У нас вы можете посмотреть бесплатно اعطى من الآب / دفع لى كل سلطان † هرطقة آريوس الجزء 13/16 † عظه للبابا شنوده الثالث † 1994 или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
كل شيء قد دفع الي من ابي وليس احد يعرف الابن الا الاب ولا احد يعرف الاب الا الابن ومن اراد الابن ان يعلن له - متى - اصحاح 11-27 فتقدم يسوع وكلمهم قائلا: «دفع الي كل سلطان في السماء وعلى الارض -متى - اصحاح 28 -18 يوحنا - اصحاح 03 35 الاب يحب الابن وقد دفع كل شيء في يده. يوحنا - اصحاح 05 22 لان الاب لا يدين احدا، بل قد اعطى كل الدينونة للابن، يوحنا - اصحاح 05 26 لانه كما ان الاب له حياة في ذاته، كذلك اعطى الابن ايضا ان تكون له حياة في ذاته، 27 واعطاه سلطانا ان يدين ايضا، لانه ابن الانسان. "كُلُّ شَيْءٍ قَدْ دُفِعَ إِلَيَّ مِنْ أَبِي" (إنجيل متى 11: 27؛ إنجيل لوقا 10: 22). وهناك أيضًا في إطار حديث القديس الشهيد المعمدان يوحنا آية بنفس المعنى تقول: "اَلآبُ يُحِبُّ الابْنَ وَقَدْ دَفَعَ كُلَّ شَيْءٍ فِي يَدِهِ. الَّذِي يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَنْ يَرَى حَيَاةً بَلْ يَمْكُثُ عَلَيْهِ غَضَبُ اللهِ" (إنجيل يوحنا 3: 35، 36). وقد قال السيد المسيح هذا الأمر صراحة أمام الجميع، وليس أمام تلاميذه فقط: "وَلِهذَا كَانَ الْيَهُودُ يَطْرُدُونَ يَسُوعَ، وَيَطْلُبُونَ أَنْ يَقْتُلُوهُ، لأَنَّهُ عَمِلَ هذَا فِي سَبْتٍ. فَأَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَبِي يَعْمَلُ حَتَّى الآنَ وَأَنَا أَعْمَلُ». فَمِنْ أَجْلِ هذَا كَانَ الْيَهُودُ يَطْلُبُونَ أَكْثَرَ أَنْ يَقْتُلُوهُ، لأَنَّهُ لَمْ يَنْقُضِ السَّبْتَ فَقَطْ، بَلْ قَالَ أَيْضًا إِنَّ اللهَ أَبُوهُ، مُعَادِلًا نَفْسَهُ بِاللهِ. فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لاَ يَقْدِرُ الابْنُ أَنْ يَعْمَلَ مِنْ نَفْسِهِ شَيْئًا إِلاَّ مَا يَنْظُرُ الآبَ يَعْمَلُ. لأَنْ مَهْمَا عَمِلَ ذَاكَ فَهذَا يَعْمَلُهُ الابْنُ كَذلِكَ. لأَنَّ الآبَ يُحِبُّ الابْنَ وَيُرِيهِ جَمِيعَ مَا هُوَ يَعْمَلُهُ، وَسَيُرِيهِ أَعْمَالًا أَعْظَمَ مِنْ هذِهِ لِتَتَعَجَّبُوا أَنْتُمْ. لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ يُقِيمُ الأَمْوَاتَ وَيُحْيِي، كَذلِكَ الابْنُ أَيْضًا يُحْيِي مَنْ يَشَاءُ. لأَنَّ الآبَ لاَ يَدِينُ أَحَدًا، بَلْ قَدْ أَعْطَى كُلَّ الدَّيْنُونَةِ لِلابْنِ، لِكَيْ يُكْرِمَ الْجَمِيعُ الابْنَ كَمَا يُكْرِمُونَ الآبَ. مَنْ لاَ يُكْرِمُ الابْنَ لاَ يُكْرِمُ الآبَ الَّذِي أَرْسَلَهُ. «اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ يَسْمَعُ كَلاَمِي وَيُؤْمِنُ بِالَّذِي أَرْسَلَنِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ" (إنجيل يوحنا 5: 16-24). وقبل الفصح يتحدث كتاب الله ويقول: "يَسُوعُ وَهُوَ عَالِمٌ أَنَّ الآبَ قَدْ دَفَعَ كُلَّ شَيْءٍ إِلَى يَدَيْهِ..." (إنجيل يوحنا 13: 3). وهناك آية قالها السيد المسيح لتلاميذه بعد القيامة من الأموات في نهاية إنجيل متى 28: "وَأَمَّا الأَحَدَ عَشَرَ تِلْمِيذًا فَانْطَلَقُوا إِلَى الْجَلِيلِ إِلَى الْجَبَلِ، حَيْثُ أَمَرَهُمْ يَسُوعُ. وَلَمَّا رَأَوْهُ سَجَدُوا لَهُ، وَلكِنَّ بَعْضَهُمْ شَكُّوا. فَتَقَدَّمَ يَسُوعُ وَكَلَّمَهُمْ قَائِلًا: «دُفِعَ إِلَيَّ كُلُّ سُلْطَانٍ فِي السَّمَاءِ وَعَلَى الأَرْضِ، فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآب وَالابْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ. وَعَلِّمُوهُمْ أَنْ يَحْفَظُوا جَمِيعَ مَا أَوْصَيْتُكُمْ بِهِ. وَهَا أَنَا مَعَكُمْ كُلَّ الأَيَّامِ إِلَى انْقِضَاءِ الدَّهْرِ». آمِينَ". هدف السائِل العزيز من السؤال الذي أرسله لنا في موقع الأنبا تكلاهيمانوت أن يقول: بما أنه شخص دفع إلى شخص، إذًا يكون هناك شخص أعلى وشخص أقل.. أي أن صاحب العطية ذا فضل على الموهوب لها.. أو بمعنى أدق يريد أن يضع الإجابة في حدود أن لاهوت الآب أكبر أو أعلى من لاهوت الابن (وهذا يتعارَض مع أن الثلاثة أقانيم لله الواحد متساوية)، أو أنه بسبب التجسد الإلهي وموضوع الناسوت فَقَدَ "لاهوت الابن" سلطانًا ما وأعطاه له الآب مرة أخرى؛ فيكون أقل منه (أي أن لاهوت الآب صاحب السلطان، ولاهوت الابن بسبب اتحاده بالناسوت أضحى له سلطانًا أقل) - هذا هو ما يسعى إليه السائِل العزيز.. الله هو إله واحد، مثلث الأقانيم.. وأقنوم الابن أي المسيح هو كاملًا في لاهوته وكاملًا في ناسوته، والسيد المسيح مساوٍ للآب في الجوهر، وأن لاهوته لم يفارق ناسوته لحظةً واحدة ولا طرفة عين.. وضعنا الآيات السابقة كاملة هنا في موقع الأنبا تكلا ليتم وضع ما حولها وما لها علاقة به من آيات، فموضوع اقتطاع الآيات أو اقتطاع الردود هذا غير سليم.. بل ينبغي عند تحليل موضوع معين من الكتاب المقدس أن تقوم بوضع كل الآيات المتعلقة بالموضوع معًا، والأحداث المصاحبة، والظروف التي قيلَت فيها، حتى تتضح الصورة.. فهذه خدعة شيطانية شهيرة نسميها "خطورة استخدام الآية الواحدة".. فكما وضح ضعف المسيح بناسوته في بعض الأحداث، ظهرت قوته كإله في أحداث مصاحبة أو أحداث أخرى.. وكما وضحت تمايز أقنوم الآب والابن في آيات، كانت هناك آيات أخرى توضع أنه مع التمايز هذا مثل "أنا والآب واحد" (يو 10: 30)، أو "أنا في الأب والآب فيَّ" (يو 14: 10).. إلخ. وفي نفس الآيات التي عرضناها رأينا كيف أنه كما أن الله يقيم الأموات ويُحيي، كذلك الابن أيضًا يُحيي مَنْ يشاء (قارنها مثلًا مع آيات "يُحْيِي وَيُمِيتُ" في القرآن الكريم: سورة البقرة 258؛ سورة آل عمران 156؛ سورة التوبة 116.. إلخ). Our Facebook page / copticmix Our Twitter page / coptic_mix Our Youtube Channel / copticmix