У нас вы можете посмотреть бесплатно شاهد على العصر | جمال حماد مع أحمد منصور: صراع جمال عبد الناصر مع عبد الحكيم عامر - (7) или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
#أحمد_منصور #شاهد_على_العصر #جمال_حماد يكشف اللواء جمال حماد كاتب البيان الأول لثورة يوليو ١٩٥٢ مع الإعلامي أحمد منصور في الحلقة السابعة من برنامج شاهد على العصر عن تفاصيل استفراد عبد الناصر بالسلطات وانعكاسات ذلك على الجيش كما يكشف عن بداية الصراع بين عبد الناصر وعبد الحكيم عامر وانتشار الفساد وتدهور وضع القوات المسلحة المصرية. بٌثت الحلقة بتاريخ: 22/12/2008 00:00 - المقدمة - 00:35 - علاقة جمال عبد الناصر مع عبد الحكيم عامر قبل الثورة - 04:28 - جمال عبد الناصر يختار عبد الحكيم عامر قائد عام للقوات المسلحة - 08:11 - ما أثر اختيار عبد الحكيم عامر على بنية القوات المسلحة ؟ - 11:35 - الانفراد بالسلطات وانعكاساته على الجيش - 12:00 - الاستفتاء على دستور يوليو 56 - 14:40 - حادثة المنشية - 18:33 - بداية الصراع بين عبد الناصر وعبد الحكيم عامر - 21:52 - إدارة عبد الحكيم عامر للقوات المسلحة أثناء نكسة 1956 - 25:34 - سر ضعف جمال عبد الناصر أمام عبد الحكيم عامر - 29:15 - انتشار الفساد وتدهور وضع القوات المسلحة - 35:51 - الظباط المنتفعين من الثورة - 37:18 - تنظيم الضباط الأحرار الذي أسس داخل الجيش وأسسه حسن رفعت - 38:53 - نص استقالة عبد الحكيم عامر - 42:47 - انقلاب عبد الناصر على أعضاء مجلس قيادة الثورة - تحدث اللواء جمال حماد في الحلقة السابعة من شهادته على العصر مع الإعلامي أحمد منصور، حول بداية الاستفراد بالسلطة، والصراع بين جمال عبد الناصر وعبد الحكيم عامر. وقال حماد أن عبد الناصر وعامر كانت تجمعهم علاقة قوية جدا قبل الثورة، لدرجة أن كل منهم سمي أحد ابناءه باسم الآخر، وكانت بداية تعارفهم في السودان عام 1940. وأشار حماد إلى رفع درجة عبد الحكيم عامر من رائد إلى لواء بقرار واحد أمضاه محمد نجيب، واعتبره إهانة للعسكرية المصرية، إلا أن الرتب الأعلى ظلت صامتة من أجل الاستمرار داخل المؤسسة العسكرية. وقال حماد أن التخلص من محمد نجيب في النهاية كان بدون صراع لأنهم طلبوا تنحيته، فهو لم يكن بيده أي سلطة أو قرار، وعلى الرغم من ذلك لم يكن عبد الناصر يرضى بوجوده لأنه لم يكن ليرضى عن الرئاسة بديلا. وقال حماد إن بداية توتر العلاقة بين عبد الحكيم عامر وبين عبد الناصر، كانت بعد هزيمة 56، وإصرار عبد الناصر لاستبعاد بعض القيادات، ورفض عبد الحكيم عامر لأنهم من رجاله. وأوضح حماد ن هناك سر بين عبد الحكيم عامر وبين عبد الناصر، وأن عبد الناصر كان ضعيفا أمام عامر، وكان يعطي له الكثير من الامتيازات بالرغم من حديثه الكثير عن رغبته في إزاحة عامر وأخطاءه في تفضيله على أفراد المجموعة. وأشار حماد إلى انتشار الفساد في القوات المسلحة، خاصة عندما أصبح شمس بدران مديرا لمكتب عبد الحكيم عامر، لافتا إلى أثر الاستقالات المتعددة على الجيش. تابعونا على : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ Facebook : / ahmedmansouraja Twitter : / amansouraja YouTube: / @ahmedmansouraja Instagram : / amansouraja