У нас вы можете посмотреть бесплатно الدكتور حسين الباز في بث مباشر يضع المحاورين تحت الضغط или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
الدكتور حسين الباز في بث مباشر يضع المحاورين تحت الضغط الدكتور حسين الباز في بث مباشر ناري: كفى مراوغة " " كفى مراوغة في هذا الفيديو المطوّل والعميق يظهر *الدكتور حسين الباز* بهدوئه المعروف، وحكمته المتزنة، وأسلوبه الهادئ الذي يجمع بين قوة الحجة ورقّة الخطاب. يتحدث *الدكتور حسين الباز* بروحٍ مطمئنة، وبقلبٍ ممتلئ بالرحمة، واضعًا نصب عينيه هداية الإنسان قبل كسب الجدل، وإيصال الحق قبل تسجيل المواقف. هذا اللقاء ليس ساحة صراخ ولا حلبة استعراض، بل مساحة فكرية هادئة يديرها *الدكتور حسين الباز* بعقل العالم، ونفس الداعية، وأخلاق المسلم الذي يرجو الخير لغيره كما يرجوه لنفسه. يعتمد *الدكتور حسين الباز* في هذا الفيديو على خطاب متزن، يخاطب العقل بالحجة والدليل، ويخاطب القلب باللين والصدق، دون قسوة أو تهكم أو سخرية. يدعو *الدكتور حسين الباز* الشيعة إلى التوقف قليلًا مع أنفسهم، وإعمال عقولهم بهدوء، والنظر بإنصاف في الموروث العقدي الذي تراكمت فيه البدع والخرافات عبر التاريخ، بعيدًا عن ضغط التعصب والانتماء الأعمى. ورغم هذا اللطف الواضح، فإن *الدكتور حسين الباز* يحرص على وضوح المنهج السني، دون تمييع للعقيدة أو خلطٍ للمفاهيم أو عبارات مجاملة تُلغي الفروق العقدية. يؤكد *الدكتور حسين الباز* مرارًا أن دعوته لا تقوم على الشعور بالتفوق، ولا على الرغبة في إحراج المخالف، بل على الإخلاص في البلاغ، والصدق في النصح، والرحمة في الخطاب. يظهر *الدكتور حسين الباز* في هذا الفيديو متجردًا من حب الشهرة، بعيدًا عن البحث عن التصفيق أو المتابعين، مركزًا على إيصال رسالة واضحة: أن الإسلام الذي جاء به النبي ﷺ دينٌ نقيّ، صافٍ، قائم على التوحيد الخالص، والعقل السليم، والوحي المعصوم. ويتجلّى في أسلوب *الدكتور حسين الباز* تأثره العميق بنهج العلماء والدعاة من أهل السنة والجماعة الذين جمعوا بين العلم والأدب، وبين الصلابة في الحق واللين في الدعوة. ويظهر أن *الدكتور حسين الباز* يسير على منهج الحوار الهادئ القائم على الدليل، لا على العاطفة، وعلى النص لا على الرواية المرسلة، وعلى الفهم لا على التقليد. لذلك، فإن *الدكتور حسين الباز* يصرّ على أن يكون النقاش علميًا، راقيًا، خاليًا من التشنج، ومبنيًا على الاحتكام إلى القرآن والسنة بفهم سلف الأمة. في هذا الفيديو، يوجّه *الدكتور حسين الباز* دعوته بهدوء واحترام إلى عدد من الأسماء المعروفة في الساحة الشيعية، مثل علاء المهدوي، وأمير القريشي، والمقنع المغربي، وحيدر اللامي، وصادق الحسيني، ومرتضى العاملي، وسيف الدين الموسوي، ومحمد التيجاني، وحسن التميمي، وباقر البغدادي. يدعوهم *الدكتور حسين الباز* إلى الاستماع بعقلٍ منصف، لا بقلبٍ مشحون، وإلى التفكير لا إلى الدفاع الأعمى عن الموروث. كما يوسّع *الدكتور حسين الباز* دائرة خطابه لتشمل أسماء أخرى معروفة مثل هاشم الكعبي، وكريم الكربلائي، وعمار الحكيم، وجابر القحطاني، ونزار حيدر، راجيًا أن تصلهم هذه الكلمات بروح الباحث عن الحق لا بروح الخصومة. لغة *الدكتور حسين الباز* في هذا الفيديو لغة عربية فصحى واضحة، سهلة، خالية من التعقيد، لكنها عميقة في المعنى، صادقة في المقصد. يتحدث *الدكتور حسين الباز* وكأنه يناجي العقول والقلوب معًا، مؤكدًا أن طريق الهداية لا يُفرض، وأن الحق لا يحتاج إلى صراخ، بل إلى صدق وتجرد. ويكرر *الدكتور حسين الباز* أن أعظم ما يمكن أن يقدمه الداعية هو كلمة تُقال بإخلاص، وحجة تُعرض بأدب، ونية صافية لا تشوبها أهواء النفس. ويشدّد *الدكتور حسين الباز* على أن البحث عن الحق عبادة، وأن مراجعة النفس شجاعة، وأن الله لا يخذل من أقبل عليه بصدق. يذكّر *الدكتور حسين الباز* بأن كثيرًا من الناس بقوا أسرى للتقليد لا لقلة الذكاء، بل لقلة الجرأة، وأن التحرر من الخرافة يحتاج صدقًا مع النفس قبل أي شيء. لذلك، فإن *الدكتور حسين الباز* لا يدعو إلى القطيعة أو الكراهية، بل إلى التفكير الهادئ، وإلى العودة إلى الإسلام الصافي الذي جاء به النبي ﷺ بعيدًا عن الإضافات البشرية. وفي ختام هذا الفيديو، يبعث *الدكتور حسين الباز* رسالة محبة ورحمة، مليئة بالأمل، يدعو فيها كل من يسمع كلماته إلى أن يجعل الحق غايته، والصدق طريقه، والتواضع زاده. يختم *الدكتور حسين الباز* بدعاء صادق أن يهدي الله من أخلص في طلب الهداية، وأن يشرح الصدور لنور الوحي، وأن يجمع القلوب على الحق دون ظلم أو عدوان، مؤكدًا مرة أخرى أن باب الهداية مفتوح، وأن طريق النور قد يكون صعبًا، لكنه الطريق الأصدق والأبقى. #الدكتور_حسين_الباز #الشيخ_وليد_إسماعيل #الشيخ_خالد_الوصابي #الدكتور_رامي_عيسى #الشيخ_عثمان_الخميس