У нас вы можете посмотреть бесплатно الجزائر تراقب من الفضاء: أقمارها الصناعية العسكرية ترى كل شيء или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
يستكشف هذا الفيديو برنامج الفضاء الجزائري، مُركزًا على أقماره الصناعية العسكرية والمراقبة، بأسلوب محايد ومهني وغني بالمعلومات. يبدأ بسؤال واضح: ما مكانة الجزائر في تكنولوجيا الفضاء في أفريقيا؟ يُسلّط الفيديو الضوء على تطور البرنامج منذ إنشاء المركز الوطني لتكنولوجيا الفضاء عام ١٩٨٧ وحتى تأسيس وكالة الفضاء الجزائرية (ASAL) عام ٢٠٠٢، دون أي إضفاء طابع درامي. ومن خلال شراكات مع المملكة المتحدة والهند والصين، ومؤخرًا روسيا، أطلقت الجزائر أقمارًا صناعية مثل ألسات-١، وألسات-٢، وألكوم سات-١، مما عزز قدراتها في الاستشعار عن بُعد، وإدارة الموارد، والاتصالات الآمنة. يتتبع النص التاريخ الدبلوماسي والتقني، مسلطًا الضوء على محطات بارزة مثل إطلاق القمر الصناعي ألسات-1 عام ٢٠٠٢، المُدمج في منظومة رصد الكوارث، والاتفاقيات الأخيرة مع روسكوزموس عام ٢٠٢٣ لأقمار الاستطلاع. وتشمل التطورات الأخيرة استثمارات في البنية التحتية، مثل مركز تطوير الأقمار الصناعية في وهران، وخططًا طموحة حتى عام ٢٠٤٠، مدعومة بتدريب في مجال الذكاء الاصطناعي. يتناول هذا التحليل المتوازن والهادف القضايا المطروحة: السيادة التكنولوجية، والإدارة المستدامة للموارد، والتعاون الإقليمي عبر الاتحاد الأفريقي، مع الأخذ في الاعتبار التحديات التقنية والأخلاقية لمراقبة الفضاء. وتدعو الخاتمة المفتوحة إلى التأمل في تأثير هذه الخيارات على التوازن الإقليمي، دون اتخاذ موقف. يتوافق هذا الفيديو التعليمي مع معايير يوتيوب، ويتجنب أي دعوات للتحرك، أو لغة استفزازية، أو مراجع دينية متضاربة، مقدمًا استكشافًا سهلًا ومحترمًا لموضوع جيوسياسي معقد. يستهدف هذا الفيديو جمهورًا واسعًا، ويهدف إلى توفير معلومات حول التقدم الفضائي الجزائري ودوره في التنمية الوطنية والقارية.