У нас вы можете посмотреть бесплатно تفاصيل زيارة محمد بن سلمان لواشنطن : السعودية تقلب الطاولة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
مرحباً بكم مجدداً في عدسات سياسية مع خبير العلاقات الدولية الدكتور عمر عبد الستار—تحليلات سياسية للأحداث التي تؤثر على المشهد الإقليمي والعالمي. • عدسات سياسة ─────────────────────────────────── لا تفوتوا مشاهدة فيديو الأمس: • بن سلمان في واشنطن باتفاقيات غير مسبوقة يق... 📰 • تفاصيل زيارة محمد بن سلمان لواشنطن : السعودية تقلب الطاولة • تبادل دفاعي مشترك و٤٨ اف ٣٥ و٣٠٠ دبابة ومنظومات صاروخية دون تطبيع. زيارة محمد بن سلمان لواشنطن تُفهم بشكل خاطئ. يفترض الكثير من المعلقين أن الرياض تتجه ببطء نحو التطبيع مع إسرائيل. لكنها ليست كذلك. فالأسس التي تعيق التطبيع لا تزال كما هي، ولا تُظهر إسرائيل أي مؤشر على تلبية حتى الحد الأدنى من الشروط. #thread التطبيع ببساطة لن يحدث. يقلل المحللون من تقدير مدى انخفاض "الثمن" الإقليمي فعليًا - ومدى بُعد إسرائيل عن الوفاء به حتى. تشرح مقالتي في "الحرب على الصخور" السبب: ملخص المقال: حسابات الرياض استراتيجية. تريد المملكة العربية السعودية الاستقرار والقدرة على التنبؤ ونظامًا إقليميًا فعالًا. لا يكون التطبيع منطقيًا إلا إذا حقق هذه الأهداف. في ظل الظروف الحالية، لا يكون كذلك. ينظر المسؤولون السعوديون إلى إسرائيل على أنها مصدر لعدم الاستقرار. إن سياسة غزة، والتوسع الاستيطاني، ورفض تحديد أفق سياسي يجعل التطبيع عبئًا. لا تقدم إسرائيل أي مسار حتى لدولة فلسطينية مقيدة ومنزوعة السلاح. لا تعارض المملكة العربية السعودية التطبيع من حيث المبدأ. إنها تعارض التطبيع الذي يرسخ التقلبات. بدون أدنى تحرك ذي مصداقية بشأن الحكم الذاتي الفلسطيني، يظل تحليل الرياض للتكاليف والفوائد سلبيًا تمامًا. على الصعيد الإقليمي، يجب على الرياض الحفاظ على التماسك. إن أي صفقة تتجاهل الحقوق الفلسطينية تخاطر بردود فعل دبلوماسية عنيفة وضغط داخلي. بدون مسار دولة قابل للتطبيق - حتى لو كان محدودًا بشدة في السيادة - لا يمكن للمملكة العربية السعودية المضي قدمًا. إن المعيار الإقليمي منخفض للغاية: دولة فلسطينية منزوعة السلاح ذات صلاحيات مقيدة؛ واحتفاظ إسرائيل بالعديد من المستوطنات؛ ولا حق العودة؛ ولا تعويضات. كل ذلك مدمج في مبادرة السلام العربية - لا يزال مطروحًا على الطاولة. ترفض إسرائيل حتى هذا. لن تسمح إسرائيل للسلطة الفلسطينية بالعودة إلى غزة، ومع ذلك تطالب بالتطبيع السعودي. الآن تناقش وسائل الإعلام الإسرائيلية علنًا التخلي عن "المرحلة الثانية"، وشن عملية عسكرية كبيرة جديدة، والعودة إلى حرب شاملة - تمامًا كما تم التخلي عن وقف إطلاق النار السابق. بينما يلتقي محمد بن سلمان بالمسؤولين الأمريكيين، فإن السؤال الحقيقي ليس ما إذا كان السعوديون سيطبعون مع إسرائيل - فهم لن يفعلوا ذلك في ظل الظروف الحالية. السؤال هو ما إذا كانت واشنطن مستعدة لكبح جماح إسرائيل لفرض هيمنتها الإقليمية المطلقة، بدلاً من السماح للمنطقة بالتورط أكثر في صراعات جديدة. ومع ذلك، ترفض إسرائيل اتخاذ أي خطوات ولو بسيطة. فهي لن تسمح للسلطة الفلسطينية بتولي مسؤولياتها في غزة، وترفض أي أفق سياسي قابل للتطبيق. بل تحاول الضغط على الرياض للتطبيع بكل الوسائل المتاحة: على واشنطن أن تدرك ما هو واضح على الأرض: إسرائيل تلجأ مرارًا وتكرارًا إلى الحرب، وتتخلى عن أطر خفض التصعيد، وتهدم الاستقرار. إن استمرار التساهل يُشجع على مزيد من الصراع. القانون الدولي وحده هو الذي يوفر مسارًا مستدامًا وقابلًا للتطبيق للمضي قدمًا. ⬆️⬇️ بالنسبة للمملكة العربية السعودية، التطبيع مع إسرائيل غير منطقي الآن 📰 • Details of Mohammed bin Salman's visit to Washington • Mohammed bin Salman's visit to Washington is stirring speculation, but the core issue remains unchanged: Saudi Arabia sees no path to normalizing relations with Israel under current conditions. Despite claims that Riyadh is drifting toward a deal, the political reality shows otherwise. Saudi leaders want stability, predictability, and a functioning regional order, and they view Israel's actions in Gaza, ongoing settlement expansion, and refusal to offer even a minimal political horizon as direct threats to those goals. Israel rejects the very limited regional benchmark already outlined in the Arab Peace Initiative, which envisions a demilitarized Palestinian state with restricted sovereignty, no right of return, and significant Israeli control preserved. Even that minimal framework is off the table for Israel. Without credible movement toward Palestinian self rule, any normalization deal would be politically explosive for Riyadh and would erode regional cohesion while exposing Saudi Arabia to widespread backlash. As Israeli officials discuss renewed large scale military operations and dismiss attempts at de escalation, the gap between what Saudi Arabia requires and what Israel is willing to offer only widens. Washington may hope to push for a breakthrough, but the real challenge is whether the United States is prepared to restrain Israeli policies that repeatedly undermine stability and fuel conflict. Until there is a viable and responsible path forward grounded in international law, normalization remains impossible from the Saudi perspective. #عدسات_سياسية #أخبار #سياسة #تحليلات_سياسية 🌐 وسائل التواصل الاجتماعي: ➤ Twitter: / omarabdulsatar ➤ Facebook: / omar.abdulsattar1