У нас вы можете посмотреть бесплатно غيتة .. طلب خدمة يكشف جرائم مأساوية وعصابة خطيرة في قرية هادئة | بودكاست الأشقيا или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
اشتهرت قرية غيتة في بلبيس بمحافظة الشرقية ليس بالزراعة أو الصناعة، بل بتجارة السموم البيضاء، واعتبرت وكراً لها في عالم الجريمة. البداية كانت جولة صحفية تحت التخفي.. وصل الصحفي للموضوع بالصدفة في 2016 عندما جاء شخص بسيط لتقديم شكوى. الرجل، وهو من أهالي القرية المتضررين، أن التجار موجودون في الشارع علانية، مما أضر بسمعة البلد. تجهّز الصحفي للنزول إلى غيتة، حيث اتفق مع الشخص على أن يرتدي جلابية بيضاء وسترة (سديري) ليتمكن من التحرك بسهولة في المنطقة الريفية المحاطة بالعزب والعربان. نقطة البداية كانت على طريق مصر الإسماعيلية الصحراوي، بعد كارته بلبيس، حيث يدخل الطريق الوحيد إلى قرية من عند معسكر الأمن المركزي. حذر الدليل الصحفي من أن المنطقة رغم مظهرها الخالي، قد يكون هناك شخص يراقبهم من تحت الأرض. شاهدوا عربيتين ملاكي (كانوا أول الزبائن) يقفان، ثم ظهر اثنان على دراجة نارية، أحدهما مسلح، وقاموا بتبادل البضاعة. داخل القرية، كانت الدراجات النارية تقف عند أول الطريق، لتدخل الزبائن إلى "الدولاب" (وكر المخدرات) مقابل 5 أو 10 جنيهات. أشهر التجار في المكان كانوا "أم فهد"، وهي رقم واحد، وشاب اسمه مازن، ولهما رجال كثيرون يقفون بالخارج لجلب الزبائن. كان سعر تذكرة المادة المخدرة الخام (غير المغشوشة)، التي كانت تأتي عبر خط تهريب من سيناء إلى الشرقية، 80 جنيهاً. لاحظ الصحفيون أن أبسط شيء بالنسبة للعصابات كان "ضرب طلقتين" (تك تك) لتنظيم الطابور، مما يدل على أن القتل كان سهلاً لديهم. شوهدت مشاهد مأساوية في الطريق، حيث كان المدمنون يتعاطون في الشوارع، ما يشبه مشاهد مدمني الأيس في الخارج، الأمر الذي استاء منه الأهالي. من ضمن المآسي التي اكتشفوها أن بعض البنات كن يبعن شرفهن مقابل تذكرة المخدرات بـ 80 جنيهاً. بعد نشر الموضوع، تم اكتشاف جثة شاب توفي بجرعة زائدة (أوفر دوس)، ولاحقاً اكتشفت الأجهزة الأمنية أربع جثث أخرى بنفس الطريقة. في منطقة قرية الزراعية نفسها، كانت العصابات المسلحة "تسيطر على الأراضي الزراعية" بعد غروب الشمس، حيث يغادر المزارع أرضه، وتأتي العصابات لتمارس تجارة المواد المخدرة، ويظهر في الأرض آثار التعاطي والحقن. بعد جمع المعلومات وتقديمها لوزارة الداخلية، تم إعداد حملة مكبرة شاركت فيها قوات الأمن المركزي والقوات الخاصة. تم محاصرة الأربع عزب في غيتة ليلاً، وتم ضبط عدد كبير جداً من التجار، ولم يهرب أحد. تم القبض على "أم فهد"، واسمها الحقيقي مليحة حسن حسين أبو رويس (47 عاماً)، وضُبطت وبحوزتها 1200 تذكرة، وكذلك مازن (19 عاماً) بـ 800 تذكرة. تم ضبط 16 متهماً في الحملة، جميعهم مسلحون، وتنوعت أحكامهم بين السجن المؤبد و15 سنة مشددة بتهمة الاتجار بالمخدرات وحيازة الأسلحة النارية. حكاية قرية غيتة في بودكاست الأشقيا بمشاركة وائل موسى مدير تحرير الحوادث بجريدة الجمهورية و محمد الكريتي نائب مدير تحرير جريدة الجمهورية ومسؤول الملف الأمني من إنتاج دقائق. 00:00 مقدمة 01:08 الجعافرة نامت وغيتة قامت 03:58 المغامرة 07:20 دولاب أم فهد 14:50 قصص مأساوية 19:12 التدخل الأمني والحصار