У нас вы можете посмотреть бесплатно كيف تغيّر القصّة حياة أبنائنا ؟ 📚📚 или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
كيف تغيّر القصّة حياة أبنائنا ؟ 📚📚 #الدكتور_سميح_عزالدين يعتبر سرد القصص للأطفال من الأنشطة الثقافية والتربوية القديمة التي تعود جذورها إلى أقدم العصور، فالقصص لها تأثيرات عميقة على تطور الأطفال النفسي والعقلي والاجتماعي. إن تعريض الأطفال للقصص يمثل فرصة رائعة لتحقيق العديد من الفوائد التربوية والنفسية التي تسهم في نموهم الشامل وتحقيق التوازن في حياتهم. في هذا المقال، سنستعرض عدة فوائد مهمة لترويج ثقافة القصص للأطفال، مع التركيز على النقاط التي ذكرتها. 1. تحسين اللغة والمفردات: قراءة القصص توفر فرصة للأطفال للتعرف على مفردات جديدة وتطوير مهاراتهم اللغوية. تنوع القصص يعزز مخزون كلماتهم ويساهم في تطوير مهارات القراءة والكتابة. 2. تنمية الخيال والإبداع: القصص تعمل على تنشيط خيال الأطفال وتطوير قدرتهم على التفكير الإبداعي وابتكار الأفكار. من خلال الشخصيات والأحداث، يستطيع الأطفال تجسيد عوالم خيالية تساعدهم على التعبير عن أفكارهم ومشاعرهم. 3. تعزيز القيم والمواقف الإيجابية: القصص غالباً ما تحمل رسائل تربوية وقيمية تعلم الأطفال الصواب من الخطأ وتشجعهم على اتخاذ المواقف الإيجابية في حياتهم. يمكن للقصص أن تلقي الضوء على مفاهيم مثل الصداقة، الشجاعة، الصبر والتسامح. 4. تمكين المهارات الاجتماعية: عبر تجربة شخصيات القصص وتفاعلاتهم، يتعلم الأطفال كيفية التعامل مع الآخرين وفهم مشاعرهم. تساعدهم هذه الخبرات في بناء مهارات التواصل والتعاون مع الآخرين. 5. بناء الاستقلالية والثقة بالنفس: من خلال تجارب شخصيات القصص وتغلبها على التحديات، يتعلم الأطفال كيفية التحكم بمشاعرهم وتطوير الثقة بأنفسهم في مواجهة المواقف الصعبة. 6. ترسيخ مهارات التركيز والانتباه: يتطلب سماع القصص انتباهاً وتركيزاً، مما يعزز قدرة الأطفال على الانتباه والاستماع بتركيز إلى التفاصيل والمعاني. 7. تقوية الذاكرة: يتطلب استيعاب أحداث القصص وتذكر تفاصيلها استخدام الذاكرة، وهذا يعزز قدرة الأطفال على تطوير وتقوية ذاكرتهم. 8. تعزيز الذكاء العاطفي: يساعد تفاعل الأطفال مع شخصيات القصص في فهم المشاعر والعواطف وتنمية القدرة على التعبير عنها بشكل صحيح وبناء علاقات صحية مع الآخرين. 9. تقوية العلاقة مع الأهل: قراءة القصص بين الأهل والأطفال تعزز الروابط العاطفية بينهم وتوفر فرصة للتفاعل والمشاركة في تجارب تعلم ممتعة. 10. تفريغ المشاعر السلبية عند الطفل وتنمية العقل المنطقي: يمكن للقصص أن توفر للأطفال وسيلة للتعبير عن مشاعرهم السلبية وتوجيهها بشكل إيجابي. كما تشجع القصص التفكير المنطقي والتحليلي من خلال تفاعل الأطفال مع تطورات القصة تقسم الفيديو المقدمة: 00:00 تحسين اللغة والمفردات 00:29 تنمية الخيال والإبداع 00:46 تعزيز القيم والمواقف الإيجابية 01:05 تمكين المهارات الاجتماعية 01:30 بناء الاستقلالية والثقة بالنفس 01:45 ترسيخ مهارات التركيز والانتباه 01:57 تقوية الذاكرة 02:20 تعزيز الذكاء العاطفي:02:34 تقوية العلاقة مع الأهل :0258 تغريغ المشاعر السلبية عند الطفل 03:15 تنمية العقل المنطقي عند الطفل 03:40 الخاتمة : 03:58 لتتعرف على اربع اسرار لتربية ناجحة 👇🏻👇🏻 • 📌٤ اسرار لتربية ناجحة🔥.. تعرّف عليها #الدك... خمس محطات في بناء شخصية طفلك 👇🏻 • خمس محطات في بناء شخصية طفلك #الدكتور_سميح... الروتين المسائي مع الأطفال 👇🏻👇🏻👇🏻 • الروتين المسائي مع الأطفال #الدكتور_سميح_ع... اليك مقالة عن اهمية القصة في التربية أهمية القصة في تربية الأطفال تلعب القصص دورًا حيويًا في تربية الأطفال، فهي ليست مجرد وسيلة للتسلية، بل هي جسر يربط بين الواقع وعالم الخيال، مما يساعد على تنمية الطفولة المبكرة وتعزيز الثقة بالنفس. من خلال القصص، يمكن للأطفال التعرف على مفاهيم مثل الإرشاد الأسري والتربية الإيجابية، وكذلك تعلم كيفية دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع. القصص هي أيضًا أداة فعالة لحماية الأطفال من التحرش الجنسي وتعليمهم قواعد التربية الجنسية بطريقة مناسبة لأعمارهم. يمكن للقصص أن تساعد في علاج التنمر وتعديل السلوك، خاصة عندما يتعلق الأمر بمشاكل مثل غضب الأطفال والتنمر الإلكتروني. من خلال القصص، يمكن للأطفال تطوير مهارات التفكير الناقد والإبداعي، وتعلم كيفية التعامل مع مشاكل مثل السرقة والصحة النفسية. القصص تعزز أيضًا الوعي المالي وتساعد في تقوية شخصية الطفل. . في الختام، القصص هي أداة تربوية قوية تساعد في بناء جيل واعٍ ومتوازن. إنها تساهم في تحليل السلوك التطبيقي وتوفر مهارات التواصل مع الأطفال، مما يجعلها عنصرًا أساسيًا في التربية الأسرية.