У нас вы можете посмотреть бесплатно نشرة الرابعة | جدة تبدأ التحرر من وطأة الأحياء العشوائية или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
جدة تبدأ التحرر من وطأة الأحياء العشوائية، ومغردون سعوديون يكشفون ما كان يجري داخلها، ويتصدون لحملات الهجوم الالكترونية على تطوير المحافظة، ضيف الملف الدكتور حمود أبو طالب. ___________ لعقودٍ من الزمن رزَحت جدة تحتَ وَطأةِ العشوائية في كثير من أحيائها.. غابَ التنظيمُ عن أحياءٍ وسطَ المدينة، حتى تحولت إلى شيءٍ لا يُشبِه أهلَها، أبنية ٌ متهالكة وآيلة ٌ للسقوط لا تصلُح للعيش، وبؤرة ٌ للمخالفينَ والأنشطةِ غيرِ المشروعة. مشروعُ تطويرٍ بدأ تنفيذُه فعليا في هذه الأحياء، رغم أن القرارَ صادرٌ منذ سنوات. والهدفُ تحسينُ هذه البقعةِ وإنشاءُ بُنيةٍ تحتيةٍ حديثة وأحياءٍ منظّمَة، بدلَ أن كانت في السابق أوكارا للجريمةِ وترويج ِالمخدرات كما عبّر الكثيرون من أهالي تلك الأحياء. الجهاتُ المختصة بدأت العملَ على مشروعِ التطوير المستوجَب لإزالةِ كثير من الأبنية أولا، حيث أعطت إشعارا مسبقا، لسكانِ تلك المنازل قبلَ الإزالة، وتعويضَ من يملِكون الصكوكَ والمستندات، والعملَ على توفيرِ حلول ٍسكنية بديلة. وبالتوازي مع مشروع ِتطويرِ هذه الأحياء، نشِطَت الحملاتُ الأمنية في القبضِ على المخالفين لأنظمةِ الإقامة، وترحيلِهم إلى بلدانِهم، بعد أن كانت الأحياء العشوائية موقعا مناسِبا للاختباء عن أعيُن القوانين. ناشطون ومؤثرون سعوديون على مواقع التواصل رصدوا خروجَ حملاتٍ مضادة – منشأ ُ أغلبِها من الخارج - عبرَ وسائلِ التواصل الاجتماعي، تحرّض على الوقوفِ بوجهِ تطويرِ تلك الأحياء