У нас вы можете посмотреть бесплатно الدعوة الى الله والخروج في سبيل الله للشيخ محمد شعبان السنهوري или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
رد على شبهات شبهة الإسم ( #أهل_الدعوة_والتبليغ ) تُتِّهم الجماعة بالتحزب والطائفية والتعصب لنفسها وتفريق المسلمين إلى تبليغي وغير تبليغي. الجواب : مشايخنا وعلمائنا وعلى رأسهم العلامة الداعية الشيخ محمد إلياس الكاندهلوى - رحمه الله - يستنكر هذا الإسم ويتبرأ منه ويعلن أن هذا الإسم ملصق بدعوته ولو كان مسميا - إفتراضا - لسماه جهد تحريك الإيمان. ولا نعتبر من خرج في سبيل الله خير ممن لم يخرج ، إنما نعتبر من خرج فى سبيل الله خير من حاله قبل الخروج، وكم من الذين لا يخرجون خير ممن يخرجون بآلاف المرات. أولا هم لم يسموا أنفسهم جماعة الدعوة والتبليغ أو غيره ولكن أطلقه الناس عليهم لقيامهم بهذا الترتيب الخاص بهم . كل إنسان يسمى أو يعرف بما يقوم به لا يوجد في هذه الحياة إنسان لا يعرف طبقا لعمله فالخباز خباز والقصاب قصاب والخراز خراز والإمام إمام والمقتدي مقتد وهلم جرا ......ولم يعترض معترض يوما على ذلك بأي حجة وهناك ألقاب كثيرة ومسميات دينية بحتة مثل محدثون ومفسرون وفقهاء وأصوليون فهل يحق لقائل أن يقول لايجوز التسمية بهذه الأسماء ؟وهكذا قولهم الأئمة والعلماء ....إلخ فما هو الحرج في المسمى في أهل الدعوة والتبليغ فهناك مسميات لم يعترض عليها معترض مثل قولهم الحنفية أو الاحناف أو الشافعية أو المالكية أو الحنابلة أو الظاهرية أو غيرها فلماذا مسمى الدعوة والتبليغ يغص به المتحذلقون والمتفيهقون . ؟؟ فنميز بين : ( الجماعة ، والفرقة ، والحزب ، والطائفة ، والجمعية ، والمذهب ، والمدرسة ) . فليس كل تجمع شر وبدعة. فالفرق : من تفرقوا في الأصول والعقائد ، وهو شر محض ، والفرق ضالة إلا من هم على شاكلة الصحابة. والمذهب : تفرق في الفقه ، وهو شيء محمود يدل على غنى الإسلام وسعة آفاقه واحتمال النصوص لأوجه الحق ، هذا ما عليه السلف من الصحابة والتابعين ، لهم مذاهب كلها حق ارتضت الأمة منها أربعة. أما الأحزاب : فقوم ادعوا السعي لمصالح الناس بأسلوب اليهود والنصارى،وعن طريق الوصول للمناصب السياسية. أما الطائفة : فكل مختلفين فهم طوائف،والله تعالى لم ينف الإيمان عنهم رغم اقتتالهم:( وإن طائفتان من المومنين اقتتلوا...) والجمعية: أناس اجتمعوا لمصالح الناس دون السعي لمنصب لكن تحت رعاية القوانين المنضوية تحت الأنظمة العلمانية. والمدرسة : اختيار ثقافي لنسق معرفي متكامل. أما الجماعات : فهي اختلاف في فقه الدعوة،وهذا الإختلاف جزء من الفقه الذي يجوز فيه الإختلاف... بعد هذه التعاريف يتبين لنا : أن بعض أدعياء العلم المتمشيخين الذين يتجرءون على الفتوى فيما ليس لهم به علم،والذين لم يسمع عنهم في حياتهم قولة:الله أعلم،يتبين لنا مدى جنايتهم على الأمة بإصدار فتاوى بالتبديع بالجملة،وهم لايفرقون بين هذه المسميات ويعتبرونها كلها فرق ضالة... ومع ذلك نقول:نحن لسنا جماعة ولاجمعية ولا حزب ولا مذهب ولاطائفة ولافرقة....حتى تنطبق علينا فتاواهم يخرج معنا السلفيون والأشاعرة والإخوان والصوفية...وكل من ينتسب لأهل السنة، فتجد فينا المشغول بالفقه ودقائقه ، والمهتم بالسياسة ومستجداتها ،والمنغمس في الذكر والعبادات وتزكية النفس، وتجد المهووس بتقديم الخدمات للناس ، هذا العمل لكل الأمة وخلافاتها لعلمائها تفصل فيها. نحن ننكر ما أجمع العلماء على إنكاره بنص أوإجماع،وما فيه خلاف بين العلماء فنتركه للعلماء لايباح للعوام الكلام فيه. إذا سميتمونا جماعة فسموا المصلين كذلك والمزكين والحجاج،ما أحياه شيخنا الشيخ محمد إلياس - رحمه الله - ما هو إلا عمل الرسول عليه الصلاة والسلام، وسنبين بالتفصيل ما أحياه من جديد فكان به مجددا،وما أشكل على البعض والتبس،في سلسلة،فأعينونا بالدعاء . فالدعـوة والتبليـغ وظيـفـة وتكليف من الله سبحانه وتعالي لكل فرد في هذه الأمة المحمدية.. عربي كان أو أعجمي. لا يجوز تسمية .. ( جماعة الدعوة والتبليغ ) .. كما لا يجوز تسمية المصلين (جماعة المصلين ) . وكما لا يجوز تسمية المتصدقين ( (جماعة المتصدقين ) .. ولا تسمية الصائمين ( جماعة الصائمين ) .. فكما الصيام والصلاة والصدقة فرض علي أمة الرسول جمعاء .. فكذلك الدعوة والتبليغ فرض علي الأمة المحمدية جمعاء .. بل هي أفرض الفرائض.. لأن بها تحيا كل الفرائض والسنن وكل شُعَـب الـدين ، وبدونها تختفي الفرائض والسنن ، وجميع شُعَـب الدين . ولا يبقي من الدين غـير صورته . مثل: صورة الصلاة والمنكرات موجودة ..صورة الصيام ولايوجد تقوي .. صورة الحج ، والرفث والفسوق في الحرم ليس فقط في السوق .. أما حقيقة الدين .. فتغيب عن حياة الأمة .. بدون الدعوة ،فقصـر الدعوة والتبليغ والجهد للدين علي أهل الدعوة و التبليغ وتسميهم:(جماعة الدعوة والتبليغ ) خطـأ كبير..لأنها وظيفة أُمَّة وليس وظيفة جماعة. فرق بين تسميتها جماعة وما تقوم به من أعمال جماعية. غالب الدين قائم علي الجماعية.. جماعية في الصلاة - جماعية في الصيام.. جماعية في الحج .. جماعية في الجهاد .. جماعية في الدعوة.. وإن كان العمل الجماعي مشروع في الإسلام في الصلاة والحج والجهاد والصيام جماعي .. إلا أننا لا نحتكر وظيفة الأمة علي من يقوم بها .. كما لا يجوز تسمية المصلين جماعة المصلين وجماعة الحجاج . وجماعة المزكون .. وجماعة المجاهدون .. فكما كلفت الأمة عامة بهذه العبادات أيضا هي كُلِّفت بالدعوة جميعها .. ( ولتكن منكم أمة يدعون إلي الخير .. )الآية سورة آل عمران يقول الشيخ / محمد إلياس الكاندهلوى - رحمه الله - : ( إننا لم نطلق على تلك الأعمال أية تسمية ، وخاصة ( التبليغ ) أو ( جماعة التبليغ ) ، بل إننا لم نتوجه فى حين من الأحيان إلى تحديد إسم خاص لتلك الأعمال إنما سرت هذه التسمية وجرت على ألسنة الناس بنفسها ، واشتهرت بين الناس إلى حد أنها تأتى على ألسنتنا بعض الأحيان ، أى نستخدمها أحيانا دون القصد بجماعة أو حزب مستقل خاص ) . لا مانع شرعا أن توصف جماعة ما بإسم وفق ما تقوم به من عمل أو علم بشرط أن تنضبط الجماعة و تعمل تحت مظلة أهل السنة و الجماعة في أصولها و قواعدها ، فهؤلاء من المهاجرين من الصحابة وسموا بهذه