У нас вы можете посмотреть бесплатно أحمد الشرع و إسرائيل يهددون الجيش المصري : الدور عليكم بعد الجيش السوري و بشار الأسد или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru
جروب التيليجرام : ضروري للنقاش ووصول الحلقات الهامه والتواصل https://t.me/+g9xgulTnG2Q5ZDhk إنضم لداعمي المحتوي: / @sherifelsirfy صفحة الفيسبوك الإحتياطية : / shelsirfy2 صفحتي الموثقه علي فيسبوك : / shelsirfy تويتر : / shelsirfy إنستجرام : / shelsirfy لينك القناة الإحتياطيه : / @sherifelsirfy1170 تصريح بتاريخ 2018 للمتحدث بإسم الجيش الوطني الليبي: "الجيش الحر".. فكرة "عشماوي" الإرهابية لضرب استقرار مصر كشف العميد أحمد المسماري، المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي، إن الإرهابي المصري المقبوض عليه في مدينة درنة الليبية، هشام عشماوي، كان يخطط لإنشاء ما يسمى "جيش مصر الحر"، لكن القوات المسلحة الليبية وقفت أمام هذه الخطوة وتصدت لها بكل قوة.. فما قصة "الجيش الحر؟". من هو عشماوي أخطر إرهابي تسلمته مصر من الجيش الليبي عشماوي هو ضابط سابق في سلاح الصاعقة بالجيش المصري قبل تطرفه. وكان قائد الخلية الإرهابية التي نفذت هجوم الواحات الذي راح ضحيته ما لا يقل عن 55 قتيلاً من عناصر الشرطة المصرية. تخفّى عشماوي مستخدماً أسماء حركية عديدة، أما كنيته الأشهر فهي "أبو عمر المهاجر". صور عناصر الجيش المصري الذي دربهم عشماوي المسماري قال إن الإرهابي "عشماوي"، خطط خلال فترة تواجده في ليبيا لإنشاء تنظيم مسلح، وكان على تواصل مع الإرهابيين في مصر، ومع قادة تنظيم القاعدة وعلى رأسهم أيمن الظواهري، ومختار بلمختار. _ نفس مسار الجولاني قبل ما يبقي أحمد الشرع _ كان في التنظيمات الإرهابية _ يعود مصطلح "الجيش المصري الحر"، إلى الرابع من أبريل عام 2014، حيث نظم وقتها مجموعة من المسلحين أطلقوا على أنفسهم هذا المسمى، استعراضاً عسكرياً في مدينة درنة- التي يتمركز فيها قيادات القاعدة- الواقعة بين مدينتي السلوم المصرية وبنغازي الليبية. «الجيش المصرى الحر» يستعرض عسكرياً فى ليبيا أحد عناصر فصائل المعارضة تحت قيادة احمد الشرع يرفع علامة النصر بعد قصف الطيران الإسرائيلي منظومة بانتسير للدفاع الجوي ضد من تتسلح مصر؟".. خبيرة إسرائيلية تحذر من تهديد قادم من الجنوب قالت المذيعة والخبيرة الإسرائيلية في الشؤون العربية، راشيل بودا، إن تعاظم قوة الجيش المصري يثير تساؤلات حول نوايا جارتنا، محذرة من فات باب الشر من جهة مصر في المستقبل بسبب التسليح العسكري للجيش المصري. "اليوم، تقوم مصر بتسليح نفسها بهدوء ومنهجية، وتعد قواتها البحرية خامس أكبر قوات بحرية في العالم، وقد تعززت مؤخرًا بشكل أكبر مع استلام الفرقاطة الألمانية المتقدمة القادر، وتنضم السفينة الحربية الجديدة إلى أسطول متنامٍ من السفن المتطورة، بما في ذلك الغواصات وقوارب الصواريخ، كما تعد القوات الجوية المصرية ثامن أكبر القوات الجوية في العالم، حيث تمتلك الطائرات المقاتلة الأكثر تقدمًا". "السؤال البديهي: ضد من تتسلح مصر؟ ولا توجد حاليا أي صراعات كبيرة مع جيرانها ليبيا والسودان، فالصراع على النيل مع إثيوبيا هو صراع لمرة واحدة وليس من أجله أن يتم إنشاء مثل هذا الجيش، وعلاوة على ذلك، يتركز معظم سكانها على طول نهر النيل، لكن أنظمة الدفاع المصرية تتركز لسبب ما على مقدمة القناة". "تحكي البيانات قصة مثيرة للقلق: 80% من البطاريات المضادة للطائرات المصرية موجهة نحو الطائرات الإسرائيلية، وفي الواقع، تنتهك مصر بالفعل بنودًا في اتفاقيات السلام -كامب ديفيد-، ويتدرب جيشها على سيناريوهات قتالية ضد الدبابات والمواقع الإسرائيلية، ولا أحد يتدرب ضد جيش لا ينوي الهجوم عليه". "في الخطاب الداخلي المصري، كما يقول المتحدثون باللغة العربية على شبكات التواصل الاجتماعي، يواصل القادة والسياسيون تعريف إسرائيل كعدو". "يجب أن نكون مستعدين للحرب القادمة، وليس للحرب التي مرت بالفعل". "وفي حين أن جميع أنظمة الإنذار لدي الجيش الإسرائيلي موجهة شمالاً نحو حزب الله وإيران و سوريا - إنتهي التهديد -، إلا أننا قد نغفل التهديد المتنامي في الجنوب نحو مصر، فليس كل شيء هادئًا في مملكة الأهرامات، وإذا كان علينا أن نضع رقائقنا على المفاجأة القادمة، فيجب أن ننظر جنوبًا، إلى ما وراء الحدود الهادئة ظاهريًا، فربما من مصر سينفتح الشر". مقال لمدير شؤون سوريا بمجلس الأمن القومي الأمريكي - نيويورك تايمز الانهيار الاستثنائي لنظام الأسد انتصارٌ تاريخي للشعب السوري خبر عام 2020 علي الحرة الأمريكية , بعد نقل الدبابات والمروحيات إلى الحدود.. هل تستعد مصر للتدخل عسكريا في ليبيا؟