قصة مهاجر مغربي 😧 كيفاش شفرو ليه أرضو وخا محفظة و بالوراق скачать в хорошем качестве

قصة مهاجر مغربي 😧 كيفاش شفرو ليه أرضو وخا محفظة و بالوراق

صرخة مهاجر مغربي، عقار محفظ، مشكل الملكية، محمد الشمالي، طنجة، الجالية المغربية، #عقار #تطاول_على_الملكية #مهاجر_مغربي #طنجة #محفظ في هذا الفيديو، يكشف محمد الشمالي، المهاجر المغربي المقيم في بروكسل ببلجيكا، عن معاناته المستمرة مع عقاره المحفظ في طنجة. يروي السيد الشمالي قصته التي بدأت بشراء أرض محفظة بهدف الاستثمار في بلده. حصل على "التيتر" (سند الملكية) بشكل قانوني بعد إجراءات التحفيظ والتحديد (bornage). بدأت المشكلة في عام 2019 عندما اكتشف أن أرضه دخلت في جريدة رسمية بتاريخ 8 ماي 2019، حيث تم إدراجها ضمن منطقة تحتاج إليها المصلحة العامة القصوى. المفاجأة كانت أن شركة قامت بإزالة اسمه من الملكية المحفظة ووضعت اسمها بدلاً منه دون علمه أو تمكينه من الدفاع عن نفسه. وعلى الرغم من مرور ست سنوات تقريباً (من 2019 حتى 2025/2026)، لم يُقام أي مشروع على هذه الأرض. هذا الوضع تسبب في "بلوكاج" لأملاكه ومشاريعه، وهو يحاول جاهداً حل المشكلة بـ "الحكمة". لجأ الشمالي إلى القضاء، وبالفعل صدر حكم قضائي بتاريخ 27 مارس 2023، يقضي بوجوب رد الأرض إليه وإزالة اسم الشركة من الملكية، بناءً على أن الشركة تأخرت في إنجاز المشروع، ويجب عدم حرمان المالك من أرضه. ورغم وضوح هذا الحكم، فإن المشكلة لا تزال قائمة، وملكيتة موقفة. يناشد محمد الشمالي السلطات العليا (سيدنا الله ينصره) لحل هذا المشكل الذي جعله "مُعلقاً ومبلوكياً"، وهو يؤكد على نزاهة وثائقه وقيامه بكافة واجباته المالية والإدارية. وكنصيحة للجالية، يشير إلى أهمية تفقد القطعة الأرضية أو العقار في المحافظة العقارية عبر الإنترنت كل ستة أشهر أو سنة، وتحميل شهادة التحفيظ مقابل 100 درهم. يمكن لمن يرغب بمعرفة المزيد عن قصته البحث عن "محمد الشمالي المهاجر" في جوجل أو تيك توك. صرخة محمد الشمالي: 6 سنوات من الحرمان رغم حكم قضائي يلزِم برد أرضه المحفظة! مهاجر مغربي في بلجيكا يكشف: كيف زالت ملكيتي المحفظة وأصبح اسم شركة مكان اسمي؟ فضيحة العقار المحفظ: حكم قضائي لم ينفذ.. هل أصبحت أرضي حقاً لغيري؟ العدالة المعلقة: أب لثلاثة أطفال يناشد الملك لفك "البلوكاج" عن أرضه في طنجة. عبرة للجالية المغربية: تفقدوا عقاراتكم! قصة الأرض المحفظة التي استولت عليها شركة دون علم صاحبها.