فضيحة جديدة محمد السادس و أبو زعيتر скачать в хорошем качестве

فضيحة جديدة محمد السادس و أبو زعيتر

فضيحة جديدة محمد السادس و أبو زعيتر إخوان أزيتر في دائرة الضوء جهاز الدولة المغربي يطلق حملة للقضاء على "الأسرة الجديدة" لمحمد السادس وهدفها المعلن ، من خلال الصحافة ، هو إنقاذ ملكية في طور التحلل بسبب الاختطاف الفعلي لمحمد السادس على يد الأخوين زعيتر ، الذين يعيشون في القصر ويسيطرون عليه. لإغناسيو سيمبريرو 06/07/2022 - 05:00 حصري للمفوضية الأوروبية المادة محفوظة للمشتركين ينظم الأخوان زعيتر الجماهير لمحمد السادس مع مستشاريه ومسؤولي الأمن وحتى مع عائلته في القصر الملكي. هم الذين يقررون متى تبدأ اجتماعات صاحبة الجلالة وتنتهي. والد هذه الفراترية ، مهاجرون مغاربة إلى ألمانيا عادوا إلى بلادهم ، يصعد من حين لآخر إلى مؤذن مسجد القصر ، دار المجزين ، ومن هناك يدعو للصلاة في مكان الإمام ، حسب التقارير. مصادر مطلعة . حياة العائلة المالكة المغربية. هذا هو الجزء غير المرئي من حياة القصر في عيون المغاربة. لكن هناك وجهًا آخر ظهر منذ أكثر من عام ، مدفوعًا بالنشاط المفرط لعائلة الأزيتار على الشبكات الاجتماعية والحوادث التي أثاروها علنًا مع المغاربة العاديين أو حتى مع المسؤولين ؛ ولكن ، قبل كل شيء ، نشرتها الصحافة المرتبطة بالسلطات ، وركزت على إدانة انتهاكاتهم وجرائمهم المزعومة. ومن هم الزعيتر؟ أبو بكر وعمر وعثمان هم ثلاثة شبان ألمان من أصل مغربي نشأوا في كولونيا ، حيث هاجر آباؤهم من الريف. اثنان منهم لديهم سوابق جنائية. في 20 أبريل 2018 ، استقبلهم الملك في الحضور لتهنئة اثنين منهم على نجاحهم في تخصص فنون القتال المختلطة (MMA ، بالأحرف الأولى من اللغة الإنجليزية). قبل شهر واحد فقط نشرت المجلة الإسبانية "Hola! كان قد أعلن طلاقه من للا سلمى. كان حبًا فوريًا من النظرة الأولى ، خاصة مع أبو بكر ، لدرجة أن الملك والإخوة أصبحوا لا ينفصلان. جميعهم يعيشون في القصر ، وقد مثلوا الملك في أعمال رسمية - مثل حدث في العيون في نوفمبر 2019 - وقد رافقوه في إجازة ، من سيشيل إلى مصب بوانت دينيس (الجابون) ، حيث الملك لديه إقامة دون أن ننسى رحلة بحرية في غرب البحر الأبيض المتوسط ​​على متن يخت اللسلي المعار من أمير قطر. منذ بداية العام ، تمت إضافة 12 فردًا من عائلة أزعيتر إلى الثلاثي الأولي ، الذين وصلوا من ألمانيا والذين يعيشون الآن أيضًا على حساب الملك. من بينهم الآباء - الأب الذي عقد العزم على استبدال إمام القصر - والأخ الأكبر خالد ، بالإضافة إلى عدد قليل من أبناء الإخوة وحتى دوزي ، وهو صديق قديم للعائلة. "إنها حقيقة تتجاوز خيال أكثر كتاب السيناريو في هوليوود" ، تؤكد ، باللغتين الفرنسية والعربية ، صحيفة "Hespress" الرقمية ، صاحبة أكبر جمهور في المغرب. المضايقة والانسحاب لمدة ثلاث سنوات ، تسامحت السلطات ضمنيًا مع "الأسرة الجديدة" غير العادية للملك. لكن منذ نهاية الأسبوع الأخير من شهر مايو ، انطلقت حملة غير مسبوقة ضد زعيتر في المغرب. وتشارك وسائل الإعلام ذات الثقل السياسي في البلاد ، من "هسبرس" إلى "برلمان" ، جريدة الجهاز الأمني ​​، عبر صحيفة "غود" المثيرة ، وأسبوعية "الأسبوع" - الصحيفة الأكثر مبيعًا - وحتى الشوف. TV ، وهي قناة تلفزيونية "على الإنترنت" يعتقد أنها مرتبطة بجهاز المخابرات. يتم إضافة سلسلة من مقاطع الفيديو المتداولة على الشبكات ومجموعات الرسائل إلى الوسائط التقليدية. إنها عملية إعلامية جيدة التنسيق ، مليئة بالاعتداءات على حاشية الملك وتقاعس بعض السلطات ، وهي مستوحاة من قلة من المستشارين الملكيين ورؤساء الشرطة البارزين والمخابرات ، بالنظر إلى الإفلات من العقاب الذي يصوغ به مؤلفوها انتقاداتهم. والصدى الذي يحملونه في الإعلام المرئي والمسموع المرتبط بالعالم السفلي لسلطة الدولة مثل تلفزيون الشوف. ويقال إن المحرضين عليها هم فؤاد علي الهمة ، المستشار الملكي الرئيسي ، وعبد اللطيف حموشي ، رئيس الشرطة التقليدية وأيضًا السرية (المديرية العامة لحراسة الأراضي) ، الذين قيل إنهم انضموا إلى آخرين. وقالت مصادر مطلعة على الوضع إن كبار المسؤولين قلقون على معنى الحياة في القصر. في ربيع العام الماضي ، كان هناك بالفعل تحذير أول من القلق الذي أحدثه الإخوة في دوائر معينة من الإدارة العليا ، عندما تم تطوير حملة ثنائية اللغة أخرى انتقدت فيها عدة صحف شغف أزعيتر بالرفاهية وظهورها على الشبكات. وسيارات تكلفتها مئات الآلاف من الدولارات حيث كانت البلاد تعاني من الوباء. ثم أفادت وسائل الإعلام أن هذه التبرعات كانت نتاج "كرم" صاحب الجلالة ، لكن دون الخوض في التفاصيل. ومع ذلك ، فإن العملية الحالية أكثر ضراوة من العملية السابقة. "أسوأ من فرانكو" لمدة 10 أيام ، حققت الصحف نقلة نوعية ، مشيرة مباشرة إلى قضية أزيتر. في مرسى سلا المجاور للرباط حيث افتتحوا عددًا قليلاً من المطاعم ، "حطم الأخوان رقماً قياسياً في جرائم المدن" ، كما يقول بارلامان ، الذي يعتبر الصوت الإعلامي لأمن الدولة. أثناء وجودهم في مارينا سمير ، في بلدة ريكون الساحلية المجاورة لسبتة ، تم اتهامهم بالاستيلاء على المجال العام البحري لأنهم أرادوا الاستيلاء على جزء كبير من الشاطئ لإقامة مطعم هناك. "احتلال مارينا سمير هو أسوأ من تصرفات الجنرال فرانكو" في زمن الاستعمار الإسباني للمغرب ، كما كتب "برس تطوان" ، وهو رقم رقمي من تطوان - المدينة التي كانت عاصمة المحمية - مما يوضح الأمر. عداء السكان المحليين لـ "مصادرة" الشاطئ. https://www.elconfidencial.com/mundo/... #بلقزيز_تاشفين #المغرب #maroc