فقاعة التلفزيون العقارية: عمرو اديب والإعلام العقاري يهددوا استقرار السوق скачать в хорошем качестве

فقاعة التلفزيون العقارية: عمرو اديب والإعلام العقاري يهددوا استقرار السوق

فقاعة التلفزيون العقارية: عمرو اديب والإعلام العقاري يهددوا استقرار السوق اختصار: النقد اللاذع لبرامج العقارات التلفزيونية المصرية ودورها في تضخيم المشكلة المشكلة الحقيقية وراء الأضواء يبدأ الفيديو بانتقاد للمذيعين الكبار (مثل عمر أديب) الذين يتناولون قضايا عقارية هامشية (مثل تأخير استرداد أموال "بيت الوطن")، بينما يتجاهلون المشاكل الجوهرية التي تهدد السوق. يؤكد المتحدث أن الإعلام المصري بشكل عام لا يهدف إلى حل المشاكل، بل يساهم في تضخيمها وجعلها تبدو أكبر من حجمها، وقد يدفع بالسوق نحو الانهيار. أكاذيب المطورين على الهواء يستعرض المتحدث أمثلة محددة تظهر كيف يسهّل الإعلام التضليل، مستشهدًا بلقاءات المطورين: أرباح الـ 10%: ينفي السكريبت مزاعم أحد رؤساء الشركات بأن أرباح المطورين لا تتجاوز 10% على مدى سبع سنوات، ويصف هذا الكلام بأنه "استهبال"؛ إذ أن هذا العائد لا يُقارن حتى بالودائع البنكية. المغالطات البنائية: يشير إلى مطور آخر ادعى أنه بنى على نسبة ضئيلة جدًا من الأرض (16% من 43 فدانًا) بدافع الكرم، بينما تُظهر الصور أن العمارات متلاصقة، ويسلط الضوء على أن المذيعين يقبلون هذه المغالطات دون أي استفسار أو تدقيق. الإعلام كمنصة إعلانية مدفوعة يصل المتحدث إلى النقطة المحورية: كل البرامج العقارية في مصر هي عبارة عن منصات دعائية مدفوعة، وليست برامج حوارية أو تحليلية شفافة. ويستنتج أن أي مطور يضطر إلى الظهور في إعلان مدفوع غالبًا ما يكون لديه مشاكل في بيع مشروعه. ويُؤخذ على هذه البرامج أنها: تستضيف المطورين فقط، وتتجاهل العميل المتضرر أو المحامي أو الخبراء المحايدين. تتجنب مناقشة حقيقية لموضوع الفقاعة العقارية، وتكتفي بردود سطحية (مثل الاعتماد على الزواج وعدم الاعتماد على القروض). دعوة للحياد وحماية المستثمر الصغير يشير السكريبت إلى وجود تضارب في المصالح، حيث أن لجنة الإسكان في مجلس النواب يشغلها مطورون عقاريون أو مقاولون، مما يجعلها تنحاز لمصالح المطورين (كالمطالبة بتأجيل أقساط الأراضي) على حساب مصالح الشعب. النصيحة الختامية للمستثمر الصغير: يجب أن تكون البرامج شفافة وتجلب أطرافاً محايدة (صحفيين أو محللين عقاريين متخصصين وغير منحازين). يُحذر بشدة المستثمرين الصغار من وضع "تحويشة العمر" لدى مطورين جدد أو مجهولين، ويصف هذا بأنه "مجازفة خطيرة" وليست استثمارًا. يُنصح المستثمرون ذوو المبالغ الصغيرة بالتوجه إلى الذهب أو الودائع أو أي أداة مضمونة، وترك الاستثمار العقاري لمن لديه خبرة ومال يكفي لتحمل أي خسارة محتملة. بشاير الفقاعة العقارية وخليها تتطربق فوق دماغهم    • بشاير الفقاعة العقارية وخليها تتطربق فوق د...   الرد على تصريح رئيس الوزراء بخصوص الفقاعة العقارية في مصر    • الرد على تصريح رئيس الوزراء بخصوص الفقاعة ...   قائمة بجميع الفيديوهات الخاصة بالمستثمرين https://www.youtube.com/feed/playlists [email protected] للاستشارات المجانية Follow me on:   / thepropinsider      / thepropinsider     / thepropinsider     / thepropinsider