У нас вы можете посмотреть бесплатно ( 146 ) قياس نتائج التعلم الحركي или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
( 146 ) قياس نتائج التعلم الحركي • ( 146 ) قياس نتائج التعلم الحركي قياس نتائج التعلم الحركي تعد معرفة النتائج من أهم العوامل المؤثرة في التعلم، سواء كان هذا التعلم لفظيا او حركيا ومن الممكن قياس نتائج التعلم الحركي باستخدام القياس الكمي للأداء، فالقياس هنا يعتبر تقديرا للمستويات والأداءات تقديرا كميا وفق اطر معين من المقاييس المدرجة، فكل ما يوجد بمقدار يمكن قياسه. كما يمكن ايضا استخدام أساليب المقارنات بين الاحكام التي تصدر كنتائج للقياس، بين الأفراد أو المجموعات المتقاربة. وعـــــــامه او في العموم يمكن الاعتماد على وسائل مقننه للقياس الزمن أو المسافات أو التكرارات أو الاخطاء في الاداءات الحركية - كلها تُستخدم كـ وسائل قياس كمية، وتندرج تحت ما يُعرف بـ المقاييس الموضوعية التي تعتمد على أرقام ومعايير دقيقة. ففي منافسات السباحة والعدو والجري مثلا يمكن الاعتماد على زمن الاداء كوسيلة لقياس السرعة في الأداء هنا. اما في تلك الاداءات الحركية التي يتطلب ان يحتسب فيها نجاح تلك الاداءات بالمفاضلة بين مسافات الأداء فيمكن الاعتماد هنا على تلك المقاييس التي تحكم على مسافات الاداء مثل مسافة رمي القرص أو الجلة أو المطرقة او الوثب العالي او الطويل أو القفز بالزانة ...الخ اما في تلك الاداءات الحركية التي تعتمد على دقة او اخفاق ( خطأ الأداءات ) في التقويم فيمكن الاعتماد هذا على وسائل قياس تكرارات صحة او خطأ تلك الاداءات مثل ألعاب (كرة القدم والسلة واليد والطائرة والملاكمة والمصارعة والسلاح والرماية والجمباز) وغيرها من تلك الأداءات التي تعتمد على كل من التقدير الذاتي او التقدير الموضوعي لمن يقومون بالقياس أو الحكم عليها. فكلما قلت أخطاء الاداء وزادت صحته ودقته كلما كان الاداء هنا أفضل، مقارنة بغيره الاكثر اخطاء او الاقل صحة ودقة وسرعة وتوافقا. ولذلك صاغ الدكتور (محمد حسن علاوي) ثلاث منحنيات للتعلم الحركي يمكن الاعتماد عليها في عمليات التقويم والقياس والحكم على الأداءات وهي: 1) منحنى النجاح او التحصيل: ويتم فيه تسجيل كمية اداء الفرد، أو عند المحاولات الصحيحة، وذلك في قدر معين من الوقت، او في عدد معين من المحاولات. 2) المنحني الزمني: ويتم فيه تسجيل الوقت الذي يستغرقه اللاعب في الاداء 3) منحنى الخطأ: ويتم فيه تسجيل عدد الأخطاء التي يرتكبها اللاعب في الاداء. رساله ماجستير منشورة في مجلة العلوم التربوية والنوعية - قسم " احمد شعبان وآخرون " ك /منحنيات التعلم الى ما يلى منحنيات التعلم (Learning Curves). هذه المصطلح مرتبط بتطور الأداء مع مرور الوقت، ويستخدم المصطلح في مجالات التعليم وعلم النفس الرياضي والتعلم الحركي المحور الأفقي (س): يمثل الزمن أو عدد مرات التدريب. المحور الرأسي (ص): يمثل مستوى الأداء أو الإتقان للمهارة. 1- منحنى الزيادة السلبية: يظهر هذا المنحنى كخط يبدأ صعوده بسرعة (ميل حاد) ثم يصبح أقل حدة تدريجيًا حتى يكاد يثبت. • في البداية: يكون هناك تحسن سريع في الأداء. • لاحقًا: يبدأ معدل التحسن في التباطؤ، مما يدل على أن الوصول إلى مستويات أداء أعلى يتطلب جهدًا أكبر ووقتًا أطول. وهي تلك الزيادة التي ترتبط بدرجة ما من التحسن في بداية التعلم والاداء ثم يتبع ذلك التقدم السريع بطاً ملحوظا في نفس الاداء ومن ثم فان الخبراء يرجعون ذلك الى حماسة اللاعبين في البداية أو خبراتهم السابقة مما يعمل على سرعة اكتسابهم لتعلم المهارات او الاداءات الحركية المستهدفة وخاصة الجديدة منها في وقت قصير نسبيا، ثم يبدأ بعد ذلك البطء في التحسن ويبدو ذلك واضحا في الاداء ككل ب منحنى الزيادة الايجابية: يظهر هذا المنحنى كخط يبدأ صعوده ببطء شديد (ميل منخفض) ثم يصبح أكثر حدة بشكل ملحوظ. • في البداية: يكون هناك تحسن بطيء جدًا في الأداء، ربما بسبب صعوبة المهارة أو قلة الخبرة السابقة. • لاحقًا: بعد تجاوز مرحلة التعلم الأساسية، يزداد معدل التحسن بسرعة كبيرة. وفيه يبدو تحسن اللاعبين بطيء نسبيا في بداية التعلم والأداء الحركي، ثم بعد ذلك يزداد مقدار هذا التحسن، ومن الملاحظ ان هذا المنحنى على العكس تماما من المنحنى السابق، ويرجع الخبراء بطه التحسن في بداية التعلم ثم ازدياد سرعته فيما بعد الى قلة الخبرة والدراية السابقة بالمادة المتعلمة ذاتها لدى هؤلاء اللاعبين (كتعلم تاكتيك او تكنيك اداء جديد) او قد يرجع ذلك الى صعوبة الاداء الحركي ذاته لخصوصية متطلباته الفنية أو قد يرجع ايضا لعدم تمكن المدرب من استثارة حماسة ودوافع اللاعبين منذ البداية.