У нас вы можете посмотреть бесплатно ما بعد غرق الطفل بالمسبح … د.فاطمه آل صليل или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
في السنوات الأخيرة كثير من الأهالي صاروا يشاركون صور وفيديوهات أطفالهم على السوشال ميديا. الظاهر إنه شيء بريء أو ممتع، لكن الحقيقة فيه مخاطر كبيرة: • الخصوصية والموافقة: الطفل ما يقدر يعطي موافقته على نشر صوره أو فيديوهاته. وإذا نُشرت، تبقى على الإنترنت بشكل دائم. • خطر الاستغلال: ممكن ناس غرباء يستخدمون صور الأطفال في طرق غير مناسبة. فيه حالات مثبتة لسرقة صور الأطفال وتغييرها أو استخدامها بدون إذن. • السلامة النفسية: إذا صار حادث مأساوي، الصور والفيديوهات القديمة ترجع تنتشر بشكل واسع، وهذا يضاعف ألم الأهل ويخليهم يعيشون مأساتهم بشكل علني. • المعتقدات والحماية: بعض العوائل تؤمن بموضوع العين والحسد. سواء تؤمن أو لا تؤمن، الفكرة الأساسية تبقى: كل ما قلّت صور الأطفال على السوشال ميديا، زادت سلامتهم جسديًا ونفسيًا. صدّق اللي تبغى تصدّقه، لكن لا تعرض طفلك على وسائل التواصل الاجتماعي. احمِ خصوصيته وكرامته وأمانه. و إذا عاشت عائلة مأساة مثل فقدان طفل، السوشال ميديا تمتلئ فجأة بفيديوهات مُعاد نشرها وقصائد وموسيقى حزينة. والناس يظنون إنهم “يواسون” أو “يكرمون” الطفل. لكن في الحقيقة: • هذه الفيديوهات تضاعف ألم الأهل، لأنهم يضطرون يشوفون صور طفلهم مأساة تتكرر في كل مكان. • العبارات الشعرية والمونتاج ما تعزّي، بالعكس، تحوّل الألم الشخصي إلى مشهد عام. • الأهل يحتاجون احترام وصمت أكثر من “تضامن” ينتشر على شكل مقاطع مؤلمة. إذا تبغى تواسي الأهل، سوّها مباشرة وبشكل خاص، بكلمة صادقة، مو بنشر وجه طفلهم مرارًا وتكرارًا. الموضوع الاهم الآن... السلامة في المسابح ومنع الغرق الغرق من أكثر أسباب الوفاة العرضية شيوعًا عند الأطفال تحت عمر ٥ سنوات (حسب CDC و WHO). الغرق صامت وسريع، لكنه قابل للمنع إذا استخدمنا طبقات متعددة من الحماية. أ) متى نبدأ دروس السباحة للأطفال؟ • الرضع (أقل من سنة): لسه بدري على السباحة الفعلية، لكن ممكن تعويدهم على الماء وهم في حضن الأهل (مع بقاء الأهل طول الوقت بجانبهم). • من عمر سنة إلى ٤ سنوات: الدراسات تقول إن تعليم مهارات النجاة المبكرة يقلل خطر الغرق، مثل: الطفو على الظهر، الدوران للوصول للجدار، أو التشبث بحافة المسبح. • فوق ٤ سنوات: الدروس الرسمية للسباحة تصبح مهمة جدًا، لكن دائمًا مع إشراف مستمر. ب) الإجراءات الأساسية للأمان في المسابح الخبراء ينصحون بمبدأ “طبقات الحماية” – ما فيه إجراء واحد كافي: 1. الإشراف المستمر: لازم يكون الطفل تحت نظر الأهل، وبالنسبة للرضع والأطفال الصغار لازم يكونوا على مسافة لمسة يد (touch supervision). 2. الحواجز الملموسة: وجود سور كامل حول المسبح بارتفاع لا يقل عن ١٫٢ متر وبوابة تقفل تلقائيًا. 3. الإنذارات والأغطية: مثل منبهات الأبواب، منبهات المسبح، وأغطية آمنة للمسبح. 4. إزالة المغريات: عدم ترك ألعاب أو عوامات في المسبح وقت ما يكون غير مستخدم. 5. تدريب على الإنعاش القلبي الرئوي (CPR): الأهل والمربين لازم يعرفون CPR للأطفال، لأنه ممكن ينقذ حياة. 6. عدم الاعتماد على العوامات: أجنحة الهواء أو العوامات تعطي شعور وهمي بالأمان. اللي يعتمد عليه فقط سترات النجاة المعتمدة. 7. قوانين واضحة في المسابح العامة: لازم نعرف أنظمة المكان. وإذا ما فيه منقذ سباحة، لازم الأهل يكونون أكثر حرص.