У нас вы можете посмотреть бесплатно ⚔️ غزوة أحد || Battle of Uhud ⚔️ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
أداء وألحان : أحمد النفيس كلمات : إبراهيم حمدان توزيع : وسيم عزي تنفيذ ومكس وكورال : بدر النفيس إشراف عام : أ. عبدالعزيز الملا مونتاج : أحمد قطف الكلمات: خُذُوا مِنَ الأمْسِ العِبَرْ وَلْتَحْفَظُوها كالدُّرَرْ أُخْبِرُكُمْ عَنْ "أحُدِ" لصدِّ حِقْدِ المُعْتَدِي فِي "نِصْفِ شَوَّالَ" جَرَتْ أَحْدَاثُهَا وَقُدِّرَتْ فِي "السَّنَةِ الثَّالِثَةِ" لِلهِجْرَةِ البَاقِيَةِ أَسْبَابُهَا انْتِقَامُ لِمَا طَوَاهُ العَامُ فَبَعْدَ "بَدْرٍ" جُمِعَا كَيْدُ العِدَا لِيَرْجِعَا وَقَدْ أَعَدُّوا العُدَّهْ وَحَرَّضُوا بِشِدَّهْ وَاسْتَصْحَبُوا النِّسَاءَا لِيَشْهَدُوا البَلَاءَا ألْفَانِ زِدْهَا ألفا ثَلاثَةٌ لا تَخْفَىٰ "أَبُو سُفْيَانَ" قَائِدُ وَلِلْفُرْسَانِ "خَالِدُ" وَرَايَةُ الكُفَّارِ كَانَتْ لِـ "عَبْدِ الدَّارِ" وَأَخْبَرَ "العَبَّاسُ" عَنْ فِتْنَةٍ تُسَاسُ إِلَى النَّبِيِّ أُرْسِلَتْ بِالسِّرِّ قَدْ تَنَقَّلَتْ فَحَرَسُوا المَدِينَةْ بِأَعْيُنٍ فَطِينَهْ وَالصَّحْبُ عِنْدَ الطَّلَبِ "سَعْدٌ وَسَعْدٌ" لِلنَّبِي وَانْطَلَقَ الرِّكابُ يَرَاهُمُ "الحُبابُ" مُذْ عُبِّرَ المَنَامُ تَشَاوَرَ الأَنَامُ بِرَأْيِ الأَغْلَبِيَّهْ تَحَمَّلَ البَقِيَّهْ نَبِيُّنَا الهاديْ انْطَلَقْ وَبِالإِلَهِ قَدْ وَثِقْ وَلَبِسَ الدُّرُوعَا لَمْ يُرِدِ الرُّجُوعَا تَأَهَّبَ الكِبَارُ لِلحَرْبِ وَالصِّغَارُ وَالمُسْلِمُونَ "أَلْفُ" وَعَدُّهُمْ لَا يَصْفُوا فَـ "ابْنُ سَلُولَ" انْسَحَبَا وَمَعَهُ "الثُّلْثُ" اخْتَبَا كَذَا النِّفَاقُ شَانُهُ مُحَتَّمٌ خِذْلَانُهُ وَأُوصِيَ الرُّمَاةُ كَيْ يَصْدُقَ الثَّبَاتُ وَحَرَّضَ الرَّسُولُ صَحَابَةً تَجُولُ السَّيْفُ مَنْ يَأْخُذُهُ بِحَقِّهِ يُنْفِذُهُ كَذَا الشُّجَاعُ صَانَهْ هَذَا "أَبُو دُجَانَهْ" لَهُ كَمَا يَشَاءُ عِصَابَةٌ حَمْرَاءُ وَالْتَحَمَ الجَيْشَانِ بِالبَأْسِ وَالتَّفَانِي فَسَقَطَ اللِّوَاءُ لِلْكُفْرِ حِينَ جَاؤُوا إِنَّ الشَّهِيدَ "حَنْظَلَهْ" مَنْ يَا تُرَى قَدْ غَسَّلَهْ وَاسْأَلْ عَنِ "الأُصَيْرِمْ" لَمْ يَسْجُدْ وَهْوَ مُسْلِمْ "وَسَعْدُ ابْنُ الرَّبِيعِ" يُعْرَفُ بِالنَّجِيعِ وَالمُسْلِمُونَ انْتَصَرُوا بِدَايَةً فَانْتَشَرُوا وَنَزَلَ الرُّمَاةُ فَانكَشَفَتْ جِهَاتُ مِنْ خَلْفِ ذَاكَ الجَبَلِ وَفُوجِؤوا بالجَحْفَلِ "ابْنُ الوَلِيدِ خَالِدُ" نَادَى لِكَيْ يُسَانِدُوا فَاجْتَمَعَ الكُفَّارُ لِلْحَرْبِ وَاسْتَدَارُوا "حَمْزَةُ" بِالرُّمْحِ قُتِلْ وَهْوَ الشُّجَاعُ المُحْتَمِلْ وَ"ابْنُ عُمَيْرٍ" قُتِلَا بِرَايَةِ الدِّينِ عَلَا هُنَا أُشِيعَ الخَبَرُ مَاتَ النَّبِيُّ فَانْظُرُوا لَكِنَّهُ فِي حَرْبِهِ يَشُدُّ عَزْمَ صَحْبِهِ نَادَى بِأَنَّهُ النَّبِيْ لِيَجْمَعَ الشّملَ الأَبِيْ وَالمُشْرِكُونَ اجْتَمَعُوا عَلَيْهِ وَهُوَ يَدْفَعُ وَقَدْ أُصِيبَ المُصْطَفَى بِشِدَّةٍ وَنَزَفَا كَانَ زَمَانَ عُسْرَهْ لَمَّا بَدَا فِي الحُفْرَهْ واسْتُشْهِدَ "السَّبْعُونَ" فِي يَوْمِ العَنَاءِ المُؤسِفِ وَبِالقُرْآنِ قَدَّمُوا فِي القَبْرِ مَنْ يُعَظَّمُ لَيْسَ لَهُ مِنْ أَمْرِ فِيمَا جَرَى فِي العُمْرِ إِنْ رَدَّدُوهَا: اعْلُ هُبَلْ فَاللهُ أَعْلَى وَأَجَلْ خُذُوا مِنَ الأمْسِ العِبَرْ فَفِيْ غَدٍ يَحْلو الظَّفَرْ