У нас вы можете посмотреть бесплатно من اروع القصص - واسباب نزول الايات - قصة آل ياسر или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
من اروع القصص - واسباب نزول الايات - قصة آل ياسر تأليف : د.بسنت المصرى اخراج : احمد عطيه انتاج : استديو كلمة مرسومة شكرا لكل من ساهم فى اخراج هذا العمل بشكل لائق. *عمار بن ياسر هو صحابي من موالي بني مخزوم ومن السابقين إلى الإسلام. كان أيضاً من المستضعفين الذين عُذّبوا ليتركوا دين الإسلام. حياته حياته المبكرة وإسلامه ولد عمار بن ياسر بن عامر بن مالك بن كنانة بن قيس بن الحصين بن الوذيم بن ثعلبة بن عوف بن حارثة بن عامر الأكبر بن يام بن عنس بن مذحج المذحجي العنسي في مكة، كان أبوه ياسر بن عامر قد قدم إلى مكة مع أخويه الحارث ومالك من اليمن باحثين عن أخ لهم، فرجع أخواه، وأقام أبوه، وحالف أبا حذيفة بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم، فزوَّجَه أبو حذيفة بجاريته سمية بنت خياط، فولدت له عمار. أعتق أبو حذيفة عمار، فصار عمار بذلك مولى لبني مخزوم. أسلم عمار قديمًا، فكان من السابقين إلى الإسلام، حيث أسلم مع صهيب بن سنان في ساعة واحدة في دار الأرقم بعد بضعة وثلاثين رجلاً. وقد أسلم كذلك أبوه ياسر وأمه سمية وأخوه عبد الله. كان لعمار أخ آخر أسن منه يقال له «الحرث» تعذيبه وهجرته لما كان عمار من الموالي في مكة، ولم تكن له قبيلة تمنعه، فقد استضعف هو وأهله، وعُذّبوا ليتركوا دينهم، فقد قال عبد الله بن مسعود: «أول من أظهر إسلامه سبعة: رسول الله ﷺ وأبو بكر وعمار وأمه سمية وصهيب وبلال والمقداد، فأما رسول الله ﷺ فمنعه الله بعمه، وأما أبو بكر فمنعه الله بقومه، وأما سائرهم فألبسهم المشركون أدراع الحديد، وصفدوهم في الشمس، وما فيهم أحد إلا وقد واتاهم على ما أرادوا إلا بلال؛ فإنه هانت عليه نفسه في الله، وهان على قومه، فأعطوه الولدان يطوفون به في شعاب مكة وهو يقول: أحدٌ أحد»، وزاد مجاهد بن جبر على تلك الرواية، فقال: «فجاء أبو جهل يشتم سمية، وجعل يطعن بحربته في قلبها حتى قتلها، فكانت أول شهيدة في الإسلام». كان عمار يُعذّب حتى لا يدري ما يقول، وفيه وفي المستضعفين الذين عُذّبوا لترك الإسلام نزلت آية: وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ وقد روى عثمان بن عفان أن النبي محمد كان يمر بعمار وأهله وهم يُعذّبون، ولا يستطيع أن يدفع عنهم العذاب، فيقول: «صبرا آل ياسر؛ فإن موعدكم الجنة»، وقال: «اللهم اغفر لآل ياسر وقد فعلت». وكان بنو مخزوم لا يتركون عمار حتى ينال من النبي محمد، ويذكر آلهتهم بخير، فلما أتى عمار النبي محمد، سأله النبي: «ما وراءك؟»، قال عمار: «شر يا رسول الله. والله ما تُرِكْتُ حتى نلت منك، وذكرت آلهتهم بخير»، فقال النبي: «فكيف تجد قلبك؟»، قال: «مطمئن بالإيمان»، فقال النبي: «فإن عادوا فعد»، وفي ذلك نزلت آية: مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ، وآية: أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ . مقتله انحاز عمار إلى جانب علي بن أبي طالب في حربه مع معاوية بن أبي سفيان بعد مقتل عثمان بن عفان، فشهد موقعة الجمل، ثم وقعة صفين. قتل أبو الغادية الجهني عمارَ بن ياسر في وقعة صفين في صفر سنة 37 هـ، وعمره 93 سنة، وهو يقاتل في صفوف جيش علي بن أبي طالب وهو شيخ طاعن في السن في يده حربة ترعد. وقد تواترت أحاديث عدة عن النبي محمد حول مقتل عمار بأنه: «تقتله الفئة الباغية»، مكانته لعمار مكانته الرفيعة عند النبي محمد، فقد روى أنس بن مالك عن النبي محمد قوله: «ثلاثة تشتاق إليهم الجنة: علي وسلمان وعمار»، وروى علي بن أبي طالب أن عمارًا استأذن على النبي محمد، فقال: «من هذا؟»، قال: «عمار»، قال: «مرحبًا بالطيب المُطَيَّب»، وروى علي أيضًا أنه سمع النبي محمد يقول: «إن عمارًا مليء إيمانًا إلى مشاشه». كما رُوي عن حذيفة بن اليمان حديثًا عن النبي محمد، قال فيه: «اقتدوا بالذين من بعدي أبي بكر وعمر، واهتدوا بهدي عمار، وتمسكوا بعهد ابن أم عبد». وروي أن أحدهم عاد عمرو بن العاص، وهو في مرض موته، فقال: «إني لأرجو أن لا يكون رسول الله ﷺ مات يوم مات، وهو يحب رجلاً فيدخله الله النار»، فقالوا: «قد كنا نراه يحبك ويستعملك»، فقال: «الله أعلم أحبني أو تألّفني، ولكنا كنا نراه يحب رجلاً عمار بن ياسر»، قالوا: «فذلك قتيلكم يوم صفين»، قال: «قد والله قتلناه». وذكر خالد بن الوليد أنه كان بينه وبين عمار كلام، فأغلظ له، فشكاه عمار إلى النبي محمد، فقال رسول الله: «من عادى عمارًا عاداه الله، ومن أبغض عمارًا أبغضه الله»، فقال خالد: «خرجت فما شيء أحب إلي من رضا عمار، فلقيته فرضي». كما روى عبد الله بن مسعود وعائشة بنت أبي بكر عن النبي محمد قوله: «ما خُيّرَ ابن سمية بين أمرين إلا اختار أيسرهما». كما أقر له عمر بن الخطاب بمكانته، فقد رُوي أن عمر أدنى خباب بن الأرت في مجلسه منه، وقال: «ادن فما أحد أحق بهذا المجلس منك إلا عمار». /الوصف:- عمل درامى يتناول سيرة بعض الصحابة الكرام من خلال ما ذكر فى القران الكريم والحديث الشريف وما ذكر من الأمة الكبار عن حياتهم ووصفهم وتأثيرهم فى مرحلة فجر الإسلام ووفاتهم /معلومات هامة:- *-تمت مراجعة السيره الذاتية للصحابة الكرام بمعرفة ادارة البحوث والتأليف والترجمة بالأزهر الشريف. *- هذا المصنف خاضع لقانون حماية الملكية الفكرية رقم 82 لسنة 2002. *-يحظر اعادة تحميل هذا المصنف او اعادة نشره او اجتزاء كل او اى جزء سواء مسموع او مرئى او مقرؤء منه بوسائل العرض المختلفه حاليا او ما يستحدث منها مستقبلا الا بموافقة كتابية من المؤلف *- للتواصل مع فريق العمل [email protected] *هاتف: 01204755447 #فيلم_دينى #فيلم_اسلامى #مسلسل_اسلامى #مسلسلات_دينية #كارتون_ديني #كارتون_اسلامى #كارتون_اطفال #قصص_القراءن #اسباب_النزول #اسباب_نزوا_الأيات