У нас вы можете посмотреть бесплатно وثائقي : منسية خضر - عشيقة صدام حسين أم زوجته السرية.. هل كانت عميلة لأمريكا؟ - الشمس الوثائقية или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
يتحدث الفيديو عن قصة صدام حسين وعشيقته أو التي ادّعت أنها زوجته السرية.. كيف التقاها؟ وماذا كان موقف السيدة ساجدة منها؟ ولماذا انتهت علاقتهما في سجون مخابراته.. إليكم التفاصيل كاملة • وثائقي : منسية خضر - عشيقة صدام حسين أم زو... ----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- محتوي الفيديو : 0:01 المقدمة 1:03 منسيه خضر و تعرفها على صدام حسين 3:21 تطور العلاقه السريّه 6:02 الزواج السري! 8:21 من الترف إلى المعاناه 11:02 المواجهه مع ساجده 12:38 منسيه خضر بين الحقيقه و التشويه ----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- مع سقوط بغداد بأيدي الأمريكان ، واختفاء صدّام حسين ، توالت الأقاويل والإشاعات وأبرزها زواجات صدّام حسين ، فهل هذه الأخبار صحيحة ، وهل هناك دخّان بدون نار ؟؟؟ الطفلة الّتي ادّعت زواج صدّام حسين منها لعشر سنوات زيجة سريّة ، ظهرت فجأةً لتروي حكايتها ، هل سمعت عن منسية خازر ؟؟ منسيّة خازر ، أو كما اشتهرت باسم منسيّة خضر ، ، طفلة عراقية مراهقة تعيش في قرية الهرت وهي من عشيرة البو حمد العبيديّة ، وقد ظهرت تصريحاتها بعد سقوط بغداد وفرار صدّام حسين وكان ذلك في الثالث عشر من آب عام ألفين وثلاثة ، حيث قالت أنها كانت زوجةً سرّيّة للرئيس صدّام حسين وقد تزوجها وهي تبلغ الخامسة عشر من العمر ، وهذه التصريحات دفعت وكالات الأنباء الأمريكيّة المسارعة في نشرها والتّحقيق مع صاحبتها كونها تخصّ الرّئيس صدام حسين وقد قاموا باستجوابها ، كما قامت وكالة الأنباء الأمريكيّة (الاسوشييتد برس) بإجراء مقابلة معها لتروي لهم بدورها قصّتها مع الرّئيس . وقد صرّحت منسية خضر بأن اللقاء الأول بينها وبين صدام حسين كان خلال زيارة الموكب الرئاسي لقريتها في أوائل الثمانينيات، حيث كانت تسير مع مجموعة من زميلاتها، وطلب صدام حسين احضارهم إليه فأقبلت بكل جراءة وسلمت عليه فأعجب بها لما رآه من جراءة وشيء من شخصيته ، وأنّه قرر الإرتباط بها والزّواج منها في عام (ألف وتسعمئة وخمسة وثمانين ) بعقد زواج سريّ لا يعلم به أحد سوى عائلتها ، وقد اعتنى بها صدّام حسين وبوالدها الّذي عانى من المرض وقد توفي بعد ذلك بذبحة صدريّة . ذكرت الخضر أنّ صدّام حسين اسكنها في فيلا خاصة بها وأغدق عليها من الأموال والهدايا وسيارة جديدة ، ولم يكن يرفض لها يوما طلبا ولهذا كانت سعيدة، وكانت فخورة لأنه اختارها من بين كل صديقاتها، رغم أنها لم تنجب منه اطفالاً، وكان ذلك بأمره حيث كان يجبرها على تعاطي حقن لمنع الحمل ، وقد صرّحت أيضًا أن علاقتها به كانت تجمع بين الدلال وبين الخوف والرعب ، فكما كان لطيفًا معها كانت تخيفها بعض ردود أفعاله وانفعالاته ،و أنها بمرور الوقت أخذت تكتشف تدريجيا الوجه الآخر لصدام حسين الذي كان لا يتوانى عن فعل أي شيء عندما تنتابه حالة من الغضب، وأن ثقتها به بدأت تتلاشي بعد فترة من الزمن، و بدأت تشعر بالرعب والخوف من تقلباته النفسية وغضبه الشديد، لدرجة أنها فقدت الأمان في العيش معه تحت سقف واحد. ولكن هذه الحياة الورديّة لم تستمر فحسب تصريحاتها حدث في عام (ألف وتسعمئة وخمسة وتسعين ) تغيّرٌ جذريّ في مسيرة حياتها بهروب شقيقها المدعو سلطان برفقة صهر الرّئيس صدام حسين وزوج ابنته رغد ( حسين كامل المجيد ) الّذي فرّ إلى الأردن هو وزوجته وشقيقه صدّام كامل وزوجته رنا ابنة صدّام حسين ، وهذا الهروب وطلبهم اللجوء السياسي من الأردن بعد انشقاقهم عن نظام صدّام حسين ، دفع بصدّام حسين إلى مقاطعتها وقامت المخابرات العراقيّة باعتقالها وعائلتها لمدّة من الزّمن من ثمّ بقيت وعائلتها تحت الرّقابة ، وذكرت أنّه لم يعاود التّواصل معها أبدًا . وقالت بأنّ جهاز المخابرات سجّل لها مكالمة هاتفيّة وهي تطلب من شقيقها سلطان أن لايحاول العودة إلى العراق أبدًا ، مما دفع جهاز المخابرات إلى سحب ممتلكاتها ومنزلها وسيارتها منها ، وأن شقيقها لم يعد إلى العراق إلى بعد سقوط بغداد . لاقت القصّة التي روتها منسيّة الخضر إقبالا وصدىً لدى قوات الاحتلال الاميركي التي اخضعتها لاستجوابات عدة منذ علمها بهذه العلاقة المزعومة،وقد ذكرت في آخر تصريحاتها أنها لا تزال تخاف من هاجس صدام بالرغم من الاطاحة به، فهي تخشى قيام صدام او احد مؤيديه بالانتقام منها لكشف سر العلاقة بينهما، وتقول: سأكون خائفة طالما ظل على قيد الحياة. فهل كانت منسيّة الخضر مُحقّةً في ادعاءاتها ، أم هي ممن حذّر منهم صدّام حسين زوجته ساجده خير الله طلفاح بأنهم سيأتون من بعده ويدّعون وجود علاقة بينهم ؟؟ ----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- منسية خضر,عشيقة صدام حسين,زوجة صدام حسيم,صدام حسين,عدي صدام حسين,قصي صدام حسين,رغد صدام حسين,نساء حول صدام حسين,علاقات صدام حسين,زوجات صدام حسين,محاكمة صدام حسين,إعدام صدام حسين,ساجدة حسين,العراق,الموصل,الحضر,الغزو الأمريكي للعراق,خيانة صدام حسين,زوجة صدام حسينورج بوش العراق,زلة جورج بوش,بوش والحذاء,بوش وصدام حسين,غزو العراق,iraq,saddam hussien,صدام وزوجاته الخمسة,الطفلة منسية الخضر وصدام,زوجة صدام السرية,جرائم صدام,إعدام صدام مكامن التاريخ,زوجة صدام,صدام حسين,ماجدات صدام التاريخ المخفي,صدام حسين,منسية خضر,نساء حول صدام صدام,العراق,حكم العراق,الغزو الامريكي للعراق,11 سبتمبر,غزو العراق,حكم صدام للعراق,قصة صدام,حقيقة صدام,البطل صدام الخائن صدام,غزو الكويت,حرب الخليج صدام حسين,العراق,صدام,حسين,برامج,الجزيرة,سياسة,بغداد,ترفيه,قادسية صدام,تقرير سياسي,السعودية,قصة صدام حسين,قصي صدام حسين,عدي صدام حسين,رغد صدام حسين,بث مباشر,عائلة صدام حسين,محاكمة صدام حسين,الموصل,الكويت,اقتصاد,رياضة,البحرين,دايخ_بيك,أسد السنة,الزين