У нас вы можете посмотреть бесплатно مدرسة عرب الجهّالين..صفوف من صفيح وغطاء من قصب или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
وطن للأنباء-جهادقاسم:بين ثنايا الجبال القاحلة وتحت أشعة الشمس الحارقة يسكن عرب الجهالين شرقي القدس، صفيح البيوت يميز بيوتهم ومدارسهم فمدرسة عرب الجهالين التي أقيمت قبل (17 عاما)، يلف القصب على صفوفها لخفض درجات الحرارة المرتفعة في ظل النقص التي تعانية لطلبتها. يقول أحد الأساتذه في المدرسة إنه "يفضل التدريس في هذه المدرسة أكثر من المدارس الواقعة في المدن أو القرى، وذلك لإحساسه بأهمية التدريس في المناطق النائية مثل عرب الجهالين". من جهته، وعد وزير التعليم العالي علي زيدان "بالقيام بتقديم عدة حوافز للمدرسين في المدرسة، وتقديم الدعم الكامل من توفير وسائل تمكن الطلبة من إكمال مسيرتهم التعليمية". وتضم المدرسة 125 طالبا، وتفتح صفوفها من الصف الأول إلى الصف التاسع، ليتنقلون إلى مدارس السواحرة المحيطة لإكمال دراستهم. ورغم تلقي الطلاب التعليم من المدرسين فقط، دون متابعة من الأهالي لتدني نسبة التعليم بشكل كبير بين عرب الجهالين، إلا أن التميز والتفوق كان حاضراً بين طلبة المدرسة. تقول الطالبة صالحة سليمان، شاركت في أحد المسابقات الدولية في كتابة القصص وحصلت على المرتبة الأولى، إنها تفضل التعلم في مدرستها حتى لو كان فيها نقص من المعلمين ووسائل النقل. ولم يختلف رأي صالحة عن شقيقتها إكرام التي تحصل على تقدير ممتاز في كل عام لإعتمادها على تدريس أساتذتها فقط، وذلك لعدم تعلم والديها. ولا يخفي مختار عرب الجهالين أبو يوسف قلقه من الإجراءات التي يقوم بها الإحتلال يوميا بهدف عرقلة سير الحياة التعليمية في مدرسة عرب الجهالين. ويطالب أبو يوسف بضرورة فتح الصف الحادي عشر في المدرسة حيث إن بعد المسافة بين منطقة سكن عرب الجهالين ومنطقة السواحر يشكل عائقا كبيرا في إستمرار الطلبة في إكمال حياتهم التعليمية المدرسية. ساعات التعليم للطلبة هنا محدودة جدا بسبب نقص الكهرباء في ساعات الليل، ولكن الأمل يبقى مفتوحا عند طلبة وعرب وقفوا في وجه احتلال هدم مدرستهم ومنازلهم أكثر من مرة.