قصة حمزة الإرهابي التايب هروبو من جهنم العشـ ـرية السود!ء скачать в хорошем качестве

قصة حمزة الإرهابي التايب هروبو من جهنم العشـ ـرية السود!ء

العشرية السوداء في الجزائر كانت واحدة من أحلك الفترات في تاريخ البلاد، حيث شهدت الجزائر خلال التسعينات موجة من العنف والإرهاب الذي خلف آلاف الضحايا. جرائم الجماعات المسلحة زرعت الرعب في كل مكان، وكانت مجازر الجزائر دليلًا على وحشية تلك المرحلة. قصص العشرية السوداء تحمل في طياتها معاناة الأبرياء الذين واجهوا أبشع أشكال العنف. شهادات حية عن العشرية السوداء تروي تفاصيل مروعة عن كيف بدأت العشرية السوداء في الجزائر وكيف تصاعدت جرائم الإرهاب في الجزائر خلال التسعينات. لا تزال ذاكرة الجزائريين مشبعة بأحداث العشرية السوداء، حيث تكشف قصص حقيقية عن العشرية السوداء في الجزائر مدى الألم والمعاناة التي عاشها المواطنون. العشرية السوداء لم تكن مجرد مرحلة من العنف، بل كانت كابوسًا مستمرًا أثر على أجيال كاملة. لا تنسوا دعم القناة بالإعجاب والاشتراك، ومشاركة الفيديو باش توصل القصة لأكبر عدد ممكن شاب انجرف نحو التطرف خلال العشرية السوداء في الجزائر، تورط في جرائم وعاش مع الجماعات المسلحة. بعد سنوات، ندم وقرر التوبة، فسلّم نفسه واستفاد من قانون الوئام المدني. لكنه واجه صراعًا بين ماضيه ومستقبله المجهول. هل كانت توبته صادقة؟ وهل تقبله المجتمع؟ #العشرية_السوداء#الإرهاب#المسلحون #مجازر#الوئام#توبة#جرائم#التطرف لا تنسوا الإعجاب بالفيديو والاشتراك في القناة باش يوصلكم كل جديد، ومشاركة الفيديو مع الأصدقاء والأحباب باش تعم الفائدة وتوصل القصة لأكبر عدد ممكن! Un jeune homme a été entraîné dans l'extrémisme pendant la décennie noire en Algérie. Il s'est impliqué dans des crimes et a vécu avec des groupes armés. Après des années, il a regretté ses actes et a décidé de se repentir. Il s'est rendu aux autorités et a bénéficié de la loi sur la concorde civile. Mais il s'est retrouvé confronté à un combat entre son passé et un avenir incertain. Son repentir était-il sincère ? La société l’a-t-elle accepté ? #Décennie_Noire #Terrorisme #Groupes_armés #Massacres #Concorde #Repentir #Crimes #Extrémisme N'oubliez pas de liker la vidéo, de vous abonner à la chaîne pour ne rien manquer, et de la partager avec vos amis et vos proches pour que l’histoire atteigne le plus grand nombre possible !