У нас вы можете посмотреть бесплатно لماذا الأذكياء يختارون "الاختفاء" على وسائل التواصل الاجتماعي или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
هل تساءلت يومًا لماذا يختار بعض الناس أن يكونوا غير مرئيين تمامًا على الإنترنت، ويرفضون نشر صور سيلفي أو تحديثات عن حياتهم أو إنجازاتهم؟ هناك "6 أسباب" يفسرها علم النفس ببساطة. 1. الخصوصية أهم من الشهرة يقول علماء النفس إن الأشخاص الذين نادرًا ما ينشرون صورًا غالبًا ما يكون لديهم "توجه قوي نحو الخصوصية". هذا يعني أنهم يقدرون التحكم فيما يراه الآخرون ويفكرون به عنهم. هم ليسوا بالضرورة "معادين للمجتمع". هم ببساطة يحمون مساحتهم النفسية. بينما يسعى معظم الناس إلى التقدير عبر الإعجابات والتعليقات، يعتمد هؤلاء على "التحقق الذاتي من القيمة". لا يحتاجون إلى الإعلان عن حياتهم ليشعروا بالرضا عنها. هذه علامة دقيقة على السلام الداخلي. يضعون "حدودًا" تمنع الغرباء من استهلاك تاريخهم الشخصي. هم يفضلون "الدافع الداخلي" على المكافآت الخارجية مثل جرعات "الدوبامين" التي تأتي من الإشعارات. هم يدركون أن الخصوصية شكل من أشكال القوة في "اقتصاد الانتباه". 2. جوانب الوعي الذاتي يجب أن نعترف أيضًا بأن هذا السلوك لا ينبع دائمًا من الثقة بالنفس، لأنه قد ينشأ من "دافع تجنبي". بالنسبة لشريحة كبيرة من الناس، يرتبط عدم النشر بـ "القلق الاجتماعي" أو "عدم الرضا عن شكل الجسم". تعاني هذه المجموعة من "تأثير بقعة الضوء"، حيث يبالغون في تقدير مدى حكم الآخرين القاسي على مظهرهم. يتجنبون النشر ليس لأنهم أفضل، بل لأن ضغط "الكمالية" مرهق جدًا. يخشون أن حياتهم الحقيقية لا ترقى إلى المعايير "الجمالية" المنتقاة على تلك المنصات. ومع ذلك، تظهر الأبحاث حول "وضوح المفهوم الذاتي" أن الأشخاص الذين يشاركون أقل غالبًا ما يكون لديهم إحساس أقوى بهويتهم خارج الإنترنت. هم يعرفون قيمهم وأهدافهم وما يهمهم حقًا دون الحاجة إلى "موافقة خارجية". هذا يجعلهم أقل عرضة لاتباع الترندات أو مقارنة أنفسهم بالآخرين. سعادتهم لا تعتمد على كيفية تفاعل الناس، لأنها تنبع من الداخل. 3. الأمان العاطفي وفخ التقدير غالبًا ما يرتبط النشر القليل بـ"تقدير الذات المستقر"، وهو نوع من الثقة لا يحتاج إلى الاهتمام ليبقى. هم لا ينشرون صور سيلفي لإثبات قيمتهم، لأنهم يشعرون بالاكتمال بالفعل. يقول علماء النفس إن الأشخاص الذين يتمتعون بهذا التوازن العاطفي غالبًا ما يكونون أقل قلقًا، وأقل "سعيًا للموافقة"، وأكثر تركيزًا على الأهداف في العالم الحقيقي. هناك فرق واضح بين "النرجسية" وتقدير الذات الصحي. "النرجسيون" يتطلبون "إمدادًا نرجسيًا" مستمرًا من خلال الإعجابات والتعليقات لتنظيم ذواتهم. يجد الأفراد الآمنون الرضا في الأنشطة "ذاتية الغاية"، وهي تجارب تُعاش من أجلها فقط. هم لا يرون أصدقاءهم أو متابعيهم كـ"جمهور" يحتاج إلى الترفيه. 4. المفكرون العميقون وتأثير المراقب الأشخاص الذين يلتزمون الصمت على الإنترنت غالبًا ما يكونون انطوائيين ومتأملين. يفكرون قبل أن يتكلموا، ولا ينشرون إلا عندما يكون لديهم شيء مهم حقًا ليقولوه. هذا ينبع من سمة معرفية تُعرف بـ"مركز التقييم الداخلي"، مما يعني أنهم يحكمون على أنفسهم بمعاييرهم الخاصة، وليس بمعايير الآخرين. يفضلون المحادثات الحقيقية على التفاعلات السطحية. علاوة على ذلك، هم يقاومون "تأثير المراقب"، الذي ينص على أن فعل مراقبة حدث أو تسجيله يغير الحدث نفسه. من خلال عدم إخراج هواتفهم للتصوير، يحافظون على حالة من "اليقظة الذهنية". ينخرطون في "مشاركة نشطة" بدلاً من التوثيق السلبي. هم يتجنبون "الحمل المعرفي" المطلوب لتعديل لحظة ما وفلترتها وكتابة تعليق عليها، وبدلاً من ذلك يعيشونها ببساطة. 5. الأمان والحكمة والنظافة الرقمية العديد من الذين لا ينشرون يمارسون ببساطة مستوى عاليًا من "النظافة الرقمية" وبعد النظر. مع صعود "الذكاء الاصطناعي" وتنقيب البيانات، هؤلاء الأفراد حذرون للغاية بشأن "بصمتهم الرقمية". يرفضون إعطاء بياناتهم البيومترية لـ"خوارزميات" يمكن إساءة استخدامها. يحمون أنفسهم وعائلاتهم من "المطاردة الإلكترونية" عن طريق الحد من توفر المعلومات. هم يدركون أنه بمجرد رفع البيانات إلى "خادم"، فإنهم يفقدون ملكية صورهم الخاصة. هذا ليس خوفًا؛ إنها استراتيجية "إدارة مخاطر" محسوبة. 6. فهم الوهم الرقمي كثير منهم يعرفون مدى سهولة تشويه وسائل التواصل الاجتماعي للواقع. يطلق علماء النفس على هذا اسم "نظرية المقارنة الاجتماعية"، حيث يقيس الناس باستمرار قيمتهم مقابل أفضل لقطات حي...