У нас вы можете посмотреть бесплатно وثائقى الاراضى السبع العظيمة l الحقيقة التى ذكرها القران وأنكرها العالم وما علاقتها بيأجوج ومأجوج؟ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
وثائقى الاراضى السبع العظيمة l الحقيقة التى ذكرها القران وأنكرها العالم وما علاقتها بيأجوج ومأجوج؟ في أعماق الأرض، وتحت الطبقات التي لم تطأها قدم بشر، تكمن أسرارٌ مذهلة قد تغيّر ما نعرفه عن تكوين الأرض وبدايات الخلق… هل حقًا هناك سبع أراضٍ كما أخبرنا القرآن الكريم؟ وما طبيعة هذه العوالم السفلية؟ هل يعيش فيها أممٌ أخرى من المخلوقات؟ وهل يمكن أن تكون يأجوج ومأجوج محجوزين خلف أحد مستوياتها؟ في هذا الوثائقي المذهل، نكشف أسرار «الأراضي السبع العظيمة» التي أنكرها العالم الغربي، رغم ذكرها الصريح في كتاب الله، وتأكيدها في أحاديث النبي ﷺ. قال الله تعالى في محكم التنزيل: «اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ...» [سورة الطلاق: 12] هذه الآية الكريمة فتحت بابًا عظيمًا للتأمل في الخلق الإلهي… فكما أن السماوات سبع طبقات متراكبة، فالأرض كذلك سبع طبقات أو سبع عوالم، لكلٍّ منها خصائصها وقوانينها وسكانها، كما ورد في تفسير ابن كثير والقرطبي وغيرهما من المفسرين. ويقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: «من ظلم قِيد شبرٍ من الأرض طُوِّقَه من سبع أراضٍ.» (رواه البخاري ومسلم) هذا الحديث الشريف يُؤكّد أن للأرض سبع طبقاتٍ حقيقية وليست مجرد مجازٍ لغويّ. لكن السؤال الذي يثير الدهشة: لماذا ينكر العلماء الغربيون هذه الحقيقة رغم ذكرها في القرآن منذ أكثر من 14 قرنًا؟ ولماذا تحاول بعض النظريات الجيولوجية الحديثة – رغم تطورها – إخفاء أي إشارات لوجود عوالم سفلية أو كائنات غامضة في أعماق الأرض؟ علاقة الأراضي السبع بيأجوج ومأجوج تُشير بعض الدراسات التفسيرية القديمة إلى أن يأجوج ومأجوج قد يكونون من سكان الطبقات السفلى للأرض، محجوزين خلف السد الذي بناه ذو القرنين، وأن هذا السد قد يكون على أحد مستويات «الأرض الثانية» أو «الأرض الثالثة» وفق التقسيم الإلهي. بل إن هناك من يرى أن القطب الشمالي والقطب الجنوبي هما منافذ تؤدي إلى العوالم السفلية، حيث تلتقي جغرافية القرآن بعلم الخرائط القديمة مثل خرائط الإدريسي، التي رسم فيها أرضًا مقسمة لسبع دوائر متداخلة. هل هناك دلائل علمية حديثة؟ في العقود الأخيرة، رصدت الأقمار الصناعية مناطق شديدة الغموض في أعماق القشرة الأرضية، بعضها يُظهر نشاطًا حراريًا وكهرومغناطيسيًا غير مبرر. بعض العلماء يعتقدون بوجود فراغات ضخمة تحت الأرض، وأخرى ترجّح وجود «نوى مجوفة» أو «كهوف سحيقة» لا يمكن الوصول إليها إلا بتكنولوجيا لم تُكشف بعد. هذه المناطق هي ما سماه القدماء «الأراضي السبع»، وربما هي نفس البقاع التي يُحتجز فيها قوم يأجوج ومأجوج إلى أن يأذن الله بخروجهم في آخر الزمان. من أنكروا الحقيقة ومن آمنوا بها أنكرت الحضارة الغربية هذه المفاهيم لأنّها تتعارض مع النظرة المادية التي تُقصي الغيب، بينما أقرّ علماء المسلمين منذ القرون الأولى بوجود طبقات الأرض السبع، بل صنّفوا كتبًا فيها مثل «عجائب المخلوقات» للقلقشندي و*«العالم السفلي»* للبيروني. ومع كلّ اكتشافٍ جديدٍ في علوم الجيولوجيا والأنثروبولوجيا، يزداد اليقين بأن ما في القرآن ليس أسطورة، بل وصفٌ دقيق لعالمٍ حقيقيّ ينتظر أن يُكشف يومًا ما. فهل يمكن أن تكون الكوارث الجيولوجية التي يشهدها العالم اليوم – من زلازل وانشقاقات أرضية وثورات بركانية – علامات اقتراب ساعة خروج يأجوج ومأجوج؟ وهل يمكن أن تكون الأراضي السبع هي ذاتها الساحات التي سيجري فيها الصراع الأخير قبل نهاية العالم؟ أسئلة للنقاش هل الأرض فعلاً مكوّنة من سبع طبقات أم سبع عوالم منفصلة؟ هل يمكن أن يكون يأجوج ومأجوج يعيشون داخل هذه الطبقات؟ لماذا أُخفيت الخرائط القديمة التي تحدد مواقع الأرضين السبع؟ ما العلاقة بين خرائط الإدريسي والقطب الجنوبي؟ هل هناك علاقة بين الانفجارات البركانية الأخيرة وهذه النبوءات القرآنية؟ هل اقتربت الساعة وبدأت الأرض تتهيأ لتغيّرات كبرى؟ الأراضي السبع, حقيقة الأراضي السبع, الأرضين السبع في القرآن, يأجوج ومأجوج, نهاية الزمان, نهاية العالم, العلامات الكبرى, ذو القرنين, السد العظيم, خرافات الغرب, خرائط الإدريسي, القطب الجنوبي, الأرض المجوفة, الأسرار المخفية, نفحات وثائقية, وثائقيات نهاية العالم, الحقيقة المفقودة, قصص القرآن, تفسير ابن كثير, خفايا الأرض, أسرار خلق الأرض. يمكنكم متابعتنا على الهشتاج الخاص بنا:- #نفحات_وثائقية #نهاية_العالم #الأراضي_السبع #وثائقي #يأجوج_ومأجوج #نهاية_الزمان #ذو_القرنين #خرائط_الإدريسي #الأرض_المجوفة #نفحات_وثائقية #الحقيقة_المفقودة #أحداث_النهاية #وثائقيات_نهاية_العالم ملاحظة هامة: جميع الحقوق محفوظة لقناة نفحات وثائقية يُمنع منعًا باتًا إعادة رفع أو نشر هذا الفيديو على أي قناة يوتيوب أو منصة تواصل اجتماعي أو أي موقع إلكتروني آخر. نفحات وثائقية – Nafahat Docs قناة وثائقية عربية تقدّم لكم محتوى نادرًا، عميقًا، ومثيرًا، بأسلوب سرديّ مبهر، ودقّة بحثية عالية. نغوص في أعماق التاريخ البشري من العصور القديمة حتى الأحداث الجارية، لنكشف لكم أسرار الحضارات المنسية، الممالك الغابرة، الأساطير الغامضة، الشخصيات الغامضة، والاساطير القديمة والنبوءات التي تهز العالم. من الفرس والرومان والفراعنة، إلى العصر الذهبي للإسلام، والفتوحات الكبرى، إلى قصة دراكولا وصلاح الدين،ومن علامات الساعة الكبرى والصغرى، مثل المسيح الدجال، المهدي، يأجوج ومأجوج، ونزول عيسى عليه السلام، إلى أسرار نشأة الكون، وما يخفيه باطن الأرض من خفايا… نربط النبوءات الدينية بما يحدث الآن على الأرض، ونحلل الملفات السياسية والاقتصادية الساخنة، كما تتناولها الصحف العالمية، خاصةً ما يخص مصر والعالم العربي. نفحات وثائقية حيث تُروى القصص كما لم تُروَ من قبل.