У нас вы можете посмотреть бесплатно نادي الزمالك خرج من الكأس السلطانية عام 1934 وسط غضب جمهوره..شاهد لماذا سخرت الصحافة منه؟ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
تصدق أن عام 1934 كان جمهور نادي الزمالك أو زي ما كان بيتم تسميته وقتها "نادي المختلط" بيشعروا بالغضب والضيق بعد هزيمته من نادي السكة الحديد بهدفين مقابل هدف وخروجه من الكأس السلطانية وتأهل السكة الحديد للدور قبل النهائي. وقالت مجلة "المصور" وقتها في تحليلها للمبارة أن نادي المختلط أو الزمالك كان مفكك في لعبه ولو كان في نادي "السكة الحديد" مهاجم يجيد التهديف على المرمي لخرج نادي الزمالك خاسر بعدد أكبر من الأهداف، وإن الحظ متمثلا في العارضة ساهم في إن المباراة تخرج بهدفين فقط في شباك المختلط. ورغم اشادة المجلة بنظافة اللعب والروح الرياضية المتبادلة بين اللاعبين والجمهور الا إنها قالت أن المباراة كانت مفتقدة للفنيات واللمسات الجمالية لولا بعض الهجمات السريعة والمفاجأت المتميزة اللي قدمها نادي السكة الحديد في الشوط الأول. وأشارت المجلة ساخرة إن نادي المختلط لم يفز بالكأس السلطانية الا مرتين عام 1921 و1922 ، وأكدت أن كل هزائمه في الكأس في السنين الماضية كانت من فرق أقل منه بالقوة. ونادي الزمالك تأسس على يد المستشار جورج مرزباخ رئيس المحاكم المختلطة في مصر، عام 1911 وأطلق عليه في البداية اسم "قصر النيل"؛ لوجوده بمنطقة كازينو النيل. وفي عام 1913 تم تغيير اسمه إلى إلى "المختلط" وأرجع البعض سبب تسميته بهذا الأسم نسبةً للمحاكم المختلطة اللى كان مؤسسه رئيسها، في حين قال البعض أن سبب اسم "المختلط" هو أن أعضاء النادي كانوا من جنسيات مختلفة. وفي عام 1941 أطلق عليه الملك فاروق اسمه فأصبح نادي "فاروق الأول" بعد اعجابه بأدائه القوي وفوزه على الأهلي 6 صفر في المباراة التي أقيمت على ملعب تحاد القوات المسلحة ، ولكن بعد قيام ثورة 1952 ورحيل الملك فاروق تم تغيير اسمه إلى "الزمالك".