتَــنـي وَأَنـاةِ وَلا جـالَ إِلّا الخَـيرُ بَينَ سَرائِري لَدى سُـــدَّةٍ خَـــيـــرِيَّةـــِ الرَغَــبــاتِ وَلا بِـتُّ إِلّا كَـاِبـنِ مَـريَـمَ مُـشفِقاً عَــلى حُــسَّدي مُــسـتَـغـفِـراً لِعِـداتـي وَلا حُــمِّلــَت نَــفـسٌ هَـوىً لِبِـلادِهـا كَـنَـفـسِـيَ فـي فِـعـلي وَفـي نَـفَـثاتي وَإِنّــي وَلا مَــنٌّ عَــلَيــكَ بِــطــاعَــةٍ أُجِــلُّ وَأُغــلي فـي الفُـروضِ زَكـاتـي أُبــلَغُ فــيــهــا وَهـيَ عَـدلٌ وَرَحـمَـةٌ وَيَــتـرُكُهـا النُـسّـاكُ فـي الخَـلَواتِ وَأَنـتَ وَلِيُّ العَـفـوِ فَـاِمـحُ بِـنـاصِـعٍ مِـنَ الصَـفـحِ مـا سَـوَّدتُ مِـن صَفَحاتي وَمَـن تَـضـحَـكِ الدُنيا إِلَيهِ فَيَغتَرِر يَـمُـت كَـقَـتـيـلِ الغـيـدِ بِـالبَـسَماتِ وَرَكِــبَ كَــإِقــبــالِ الزَمــانِ مُـحَـجَّلٍ كَـريـمِ الحَـواشـي كـابِـرِ الخُـطُـواتِ يَــســيــرُ بِــأَرضٍ أَخـرَجَـت خَـيـرَ أُمَّةٍ وَتَــحــتَ سَــمــاءِ الوَحـيِ وَالسُـوَراتِ يُـفـيـضُ عَـلَيـهـا اليُمنَ في غَدَواتِهِ وَيُـضـفي عَلَيها الأَمنَ في الرَوَحاتِ إِذا زُرتَ يــا مَــولايَ قَـبـرَ مُـحَـمَّدٍ وَقَـبَّلـتَ مَـثـوى الأَعـظَـمِ العَـطِـراتِ وَفـاضَـت مَـعَ الدَمـعِ العُيونُ مَهابَةً لِأَحــمَــدَ بَـيـنَ السِـتـرِ وَالحُـجُـراتِ وَأَشـــرَقَ نـــورٌ تَــحــتَ كُــلِّ ثَــنِــيَّةٍ وَضـــاعَ أَريـــجٌ تَــحــتَ كُــلِّ حَــصــاةِ لِمُــظــهِـرِ ديـنِ اللَهِ فَـوقَ تَـنـوفَـةٍ وَبــانـي صُـروحِ المَـجـدِ فَـوقَ فَـلاةِ فَـقُـل لِرَسـولِ اللَهِ يـا خَـيـرَ مُرسَلٍ أَبُــثُّكــَ مــا تَــدري مِــنَ الحَـسَـراتِ شُـعـوبُـكَ فـي شَـرقِ البِـلادِ وَغَربِها كَــأَصــحـابِ كَهـفٍ فـي عَـمـيـقِ سُـبـاتِ بِــأَيــمــانِهِــم نــورانِ ذِكـرٌ وَسُـنَّةٌ فَـمـا بـالُهُـم فـي حـالِكِ الظُـلُمـاتِ وَذَلِكَ مــاضــي مَــجــدِهِـم وَفَـخـارِهِـم فَــمــا ضَــرَّهُــم لَو يَـعـمَـلونَ لِآتـي وَهَــــذا زَمــــانٌ أَرضُهُ وَسَــــمــــاؤُهُ مَــجــالٌ لِمِــقــدامٍ كَــبــيــرِ حَـيـاةِ مَشى فيهِ قَومٌ في السَماءِ وَأَنشَئوا بَــوارِجَ فــي الأَبـراجِ مُـمـتَـنِـعـاتِ فَــقُــل رَبِّ وَفِّقــ لِلعَــظــائِمِ أُمَّتــي وَزَيِّنــ لَهــا الأَفـعـالَ وَالعَـزَمـاتِ #الأدب_العربي #يوم_عرفة