У нас вы можете посмотреть бесплатно القروي يعاني من حب ابنة المدينة - أحمد حسن محمد في صالون ميس или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
القروي يعاني من حب ابنة المدينة في قصيدة "رجل على قدّ المقاس" للشاعر أحمد حسن محمد وهو شاعر مصري له ٣ دواوين وحاصل على أكثر من ٢٠ جائزة شعريّة كما أنّه أصغر شاعر يحصل على جائزة البابطين للشعر يجلس بجانبه الشاعر الكبير أحمد عبدالمعطي حجازي والشاعر فؤاد طمان وجمهور من الشعراء والنشطاء يستمعون في صالون ميس الأدبي نصّ القصيدة رجل على قدّ المقاس الشاعر أحمد حسن محمد أنا لا أمانع أنْ أكون السنْدباد لها.. لشهْر أوْ لعامْ لكنْ أنا رجل تبنتْه الْقرى.. أنْفي يحب روائح الترْب الْمبلل في مواعيد الزراعة.. فوْق إعْجابي بعطْر منْ فرنْسا.. هلْ سيرْضى بحْرك الْمدني بحارا له جلْبابي الْقروي؟! والْجلْباب كيْف يطيق طعْم الْملْح في الأمْواج.. بعْد السكر الْمسْود بيْن شفاه ترْعتنا التي تلْقي على فداننا أحْلى سلامْ بيد الْبحار تفصل الأمْواج ثوْب السنْدباد.. على مقاس السنْدباد.. بصدْره الْمفْتوح كالسر الذي عرفتْه جارتنا التي ليْستْ يبل بفوهها فول الْكلامْ أنا جسْمي الريفي منْ طين الْحياء.. وجارتي ليْستْ على علْم بسري، أوْ بصدْري.. أخْبريني.. كيْف يبْحر منْ على كتفيْه رأْس لا يجيد سوى بساطة نزْهة بيْن الْحقول.. ومنْ ستقْنعه ادعاءاتي بأني والْبحار مغامران على غرامْ؟! لنْ تمْسكي في قرْيتي إلا الْقراصنة الصغار يخططون مع الْمساء.. ليخْطفوا كنْزا من التمْر الْمدارى في جوال فوْق أكْتاف النخيل.. وكمْ رأيْت النخل يغْضي طرْفه عنْ همْسة الْمتسلقين.. وربما خوْفا من الأحْجار إنْ رميتْ بكفيْ فاشل في الرمْي.. لمْ يحْسنْ ولوْ نطْق الحروف يقول لي إنْ لمْ يلذ له كلامي: "يا ثـلامْ؟! "( ) أنا لنْ أمانع أنْ أكون السنْدباد.. نعمْ!! ولكنْ لنْ أكون على الدوامْ وعْد لستة أشْهر.. أوْ ربما للْعام أنك لنْ تعودي ليْلة للْبيْت محْرجة حزينهْ وسأحْسن التمْثيل في السهرات.. أجْبر ربْطة الْعنق الْغبية أنْ تطيع أصابعي.. حتى وإنْ وسْوسْت لي أنْ: ربما سيكون أفْضل لوْ رميْناها من الشباك رمْيا لا وريث سواه في رحم الضغينهْ لكنْ أخيرا لنْ يظن الْحاضرون بأنني رجل من الأرْياف في ثوْب الْمدينهْ وعْد لستة أشْهر أوْ ربما للْعام ألا تصْبحي في حاجة أخْرى إلى بعْض الْبكاءْ سأكف عنْ شعْري قليلا.. كيْ أزود وقْت تدْريبي الممل على مقابلة الضيوف.. والاهْتمام بمظْهري، وطريقة الأكْل.. الْكلام.. ونكْهة الترْحيب، والتوْديع.. والرفْض الْبشوش إذا دعيت إلى لقاءْ وأكف عنْ سهري مع النجْمات حين يزور شرْفتي الْمساءْ وأكف عنْ حلْمي بأنْ سيكون لي ريش.. ليمْكنني الْهروب إلى فضاء في الْفضاءْ *** لكنْ لستة أشْهر، أوْ ربما للْعام.. حتى تأْخذي منْ وقْتك الْمدني ما يكْفي لكيْ تتأكدي أني سأْفْشل في جميع محاولاتي كيْ أليق بأول امْرأة تفصلني وتخْتصر النساءْ فإذا فشلْت بأنْ أكون اثْنيْن (منْ طين وماسْ) أفتقْبلين بأنْ تعودي بي إلى زمن يطوف بدار ليْلى.. كي أرد علي ميراثي من الْكلمات عنْ قيْس.. وآخذ ما أحل الله منْ ورْث لشعْري في نسيب أبي نواسْ؟! إنْ كنْت راضية على هذا الأساسْ! فأنا سأبْدأ- في تمارين التحول- بانْغماسْ! أوْ كنْت لا ترْضيْن بالشرْط الْجزائي الْوحيد.. فكلفيني بالْبعاد! وفصلي رجلا على قد الْمقاسْ! --- يمكنكم التواصل مع الشاعر أحمد حسن محمد هنا: http://www.facebook.com/profile.php?i...