السر المدمر: لماذا التأجيل يسرق أحلامك؟ 😔 مرض التأجيل | بودكاست وصية 🍃 скачать в хорошем качестве

السر المدمر: لماذا التأجيل يسرق أحلامك؟ 😔 مرض التأجيل | بودكاست وصية 🍃

هل تشعر أن الوقت يمر، وأحلامك تبقى مجرد أفكار مؤجلة؟ التأجيل ليس مجرد عادة سيئة، بل هو السارق الخفي لأحلامك ونجاحك! في هذا الفيديو، سنكشف الحقيقة الصادمة عن التأجيل، وكيف يدمر فرصك دون أن تدرك. سنقدم لك استراتيجية عملية مضمونة لتجاوز هذه العادة القاتلة والبدء في تحقيق أهدافك اليوم، وليس غدًا! 🚀🔥 📌 لا تضيع المزيد من الوقت... لأن كل ثانية تمر دون أن تشاهد هذا الفيديو تعني فرصة ضائعة! 😨 ==================================== 📍 روابط مهمة: 🔹 للحصول على خدماتي الاحترافية، زُر موقع خمسات: https://khamsat.com/user/joksav/services 🔹 مقالات حصرية ومفيدة على مدونتي: https://tyintroliksav.blogspot.com/ 🔹 قائمة البودكاستات القصيرة على القناة:    / @aslov_wasya   ==================================== #بودكاست #بودكاست_وصية #السعودية #االتأجيل #الإنتاجية 🚀🔥 ==================================== في هذا الفديو، اعتمدت على عدة أفكار ومفاهيم مستوحاة من أبحاث علم النفس والإنتاجية التي تتعلق بالتأجيل وكيفية التغلب عليه. إليك بعض المصادر التي قمت بالاستفادة منها في بناء هذا المحتوى: نظرية التأجيل: من المعروف أن التأجيل ليس مجرد عادة سيئة بل هو سلوك نفسي يعكس الخوف من الفشل أو من النجاح نفسه. الدراسات في هذا المجال، مثل تلك التي أجراها بيرنيت هاربر و فيليكس بومان، تبرز كيف أن الخوف من مشاعر القلق أو عدم الكمال هو ما يقف وراء التأجيل. قوة العادات: فكرة أن الناجحين لا ينتظرون أن يصبحوا مستعدين تمامًا قبل البدء، بل يبدأون ومن ثم يتكيفون مع العمل، مستوحاة من تشارلز دويج في كتابه "قوة العادة". وهذا يوضح أن العادات الصغيرة المتراكمة يمكن أن تؤدي إلى نتائج كبيرة على المدى الطويل. التنظيم البيئي: البيئة المحيطة بنا تلعب دورًا مهمًا في التحكم في قدرتنا على الإنتاجية والتركيز. أبحاث جون هابر تركز على تأثير العوامل البيئية في تحسين أو تقليل الانتباه، ولهذا السبب من المهم أن نكون واعين للمشتتات ونقوم بتغيير المحيطات التي قد تؤثر علينا سلبًا. نظرية الدافع الذاتي: عندما نتحدث عن الحافز، فإن دي. سي. ريان و إدوارد دي. ديسي في نظرية "الدافع الذاتي" يثبتان أن الحافز ينشأ من الداخل بعد أن نبدأ في العمل، وليس قبل ذلك. الأمر يتعلق بتوفير الدافع من خلال الفعل نفسه، وهو ما يجعل الحماس يتولد بعد أن نبدأ المهمة.