طبيب يكشف عن أكثر دواء مجاني مُهمـل على وجه الأرض скачать в хорошем качестве

طبيب يكشف عن أكثر دواء مجاني مُهمـل على وجه الأرض

ماذا لو كانت أشعة الشمس التي تلمس بشرتك قادرة على إيقاظ القوة الخفية داخل خلاياك – إعادة شحن الميتوكوندريا، موازنة الهرمونات، وحتى تقليل خطر الإصابة بالأمراض؟ الحقيقة عن كيفية اختراق الضوء لجسمك تكشف ارتباطًا مذهلًا بين ضوء الطبيعة وأعمق مستويات الطاقة والشفاء والنوم في جسدك. الضوء ليس مجرد ما نراه، بل ما يمتصه الجسم ويحوّله إلى طاقة وحياة. في هذا الحوار، يناقش الدكتور بيرج والدكتور روجر شوِلت أبحاثًا رائدة من جامعة لندن، توضح أن أطوالًا موجية محددة من ضوء الشمس – خصوصًا الأشعة تحت الحمراء بطول 850 نانومتر – يمكنها اختراق جسم الإنسان وتنشيط الميتوكوندريا، وهي محركات الطاقة في الخلايا المسؤولة عن إنتاج جزيء الـATP الذي يغذي كل عمليات الجسم الحيوية. الأبحاث أظهرت أن حتى الأجزاء التي لا تتعرض مباشرة للضوء تتحسن وظائفها بفضل ما يُعرف بـ "التأثير الأبسكوبال"، حيث تتواصل الميتوكوندريا في مختلف الأعضاء لنشر الفوائد الضوئية في الجسم كله. هذا قد يفسر الشعور بالنشاط بعد التعرض للشمس، ولماذا يضعف المرضى الذين يُحرمون من ضوء النهار. الضوء تحت الأحمر يعزز كفاءة الميتوكوندريا، ويزيد إنتاج الميلاتونين داخل الخلايا، ويحميها من الإجهاد التأكسدي – فيعمل كنظام تبريد وإصلاح طبيعي لمحركات الجسم الخلوية. الضوء تحت الأحمر يخترق الأنسجة بعمق أكبر من الضوء المرئي أو فوق البنفسجي. الميتوكوندريا تستخدم هذا الضوء لتحسين إنتاج الطاقة (ATP) وتنظيم الاستقلاب. الميلاتونين المنتج داخل الميتوكوندريا يقلل الأكسدة ويحافظ على صحة الخلايا. التواجد في الطبيعة، خصوصًا بين الأشجار والعشب الأخضر، يزيد كمية الضوء تحت الأحمر المنعكسة نحوك بنسبة تصل إلى 90%. التعرض لضوء الصباح القوي يعزز إيقاع الساعة البيولوجية ويوازن بين الكورتيزول والميلاتونين. تجنب الإضاءة الصناعية في الليل يمنع تثبيط الميلاتونين ويساعد على نوم عميق. العاملون بنظام المناوبات الليلية أكثر عرضة للسرطان واضطرابات الأيض، لكن الصيام أثناء نوبات العمل الليلية يساعد في تقليل المخاطر بنسبة تصل إلى 90%. الأضواء الداخلية الحديثة والزجاج العازل يحجبان الأشعة تحت الحمراء، في حين أن ضوء الشمس الطبيعي يعيد التوازن البيولوجي الذي فقدناه في حياتنا المعاصرة. يؤكد الدكتور شوِلت أن أجسامنا خُلقت لتعيش بتناغم مع إيقاع الضوء الطبيعي – نهار مشرق وليالٍ مظلمة. الإضاءة الصناعية، الشاشات الزرقاء، وقلة التعرض للشمس تولّد ما يسميه “الضوء المعالج” مثلما يوجد “الغذاء المعالج” الذي يضر بالصحة. ويوصي الناس بالتعرض المباشر لضوء الشمس بدل الاعتماد على أجهزة العلاج بالضوء الأحمر فقط، لأن ضوء الصباح يرفع الكورتيزول ويزيد النشاط، بينما الظلام ليلاً يفعّل الميلاتونين للنوم العميق. والأبحاث مثل دراسة "القلب الأخضر" في لويفيل بولاية كنتاكي تُظهر أن زيادة المساحات الخضراء في المدن تقلل الالتهابات ومخاطر أمراض القلب بشكل ملحوظ، ما يثبت أن العودة إلى ضوء الطبيعة تعيد التوازن الحقيقي لصحتنا. 0:00 مقدمة وتقديم الدكتور روجر شوِلت 1:00 كيف يخترق الضوء جسم الإنسان 2:10 الأشعة تحت الحمراء وتنشيط الميتوكوندريا 4:00 التأثير الأبسكوبال وتواصل الخلايا عبر الضوء 6:00 علاقة الأشعة تحت الحمراء والميلاتونين بكفاءة الطاقة 10:20 الضوء تحت الأحمر في الطبيعة والمساحات الخضراء 12:00 دراسة "القلب الأخضر" وتأثيرها على صحة القلب 13:40 التعرض للضوء وتنظيم النوم والإيقاع اليومي 19:00 العمل الليلي وتأثيره على التمثيل الغذائي 22:00 الإضاءة الصناعية ونقص الأشعة تحت الحمراء 24:00 الختام: الضوء الطبيعي مقابل الضوء الصناعي #الضوء #الميتوكوندريا #الميلاتونين #الشمس لتعلم فوائد وكيفية تطبيق الحمية من الضروري مشاهدة المقاطع في الرابط التالي:    • ابدأ هنا - حمية الكيتو و الصيام المتقطع دك...   منتجات دكتور بيرج متوفرة بشكل حصري فى الشرق الأوسط من خلال دكتور نيوترشن ويمكنكم طلبها عبر الموقع الإلكتروني التالي https://drnutrition.com/brands/dr-berg نبذة عن الدكتور إيريك بيرج: يبلغ الدكتور من العمر 59 عاماً، وهو معالج يدويّ متخصّص . إنه مؤلف لكتاب الأكثر مبيعاً . لقد توقف عن ممارسة الطب وأخذ يُركّز على التوعية الصحية عبر وسائل التواصل الاجتماعي. إخلاء مسؤولية: حاز الدكتور إيريك بيرج على درجة طبيب معالجة يدويّة من جامعة بالمر للمعالجة اليدويّة عام 1988. إن استخدامه لـ"دكتور" أو "د." للإشارة إلى نفسه يتعلق بهذه الدرجة فقط. الدكتور بيرج معالج يدويّ مُرخّص له في فيرجينيا وكاليفورنيا ولويزيانا، إلا أنه لم يعد يمارس المعالجة اليدويّة في أي ولاية أو يرى المرضى حتى يتمكن من التركيز على توعية الناس ويتفرّغ لذلك، لكن رخصته لا تزال سارية المفعول. هذا الفيديو هو لأغراض إعلامية عامة فقط، ولا ينبغي الاعتماد عليه في التشخيص الذاتي، كما أنه ليس بديلاً عن الفحص الطبي أو المداواة أو المعالجة أو التشخيص أو الوصفة الطبية أو التوصيات الطبية، ولا يخلق علاقة طبيب بمريضه بينك وبين الدكتور بيرج. عليك ألّا تُقدِم على أي تغيير في نظامك الصحي أو الغذائي قبل استشارة الطبيب أولاً والخضوع للفحص والتشخيص الطبي والحصول على التوصيات الطبية. اطلب دائماً نصيحة الطبيب أو مُقدّم خدمات صحيّة مؤهل آخر بشأن أي أسئلة لديك تتعلق بحالة طبية. نخلي المسؤولية أي نصيحة أو خطة علاجية أو تشخيص أو معلومات أو خدمات أو منتجات أخرى تحصل عليها من خلال هذا الفيديو أو الموقع. شكراً للمشاهدة!