У нас вы можете посмотреть бесплатно هل الخشية من "العار" تجبر البعض على الرضوخ للابتزاز؟ برنامج نقطة حوار или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
اظهر تحقيق صحفي قامت به بي بي سي أن آلاف الشابات في مجتمعات محافظة في شمال افريقيا والشرق الاوسط وآسيا يقعن ضحايا للابتزاز عبر التهديد بنشر صور حميمية لهن على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي. ولا توجد هناك إحصاءات دقيقة عن حجم ومدى انتشار مشكلة الابتزاز عبر الفضاء الالكتروني لأن الغالبية العظمى من الضحايا يلتزمون الصمت ويعانون خلف أبواب مغلقة، بسبب خوفهم من إلحاق "العار" بأسرهم وحتى الخطر الذي يتهدد حياتهم. ويرى رجال الشرطة والقانون أن انتشار الهواتف الذكية وشبكات التواصل الاجتماعي أفسحت المجال لظهور وانتشار وباء الابتزاز والتشهير عبر الفضاء الافتراضي. وقد أدى ذلك في بعض الحالات إلى مقتل فتيات وقعن ضحايا للابتزاز والتشهير عبر الفضاء الالكتروني. وعلمت بي بي سي بحالتين على الأقل، واحدة في الأردن والأخرى في كردستان العراق، حيث تم قتل فتاتين من قبل أسرتيهما بسبب انتشار صورهما عبر الهواتف المحمولة. المشكلة متشعبة ولها أشكال متعددة وقائمة الضحايا لا تضم الفتيات فقط بل الرجال ايضا. #العارأونلاين ما مدى انتشار هذه الظاهرة في بلدكم؟ هل ما زالت الضحية الأكثر عرضة لها هي #المرأة؟ هل يجب مراجعة مفهوم "العار" نظراً للتقدم التقني الهائل الذي شهده العالم؟ وهل تكفي التوعية الأخلاقية والالكترونية للحد من هذه الممارسات؟· محاور الحلقة بثت يوم الاربعاء 26 أكتوبر/ تشرين الأول 2016 وقدمها نورالدين زورقي يمكنكم التواصل مع مقدم الحلقة نور الدين زورقي على صفحته علي تويتر: / nourzorguibbc نقطة حوار هو منتدى لمشاهدي ومستمعي وزوار صفحات البي بي سي العربية، اذ يمكنهم، من خلاله، المشاركة بالرأي في القضايا التي تحتل موقعا بارزا في قائمة اهتماماتهم. قد تكون هذه القضايا سياسية او اقتصادية او اجتماعية او ثقافية او رياضية. شارك برأيك عن طريق: http://bbc.in/1r14VvM / hewarbbc / nuqtat_hewar اشترك في بي بي سي http://bit.ly/BBCArabicNews