У нас вы можете посмотреть бесплатно اذا دفن وجهه في رقبتك لتهدئة غضبه فحدث.. или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
القصة، الصوت، و الفيديو كله يعود إلي انا ماريا مالكة قناة جيون ماري لا أسمح بإعادة النشر أو الاقتباس! . . لا يفارقني واجهها إطلاقاً أنها مثالية بطريقة تدفعني لكي أتأملها واكتب لها هذه الأسطر أنك ماكره عزيزتي أنه الجفاف الذي تجافيني فيه ليس عدلاً أن تمنعيني منك وانت تعلمين انني لا أستطيع منع نفسي من تفكير بك وتعلمين جيداً أنني مهووسه بك بطريقة تثير جنونك ولا تستطيعين أن تبعدين هذه العيون التي ترمي بقلبي سهام ف تصيبه عن ماذا أتكلم عن لؤلؤة التي تستوطن أعماقي كل ما نضرت لها أم الألوان قلبي أو نبضاته نبضاته عند عند ملتقى العيون الملونة حقاً ملونة أنه تلون بي تلوين كل هذا الأضواء ملونة بسببك فاتنتي لم أعتدد على المغازلة اطلاقا لكن عيناك ترغمني أن أتغزل بها ليس عدلاً أن ترهقي قلبي تعذيباً ألا ترين، إنا أود لو للحضه واحده او ثانيه على الأقل لكي تنغمس عيناك في عيناي وكيف ترين نفسك متألقة فيهما كيف يستوطنونك كيف يقدسونك بطريقة لا تخطر في ذهنك حتى أنا لا أعلم كيف اذا شاء لأنه القدر أن تنجمع معاً مجدداً كيف سأسيطر على أنفاسي وتدفقات قلبي كل ما أراك شات روحي حباً لا أ حباً لا أعلم كيف لي أن أضع عيناي في عينيك ولا أرتجف أو أرتبك أو أضعف أمام هتان العينان أن أضعف ف تسقط الدموع من عيناي ولا تسعني الارض ولا تعود قادرة على حملي في حكل عيناي برؤيتك أه انتي التي احبها وانتضرها دائماً ومعها افرط بالحنيه رغم قساوتي إنتي الوحيده التي اريدها أنتي الأقرب لها يا يروح فؤادها أنتي بالحضه التي لا انوي الاقتراب من اي أحد إنتي كل الأشياء التي أحبها وانتمي إليها انتي الأمان الذي احرب به خوفي ما امره به حالياً هو انني مستلقيه على سريري في حجرتي المضلمة لا يوجد بها سوى ضوء شمعتي والكثير من المشاعر المتناثرة في ارجاءها وبعض من الموسيقى وقلبي الذي يفيض لك الآن يا رغد حياتي ونجمتي وقبلتي في كل أتجاهاتي لا شيء يجعلني أشعر بحلاوة ما تشعريني به أنتي... _ماري جيون