У нас вы можете посмотреть бесплатно طبيب العناية المركزة: "القرارات الطبية السريعة قد تنقذ حياة المريض" или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
أوضح الدكتور طارق الجوهري، أستاذ ورئيس قسم طب الحالات الحرجة بكلية طب القصر العيني، أن الأطباء في العناية المركزة قد يضطرون لاتخاذ قرارات طبية سريعة دون الرجوع إلى أهل المريض في الحالات الطارئة، مشيرًا إلى أن وجود المريض في المستشفى يمثل "موافقة ضمنية" من الأهل على ثقتهم في قرارات الأطباء. وأكد الدكتور الجوهري أن بعض الحالات لا تحتمل التأخير، مثل تعرض المريض لذبذبة في ضربات القلب أو هبوط حاد في الدورة الدموية، مما يستدعي تدخلاً فوريًا مثل الصدمة الكهربائية، وفي هذه الحالات لا يمكن الانتظار للحصول على موافقة الأهل، لأن التأخير قد يؤدي إلى وفاة المريض. وأضاف أنه في المقابل، هناك إجراءات أخرى يمكن أن تحتمل الانتظار لساعة أو ساعتين، مثل الحاجة إلى غسيل كلوي أو منظم لضربات القلب، وفي هذه الحالات يتم إبلاغ الأهل وشرح الأسباب لهم والحصول على موافقتهم قبل البدء بالإجراء. قصص إنسانية في العناية المركزة: "معجزات تحدث" وتطرق الدكتور الجوهري إلى الجانب الإنساني لمهنته، مستعرضًا بعض الحالات الغريبة والمؤثرة التي مرت به خلال عمله: شاب يستيقظ بعد غيبوبة عام ونصف: روى الدكتور قصة شاب يبلغ من العمر 17 عامًا دخل في غيبوبة عميقة استمرت نحو عام ونصف بعد تعرضه لضربة على رأسه. وأشار إلى أنه بالرغم من استمرار حالته دون تحسن ملحوظ، استيقظ الشاب فجأة في أحد الأيام وعاد إلى وعيه الكامل، ليغادر المستشفى على قدميه بعد شهر واحد فقط، في حالة وصفها بأنها "غريبة جدًا". امرأة تلد ثم تفيق من الغيبوبة: حكى الدكتور عن حالة سيدة شابة كانت حاملًا في شهرها التاسع وتعرضت لتسمم حمل أدى إلى نزيف في المخ ودخولها في غيبوبة. وأثناء نقلها إلى العناية المركزة، فوجئ الفريق الطبي بولادتها في الممر، وتم الاعتناء بالطفل بينما دخلت الأم في غيبوبة استمرت ثلاثة أشهر. وأكد الجهري أن السيدة أفاقت من غيبوبتها بشكل كامل وخرجت من المستشفى مع طفلها، وأن الفحوصات أظهرت أن النزيف قد توقف واختفى تمامًا. وأكد الدكتور أن هذه القصص تُظهر أن مهنة الطب، وخاصة تخصص العناية المركزة، لا تخلو من المواقف الإنسانية والمعجزات التي تُعزز إيمان الأطباء بمهنتهم.