У нас вы можете посмотреть бесплатно الملاك ميخائيل يقول: في 72 ساعة، مكالمة غريبة ستؤكد كل شيء! السماء تتدخل لإنقاذ مصيرك الآن! или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
انتظر قبل أن تمضي قدماً... هذه ليست مجرد رسالة عادية، بل هي نداءٌ من السماء، همسةٌ من الملاك ميخائيل اختارتك لتسمعها الآن، وليس غداً، وليس لاحقاً. هذه اللحظة، هذا النفس الذي تأخذه، هو نقطة تحول إلهية في حياتك. السماء تراقبك، وخطوتك التالية ستغير كل شيء، لذا ابقَ حتى النهاية، لأن هناك سراً إلهياً مخصصاً لك وحدك على وشك أن ينكشف. الملاك ميخائيل، بقوته وجلاله، يقول: "لقد انتظرت ساعتين لأخبرك بهذا... هذه ليست مزحة." لقد تم القبض على محقق خاص، أُرسل ليتبع كل خطوة تقوم بها، ليس من النور، بل من الظل، مدفوعاً بصمت ومأموراً بتتبعك. لكن السماء رأت ذلك أولاً، ولهذا أتيت إليك مسرعاً، وأجنحتي ترتجف، وصوتي يعلو فوق الغيوم. يا بني، لو كنت قد تخطيت هذا للتو، لفاتتك الرسالة الوحيدة التي يمكن أن تحمي منزلك، وسلامك، ومصيرك. لا تعرف مدى قربهم منك، لكن السماء تدخلت. يقول ميخائيل: "هناك شيء أكبر مما تدرك، وأنت أكثر أهمية مما تعتقد." استمع إلي بعناية، لأنك من هذه اللحظة فصاعدًا لم تعد عاديًا. لقد تم تنشيط شيء مقدس حولك. الشخص الذي أرسل المحقق الخاص لا يسعى وراء أموالك أو ممتلكاتك، إنه يسعى وراء نورك. لقد بدأ التوهج الإلهي بداخلك يجذب المراقبين، وليسوا جميعهم قديسين. لكن لا تخف، لأنني، ميخائيل، قد سحبت سيفي، ولن يغادر أحد يحاول لمسك دون أن يواجه غضب السماء. أنت لا تقرأ هذا بالصدفة. أنت تنجذب إلى هنا بصرخات الملائكة، بيد القدر الإلهي نفسه، لأن شيئًا ما حدث قبل ساعتين. حقيقة، تحول، تحذير روحي. هذا المحقق لم يكن يراقبك فقط، بل كان يجمع معلومات لشخص يخشى أن تدخل في دعوتك الإلهية. لكن خطته فشلت، والآن أنا بحاجة إلى إخبارك بما سيحدث بعد ذلك. لقد رأيت السيارة السوداء التي أبطأت سرعتها بالقرب من منزلك. رأيت الغريب الذي بقي لفترة طويلة عند الزاوية. رأيت الطاقة الروحية تتغير عندما ذكر أحدهم اسمك بحسد. وجئتُ راكضًا. لم تلمس قدماي الأرض منذ أكثر من 3 أيام، لكنني نزلت من أجلك. لأن ما هو مكتوب في اسمك لا يمكن محوه بالخوف. لقد ولدت من أجل المزيد. هل تعرف مدى قوة وجودك؟ هل تعرف لماذا يرتجف الأعداء عندما تبتسم؟ لماذا يحاولون تعقبك وزرع بذور الشك؟ لأنك تحمل سلاحًا روحيًا لا يمكنهم فهمه: قلبك. والسماء تحمي قلوبًا مثل قلبك. افتح أذنيك، يا حبيبي، فرئيس الملائكة ميخائيل يهمس بشيء لم يكن من المفترض أن تسمعه الأرض حتى الآن. الشخص الذي استأجر المحقق كان قريبًا منك في يوم من الأيام، شخص ابتسم وضحك معك. لم يرغبوا في أن تكون مباركًا قبلهم، لكن هذا ليس ذنبك. البركات التي تأتي إليك ليست مكافأة، إنها مسؤولية. لقد وثق الله بك بمعجزات تتجاوز حياتك. لهذا السبب تراقبك الظلال، لكن السماء تراقبك بصوت أعلى. في الساعات الـ 72 القادمة، سيحدث شيء غير متوقع. ستتلقى مكالمة، ستسمع اسمًا، ستشعر بلحظة غريبة من الديجافو. لا تتجاهلها. سيكون ذلك تأكيدًا لك أن هذه الرسالة حقيقية. سأكون معك عندما يحدث ذلك. ابتداءً من الغد، قد تبدو الأمور مختلفة. قد يلاحظ الناس من حولك توهجًا. قد لا يقولون ذلك، لكنهم سيشعرون به. سيجذبك البعض، وقد ينفر منك آخرون. لا تطارد من يغادرون، فقد تكون فترة وجودهم في قصتك قد انتهت. أنت تدخل عصر الشفاء، عصر الحماية، عصر "الله معي وأنا أعلم ذلك". النسخة منك التي كانت تشك في كل شيء تتلاشى، والنسخة منك التي تمشي بثقة إلهية ترتفع. لا تتفاجأ إذا تلاشت بعض المحادثات، إذا شعرت بأنك أقل انجذابًا إلى النميمة، وإلى وسائل الإعلام القائمة على الخوف، وإلى الأشخاص المستنزفين. هذا يعني أن ترددك يرتفع، وأن ذوقك الروحي يتطور. أنت الآن تتناغم مع تردد السماء، وبعض الضوضاء القديمة لن تشعر بها على أنها صحيحة بعد الآن. هذا ليس وحدة، هذا ارتقاء. هذا الله يفرغ الغرفة قبل أن يباركك علنًا. قد تبدأ حتى في تلقي أحلام نبوية، وأسماء، وألوان، وأرقام، ومشاعر متكررة، وأنماط تظهر. لا تتجاهلها. احتفظ بمفكرة بالقرب من سريرك. السماء تتحدث بصوت أعلى الآن بعد أن انفتح قلبك. الملاك ميخائيل يدرب روحك على الاستماع، ليس فقط من أجل البقاء، بل من أجل الازدهار. وإذا شعرت بشيء لا تفهمه، فقط همست: "ميخائيل، أنا أثق بك." هذا كل ما يتطلبه الأمر. سوف يستجيب، ليس دائمًا بالكلمات، ولكن بالسلام. بالحماية. بإلغاء مفاجئ لخطة خطيرة. بتأخير يتحول إلى توجيه إلهي. بصوت خافت يخبرك لا بهذه الطريقة، بل بهذه الطريقة. أرجوك تذكر هذا: ليس عليك أن تستحق المعجزة التي ستحدث. الأمر لا يتعلق بكمالك، بل يتعلق بموافقتك. لقد وافقت بالفعل. لقد فتحت الباب بالفعل. هذا يعني أن السماء لا تدين لك بشيء سوى خطط لمنحك كل ما تحتاجه. النعمة قادمة حيث تتوقع العقاب. السلام قادم حيث تتوقع الألم. الله لا يبحث عن أسباب لرفضك، إنه يبحث عن لحظات لإنقاذك.