تواضروس٢ و الفنانة القديرة أمينة رزق أسيوط ( يؤانس سابقا ) & ( تكملة التعليق فى more / description ) скачать в хорошем качестве

تواضروس٢ و الفنانة القديرة أمينة رزق أسيوط ( يؤانس سابقا ) & ( تكملة التعليق فى more / description )

أرجو قبل البدء فى مناقشتنا لأى أمر يختص بأحد المنحرفين مهما علا شأنه أن نحلل ذلك الأمر بموضوعية شديدة جدا ، فمثلا إن كان منحرفا يؤيد و يروج بين الناس لقبول فكرة زواج الشواذ فحينئذ يعتبر مساويا تماما للشواذ حتى و إن كان لا يمارس الشذوذ فعليا ، و إن كان منحرفا يروج لفكرة كهنوت المرأة ( و هو عالم أن الكهنوت مستحيل أن يكون إلا للرجال فقط ) فحينئذ يعتبر مساويا للمرأة و لا لوم علينا إن أطلقنا عليه صفات التأنيث و لنبدأ التعليق على يؤانس المطران الغليظ المنفجر فى إيبارشية أسيوط : ■ لماذا لا يحق أبدا للممثل العالمى يؤانس ( أمينة رزق أسيوط ) أن يغضب إذا استبدلنا إسمه ب ( مؤنث مطرانة أسيوط ) ؟؟؟ الإجابة لأنه واحد من ضمن حاشية تواضروس٢ مع حوالى ٢٠ أسقف و مطران آخرين ينادون بالمساواة التامة الكاملة فى كل شئ حتى الشموسية و الكهنوت بين الذكور و الإناث لدرجة أنهم يمهدون بعدة طرق لكهنوت المرأة بعكس مشيئة الله الذى خصص سر الكهنوت سواء فى العهد القديم أو الجديد للرجال فقط ، و يؤانس لكى يعطينا أكبر دليل على أنه يتساوى مع المرأة تماما فإنه يسعى جاهدا منذ سنوات على رسامتها فى الرتب الكهنوتية بداية من شماسة تشارك طقسيا فى خدمة القداس تمهيدا لرسامتها فيما بعد قسيسة ثم أسقفة و مطرانة ثم بطروكة مؤنثة ، فهو و تواضروس٢ يضربان بوصايا الله و قوانين الكنيسة و تقليد الآباء عرض الحائط ■ تواضروس٢ و يؤانس عاملين مع بعضهما هذه الأيام دويتو ( مثل التؤام الملتصق ) و عمالين يباصوا الكورة لبعض : ● فنجد أن تواضروس يخالف كعادته القوانين و اللوائح و يقوم بتعيين مؤنث كسكرتير للمجمع المقدس ، ● ثم يذهب إليه ليقضى أسبوعا كاملا فى أسيوط لكى يدشن له تماثيله الكاثوليكية الموضوعة فوق قباب الكنائس بدلا من الصليب ، ● و ليرتكب واحدة من جرائمه الشديدة الحماقة ضد الله فيقيم قداسا يحضره الكاثوليك و الأنجليكان و البروتستانت و يتناولون جميعا من جسد و دم المسيح ، ● و بالمرة أيضا لكى يمتلئ بشوية نفخ و استجداء شعبية مزيفة تظهر من خلال التصفيق المستمر للمجاميع الحاضرة من كل الطوائف و الزغاريد التى لا تنقطع للنساء و التى ذكرتنى بمشهد من فيلم إسمه صاحب الجلالة عندما كان فريد شوقى يقوم بتمثيل دور سلطان إسمه مارنجوس الأول ( نستبدله ب تواضروس الثانى ) و حدث أنه تشاجر فى محل كشرى و كان كلما ضرب أحدا تزغرد له زوجاته و كلما تم ضربه تقمن زوجاته باللطم على خدودهن ( و على رأى المثل هم يبكى و هم يضحك 😂 ) ، ● و افتتح ال ١١٨ و يؤانس نادى رياضى أطلقوا عليه ( نادى الإيمان !!! 🤔 ) و هذا إسم فى منتهى الغرابة لكن لعلهم يستقون إيمانهم من النوادى . ● و فى المقابل نجد مؤنث يرد له الجميل فورا فيجتهد لتلميع تواضروس فيقوم سريعا بتأليف نبوءة أسطورية و كأنها منذ التسعينات على لسان ميخائيل المطران السابق لأسيوط تقول أن تواضروس سوف يكون له شأن عظيم فى الكنيسة ( أصبح أمثال هؤلاء لا يتورعون أبدا عن فعل أى شئ مهما كان حتى و إن كان تأليف نبوات و رؤى و كأنها قادمة من السماء و الله حذرنا فى مواضع كثيرة من أمثال هؤلاء الكذبة منها ما جاء فى تثنية ١٣ ) و هذه لم تكن إلا واحدة من مئات المحاولات البائسة من خدم تواضروس بغرض رفع شعبيته الهابطة بسرعة الصاروخ إلى الهاوية ، و حتى بفرض جدلى أن المطران ميخائيل تنبأ بذلك فإن تواضروس بالفعل أصبح ذو شأن لكن من جهة بلاويه العظيمة و التى فاقت كل البلاوى مجتمعة معا طوال ٢٠٢٥ سنة من تاريخ الكنيسة ، ● ثم نرى مؤنث و هو يتغزل فى محاسن مجلس الكنائس/الدسائس العالمى ، ■ و نراه أيضا بوضوح شديد يضل الأقباط و هو مرتاح الضمير تماما فيقول أن ( البروتستانت لهم إيمان و الأرثوذكس لهم إيمان و كل واحد على إيمانه لكننا نجتمع فى المنطقة المشتركة !!! ) و هنا نرى تمرير الفكر اللاعقائدى الشيطانى فى أبشع صوره 👿 ، إذن يا يؤانس لماذا تحاولون باستماتة منذ ٢٠١٢ و حتى هذه اللحظة لخلط كل هذه الإيمانيات المتضادة معا لدرجة وصلت إلى الزج بالأقباط على مستوى القاعدة الشعبية ( قاعدة الهرم بحسب تعبير تواضروسك٢ ) لتحقيق ما يسمى كذبا بالوحدة المسيحية ؟!! و لماذا يا يؤانس تجتمعون من الأساس إن كنتم كأرثوذكس لن تشهدوا للإيمان الأصلى المستقيم الذى استلمناه مرة من القديسين و الذى بواسطته وحده تكون النجاة من الدينونة طبعا بجانب الأعمال الحسنة ؟!! و لماذا يا يؤانس أنت و تواضروسك و أشباهكما تكذبون دائما إن كنتم واثقين أنكم فعلا على حق و أنكم تتصرفون فى كنيسة الله بحسب مشيئته ؟!! و أخبرنا يا يؤانس طبقا لما جاء فى الكتاب المقدس من هو الكذاب و أبو الكذاب ؟؟؟ و طبعا يوجد ليؤانس خدمات أخرى كثيرة لمؤازرة تواضروس فى إذابة كنيستنا القبطية فى الطوائف الغريبة و بالطبع تواضروس٢ صاحب الباب العالى فى العباسية لا ينسى أبدا العبيد من حاشيته الذين يتعبون بشدة لإرضاء نزواته فنجده مثلا يجزل العطاء لخادمه المخلص يؤانس و ينعم عليه أخيرا بلقب مطران كمكافأة لجهوده اللاطائفية الجبارة و لا ننسى أبدا عندما كان يؤانس يجلس أمام البابا شنودة يمثل أنه يدون كلماته ليتعلم منها و الحقيقة أنه كان لا يطيق وجوده و ينتظر انتهاء حياته بفارغ الصبر ، فلا يغر حضراتكم تقليب جفونه و ترعيش عيونه و سيلان دموعه و حشرجته لصوته و كثرة تسابيحه و تظاهره الدائم بأنه هائم فى عالم من الروحيات و لقد خصصت من قبل حلقات عن بعض مصائب يؤانس ■ تواضروس٢ و يؤانس و أمثالهما عندما يطلون علينا بوجوههم المقطقطة فى أحيان كثيرة مباشرة بعد فضح أى مصيبة جديدة لهم لكى يقوموا بتفصيل عظات خصيصا لتبرئة أنفسهم و يحشونها بالتهديد و الوعيد بأن الله سوف ينتقم ممن يتكلمون عنهم ( يعتبرون الله و كأنه مجرد عصا تهديد فى يدهم لمن يكشف انحرافاتهم ، و طبعا حاشا لله الذى لا يشمخ عليه ) : الرد بإيجاز أن ذلك الفعل منبوذ للغاية أن يقوم الكاهن بتفصيل عظاته و حقنها بالكذب من أجل تبرئة نفسه من جرائمه التى يرتكبها بالفعل ، و فى ذات الوقت يصب الويلات و اللعنات باطلا على معارضيه ، و لكن الدينونة قريبة