الأرنب الأعمى قصة هادفة للأطفال قصة تربوية للأطفال قصص قبل النوم للأطفال скачать в хорошем качестве

الأرنب الأعمى قصة هادفة للأطفال قصة تربوية للأطفال قصص قبل النوم للأطفال

#قصص_الأطفال_الجديدة #الأرنب_الأعمى #قصص_الأطفال_الهادفة #قصص_الأطفال_قبل_النوم الأرنب الأعمى قصة هادفة للأطفال تتألف من عدة أجزاء تم دمج الجزء الأول (الأرنب الأعمى)مع الجزء الثاني (الأرنب الأعمى و العصا البيضاء) بحيث تم تحويل الجزئين إلى عرض مسرحي للأطفال حضر هذا العرض مئات الآلاف من الأطفال في مسرح مؤسسة المكفوفين في حلب سوريا, وفي هذا الفيديو النسخة الأصلية للتسجيل الصوتي للمسرحية مع عرض الصور التوضيحية من القصة الأساسية. قصة الأرنب الأعمى لاقت رواجاً كبيراً وتمت طباعتها لأكثر من مليونين نسخة حيث تم نشرها في جميع المحافظات السورية وفي دولة الإمارات العربية المتحدة جاءتني فكرة كتابة هذه القصة عام 2007 عندما كانت فكرة دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة فكرة تدرسها أغلب وزارات التربية في الدول العربية من أجل دمج هؤلاء الأطفال في المدارس العادية مع أقرانهم من الأطفال الأصحاء , إلّا أنني كنت أتّخذ موقفاً مغايراً تماماً لهذه الدراسات. حسب وجهة نظري فإن الطفل الذي لديه أي نوع من أنواع الإعاقة هو مندمج بمجتمعه من خلال الأسرة و الأقارب والجيران ..... أما الذي يحتاج إلى الدمج هو المجتمع!! نعم المجتمع هو الذي يحتاج للدمج مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وذلك من خلال التعرف على أنواع الإعاقات المختلفة و ماهي الصعوبات التي تواجه كل إعاقة و الأهم من ذلك كله يجب أن نعلّم المجتمع أن الفرق بين الطفل الذي لديه إعاقة ما والطفل السليم هو نفس الفرق بين الطفل الطويل والقصير و يجب أن يتوقف المجتمع عن ترديد مقولة العقل السليم في الجسم السليم لأنه مقولة عفنة فهناك آلاف العلماء والمبدعين الذين تركوا أثراً إيجابياً بالغ الأهمية في مسيرة البشرية وهم ليسوا بأجسام سليمة... بالمقابل هناك من يضع ذوي الاحتياجات الخاصة بخانة العباقرة!!! كلا الموقفين النمطيين خاطئين لأن ذوي الاحتياجات الخاصة بشر عاديين مثلهم مثل الكل لكنهم يحتاجون لبعض الوسائل الخاصة للتغلب على إعاقاتهم قدر الإمكان. استمتعوا بالفصل الأول من المسرحية وقريباً سيتم تحميل الفصل الثاني (الأرنب الأعمى والعصا البيضاء) أرجوا أن تنال إعجابكم مع تحياتي منار سيخ