شاهد على العصر| تفاصيل الصدام مع القصر في المغرب والعلاقة مع الجزائر يرويها محمد بن سعيد آيت إدر (5) скачать в хорошем качестве

شاهد على العصر| تفاصيل الصدام مع القصر في المغرب والعلاقة مع الجزائر يرويها محمد بن سعيد آيت إدر (5)

#أحمد_منصور #شاهد_على_العصر #محمد_بن_سعيد_آيت_إيدر تحدث السيد محمد بن سعيد آيت إيدر، أحد مؤسسي وقادة جيش التحرير في المغرب خلال الاحتلال الفرنسي، مع الإعلامي أحمد منصور في الحلقة الأخيرة من شهادته على العصر عن صدام الاتحاد الوطني للقوات الشعبية مع القصر، وعلاقة الجزائر بالأزمة وبه خلال تلك الفترة. 00:00 مقدمة 00:50 هل دعمت الجزائر الاتحاد الوطني للإطاحة بالحسن الثاني؟ 03:18 هل لعب الاتحاد الوطني دور في حرب الرمال التي وقعت بين الجزائر والمغرب عام 1963 ؟ 03:53 معسكرات في الجزائر لتدريب المغاربه 04:28 المحاكمات واعتراف مؤمن ديوري تحت التعذيب علي يد أوفقير 06:26 تحركات واتصالات بين إيدر وعناصر المقاومة وجيش التحرير والجيش الملكي 07:06 نفي مؤمن ديوري وجود مؤامرة علي الملك في المحكمة إلا أن الحقيقه كانت غير ذلك 08:10 متابعته للمحاكمة وكونه من كبار المتهمين رغم هروبه 09:50 لماذا لم يتعرض الملك للجنرال المدبوح مدير أمنه رغم اعترافات البصري عليه؟ 11:10 معلوماته عن إعدام ضباط آخرين 12:23 صدور أحكام بالإعدام وشعوره بعد الحكم عليه وأثر الحكم سياسيًا 15:26 المحكمة العليا أيدت الحكم بالإعدام وصدور عفو عقب ضغوط فرنسية 16:02 أحداث الدار البيضاء 1965 وتأثيرها 17:05 العفو الذي أصدره الحسن الثاني لم يشمله هو وبن بركة لهروبهم ومافعله بالجزائر بعد هروبه 18:05 الجزائريين يستخدمونهم كأداة لتقويض النظام بالمغرب 19:01 رفضه لما سعت له الأجهزة الجزائرية من استخدامه لأداه لتقويض النظام بالمغرب 19:45 نيل الفقيه البصري عفواً وخروجه من السجن وذهابه للجزائر 21:45 مقتل شيخ العرب علي يد أوفقير وتصفيات للضباط وعلاقته مع بن بركة 24:15 مفاوضات بين الملك وبن بركة والعوده للمغرب والمشاركة في الحكم وتبرأ خطاب الملك منه 26:03 اختطاف المهدي بن بركة في باريس ومعلوماته عن مقتل بن بركة 27:30 الجنرال ديجول قال إن الملك متواطئ دون شك 28:08 الاختلاف مع الفقيه البصري وقراره الخروج من الاتحاد الوطني للقوات الشعبية وذهابه إلى باريس 30:01 سبب لجوئه لباريس 32:56 الحصول على عفو ملكي وعودته للمغرب عام 1981 وكيفة حصوله علي العفو 36:40 الاستقبال في المغرب بعد عودتهم في مارس 1981 37:39 دخول البرلمان عام 84 وبدأ نشاطه السياسي مره أخري وكشفه سجن تازمامارت في البرلمان المغربي 39:08 اللقاء بالملك 42:51 صدور كتاب جيل بيرو وخلق ضجه واسعه بالمغرب 45:00 لقاء وزير الداخلية إدريس البصري وحديثه في البرلمان عن الاعتقال السياسي 47:06 الحديث عن تازمامارت بعدما جاءت له زوجتين للضباط المعتقلين ووعدهم بالتدخل 48:44 تقييم مسيرته في الكفاح والنضال العسكري والسياسي بالمغرب ؟ 49:24 رسالته للأجيال القادمة في ختام هذه الشهادة واصل السيد محمد بن سعيد آيت إيدر تقديم شهادته الحلقة الأخيرة من شهادته على العصر حيث أجاب علي تساؤلات عن دعم الجزائر لهم في الاتحاد للإطاحة بالحسن الثاني ، ودورها في حرب الرمال ومعسكرات تدريب المغاربة بالجزائر. وتحدث عن بداية المحاكمات وتعرض مؤمن ديوري للتعذيب الشديد على يد أوفقير، واعترافاته تحت التعذيب، وأشار لكشف مؤمن كل ما تعرض له خلال المحاكمة، وحول وضعه آنذاك قال أنه كان مختبئًا بالدار البيضاء يقوم ببعض الاتصالات في إطار المقاومة وجيش التحرير والجيش الملكي . ونقل نفي ديوري خلال المحاكمة وجود المؤامرة مشيرًَا إلى أن الحقيقة كانت غير ذلك مؤكدًا متابعته للمحاكمة خلال فترة هروبه، وهو من كبار المتهمين، ولفت لاعتراف الفقيه البصري على الجنرال المدبوح مسئول أمن الملك وعلل عدم تعرض الملك للمدبوح لانه لم يرد إقحام الجيش. وقال إنه توفرت معلومات لديه عن إعدام ضباط آخرين، وصدور أحكام بالإعدام بحقهم كاشفًا ما شعر به خلال تلك الأحكام، وكيف أثر الحكم على الوضع السياسي. وتحدث عن تأييد المحكمة العليا لأحكام الإعدام وصدور عفو عن المتهمين حضوريًا بضغوط فرنسية ناقلًا أحداث الدار البيضاء 1965 وتأثيرها والعفو الذي أصدره الحسن الثاني علي المحكومين بالاعدام لافتًا إلى أن هذا العفو لم يشمله هو وبن بركة لهروبهم. وحول دور الجزائر نقل محاولة استخدام الجزائر لهم لتقويض النظام بالمغرب، ورفضه هذا السعي من الأجهزة الأمنية، كما أشار لخروج الفقيه البصري من السجن بعفو وذهابه للجزائر مشيرًا إلى مقتل شيخ العرب علي يد أوفقير. وتحدث عن علاقته ببن بركة ولقائه به في سويسرا قبل اختطاف بن بركة وقتله بفتره وجيزة مشيرًا إلى اتهام الجنرال ديجول الملك بالتواطيء وأنه الموجه لجريمة قتل بن بركة. كما تحدث عن اختلافه مع الفقيه البصري وقراره الخروج من الاتحاد الوطني وذهابه الي باريس وأوضح أسباب لجوئه لباريس مشيرًا لحصوله على عفو ملكي وعودته للمغرب عام 1981 واوضح طريقة حصوله علي العفو الملكي . ونقل بداية مسيرته السياسية عقب عودته بدخوله للبرلمان المغربي عام 1984 وكشفه عن سجن تازمامارت في البرلمان المغربي، مشيرًا للقائه بالملك في أكثر من مناسبة ولقائه بوزير الداخلية إدريس البصري وحديثه عن الاعتقال السياسي وكشفه عن تازمامارت. تابعونا على: ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ Facebook:   / ahmedmansouraja   Twitter:   / amansouraja      / ahmedmansouraja   Instagram:   / amansouraja   Telegram: https://t.me/Ahmedmansouraja