У нас вы можете посмотреть бесплатно عمر العيسى - رفعت الى رب الأنام (حصرياً) | 2025 или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
إشترك في قناة عمر العيسى الرسمية للحصول على أحدث إصداراته الفنية http://bit.ly/OmarAleesa عمر العيسى - رفعت الى رب الأنام (حصرياً) | 2025 Omar Aleesa - Rafaat Ela Rab Al Anam (EXCLUSIVE) | 2025 كلمات : محمد الفاطمي الادريسي آلحان : عمر العيسى توزيع : وسيم عزي مكس : محمد خضر إنتاج : استديو توينز ميديا توزيع ديجيتال : قنوات . . تابع عمر على | Follow Omar on Instagram / omaral3esa TikTok / omaral3esa Facebook / omaral3esa Snapchat / omar-aleesa Listen to Omar on | استمع إلى عمر على Soundcloud : https://bit.ly/OmarSoundCloud Anghami : https://bit.ly/OmarAnghami Spotify : https://bit.ly/OmarAleesaSpotify Apple Music : https://bit.ly/OmarAleesaMusic _______________ رفعتُ إلى ربِ الأنامِ مطالبِي وَ وَجهْت وَجهِي نَحْوهُ ورغائِبي إلى الملِك الأعلى الذي ليس فوقَه مليكٌ يُرَجّى سَيْبُهُ في المتاعبِ إلى الصّمَد البَرّ الذي فاضَ جُودُه وعمَّ الوَرى طُرّاً بِجَزْلِ المَواهِبِ مُجيري من الخَطْب المَخُوفِ وناصري مُغيثي إذا ضاقتْ عليَّ مَذاهبي مُقيلي إذا زَلَّتْ بيَ النّعْلُ عاثِراً وأسمحُ غَفّارٍ وأكرمُ واهبِ فما زال يُوليني الجميلَ تَلَطُّفاً ويدفعُ عنّي في صدور النّوائبِ ويرزُقُني طِفلاً وكهلاً وقبلَها جَنيناً ويحميني وَبيَّ المكاسبِ إذَا أَغْلَقَ الأَمْلاَكُ دُوْني قُصُورَهُمْ ونهنَهَ عن غِشيانهم زَجْرُ حاجبِ فَزِعتُ إلى باب المُهَيْمِنِ طَارقًا مُدِلّاً أُنادي باسمِهِ غيرَ هائبِ فَلم أُلْفِ حُجّاباً ولم أخشَ مَنْعَةً وإن كان سُؤلي فوق هامِ الكواكبِ كريمٌ يُلبّي عبدَهُ كُلّما دعا نهاراً وليلاً في الدُّجى والغياهبِ يقولُ له لبّيكَ عبديَ داعياً وإنْ كُنتَ خَطّاءً كثيرَ المَعَايبِ فَما ضاقَ عفوي عن جَرِيرَة خاطىءٍ وما أحَدٌ يرجو إلي بِخائبِ فلا تخشَ إقلالاً وإنْ كنت مُكثِراً فَعُرفيَ مبذولٌ إلى كُلِّ طالب سأسألُهُ ما شِئتُ إنّ يمينَهُ تسُحُّ دِفاقاً بِالمُنى والرّغائبِ فَحسبيَ ربّي في الزَّعَازِع مَلجأً وحِرزاً إذا خِيفتْ سِهامُ النّوائبِ وحسبي خفيُ اللُطفِ في كل أزمةٍ ملاذًا وأمنًا في اختشاءِ العواقبِ وصلِ على المُختارِ أوثقِ شافعٍ إذا هبتِ الأنسامُ مِن كُلِ جانبِ عليه من الرحمنِ أزكى تحيةٍ تفوحُ بها أرجاءُ فِيحِ السباسِبِ وأزكى صلاةٍ ينتهي القطْرُ دونها ويقْصُر عن إحصائها عَدُّ حاسبِ